قصص دينية للأطفال عن احترام الأخ الكبير
في أسرة صغيرة مكونة من أم وأخوين اثنين، وهما عمر الأخ الكبير والأخ الصغير خالد، لقد كان عمر هو المسؤول عن تأمين احتياجات البيت ويبدو وكأنه الأب لتلك العائلة
في أسرة صغيرة مكونة من أم وأخوين اثنين، وهما عمر الأخ الكبير والأخ الصغير خالد، لقد كان عمر هو المسؤول عن تأمين احتياجات البيت ويبدو وكأنه الأب لتلك العائلة
في يومٍ من الأيام وبينما كان خالد قد اشتد به الفقر، قام بعرض بيته للبيع، ولقد طلب مبلغ يقدر بحوالي ألفي دينار، وإن الفقر الذي حلّ بهذا الرجل هو الذي دفعه لبيع البيت
في يوم من الأيام كان هناك رجلاً غني في السوق وذهب ليشتري خادماً من السوق ليساعده في العمل في البيت، وبحث كثيراً عن خادم ليشتريه.
وفي اليوم التالي وبينما كانت الطالبات مرح وعبير جالسات في ساحة المدرسة جاءت ديما وألقت السلام على مرح وعبير، لم ترد مرح؛ لأنها كانت غاضبة من ديما بسبب ما قالته عبير عنها.
كان هناك طفلاً صغيراً كلما عاد من المدرسة يذهب لشجرة الدراق ليلعب حولها، وكانت الشجرة تنتظر عودة الطفل من المدرسة ليلعب عندها وحولها.
الزوج: إن استمرت حالتك كما هي وبقيتِ في حالة الإسراف هذه سيكون لك عقاب من عند الله، أما من تاب وآمن بالله وخرج عن هذه الصفات المذمومة فإن الله سيغفر لك.
في قرية صغيرة كان هناك طفلاً يدعى عمر وكان هذا الطفل يتصف بالصدق والشجاعة، ومن الصفات الجيدة في عمر أنه لا يحب الكذب مهما كان الموقف الذي يمر به.
عمر طالب خلوق ومؤدب وكذلك أصدقاءه الذين يلعب معهم، في يوم من الأيام غاب عمر عن المدرسة لمدة يومين، ولم يكن الأصدقاء يعرفون في البداية عن سبب غيابه.
قالت الزوجة: حسنا يا زوجي سوف أقوم بصنع الطعام، وعندما جاء موعد الغداء نادت الزوجة على زوجها وقالت: له هيا تعالوا للغداء، وعندما جاء موعد الغداء جلس الجميع أمام الغداء.
الجد: نعم أن هناك كثير من العادات والتقاليد التي ورثها الناس دون معرفة أهو حلال أم حرام. أحمد: ما هي أسباب اتباع العادات التقاليد يا جدي؟ الجد : ليس هناك سبباً بحد ذاته بل هناك أسباب عدة ومنها:
نظر سليم لغرفة والده الواسعة والخاصة به والموجود فيها العديد من الكتب المفيدة والمسلية للكبار والصغار، سأل سليم والدته ماذا يفعل أبي
كان الأولاد ماهر ومهند دائماً ما يستهزؤون بأختهم؛ لأنها كانت صغيرة في العمر؛ وكلامها غير مفهوم مما جعلها تتذمر كثيراً من هذه العادة واستهزاء إخوتها على كلامها.
لقد كان محمد على غير عادته والجميع استغرب من موقفه، فهو متميز بدقته بالمواعيد، لكنه في هذه المرة لم يكن كعادته ولم يأتي في الموعد.
الطفل في أول ركعة صبر وبقي بجانب والده، أما في الركعة الثانية فقد ركض بين صفوف المصلين وأحدث ضجة هائلة في المسجد وهو يركض.
في يوم من الأيام وبعد أن عاد مهند من المدرسة، جلس في غرفته ؛ليحلّ واجباته المدرسية، وبعد أن أنهى واجباته المدرسية طلب من والدته أن يأخذ كرته ويذهب للحديقة ليلعب بها.
كان هناك طفلاً يدعى عامر وكان هذا الطفل يتذمر كثيراً على الطعام الذي تجهزه والدته له، فهو يحب الطعام الجاهز مثل الحلويات وكذلك الطعام الذي تجهزه المطاعم.
الزكاة يتم فيها تطهير للشخص وما يملك، وبها يبارك الله في الرزق وكذلك في العمر والصحة، أما زكاة الزروع والثمار فهي تعتمد على ما تنتجه الأرض
قال ماهر: إذاً يا عائلتي العزيزة إن رسالة الرسل جميعًا واحدة، وكل نبي قد عانى ما عاناه من أجل رفع راية الإسلام والدعوة إلى عبادة الله تعالى وحده.
قال أبو عبد الله: لقد رأيتك ليلة البارحة، ألست أنت ليلة البارحة كنت تدعو بالمسجد، وقد استغربت عندما أمطرت السماء وقررت أن أتبعك وأعرف مكانك ومن أنت.
في يوم من الأيام كان هناك جد حنون وكريم يجلس دائمًا مع أحفاده ليعلمهم الأخلاق الحميدة وأهم ما يحب أن يراه من تصرفات من أحفاده
لذلك قرر عمار وابن عمه زيارة بيت الله الحرام مشياً على الأقدام، وقد استغرقت رحلتهما أعواماً؛ لأن بلدهما بعيد جداً عن مكان بيت الله الحرام.
في يوم من الأيام توفي الأب وترك من الخيرات ما ترك، وكان لهذا الأب من الأبناء شابين كما كانت له شابة متزوجة، والأبناء هما علي ورائد، وكذلك هناء.