قصة عودة الحق
في إحدى القرى يعيش الطبيب سليم، وكان لدى سليم جار اسمه علي، وفي يوم من الأيام ذهب علي لجاره الطبيب وقال له: أنا أريد أن أعمل
في إحدى القرى يعيش الطبيب سليم، وكان لدى سليم جار اسمه علي، وفي يوم من الأيام ذهب علي لجاره الطبيب وقال له: أنا أريد أن أعمل
في إحدى الغابات تعيش الحيوانات بسلام وأمان، وكان هنالك عائلة الأرانب التي تسكن بجانب البحيرة التي تعيش بها مختلف أنواع الطيور
كان هنالك رجل عجوز يسكن مع زوجته العجوز في منزل صغير في إحدى القرى، كان هذا المنزل بسيط جدّاً ولا يوجد به سوى القليل من النباتات
في إحدى الأزمان القديمة يعيش الصياد في منزل بجوار الغابة، يخرج هذا الصياد النشيط كل يوم لاصطياد ما يستطيع من الطيور، ثم يذهب
كان هنالك رجل يقود سيارته في الطريق العام، وهو في طريقه للذهاب إلى عمله في الصباح الباكر، وبينما هو يسير في طريقه إذ قابل اثنين من البطاريق
كان هنالك رجل يعمل في إحدى الشركات واسمه ياسر، كان يعمل مع ياسر في الشركة ذاتها فتاة جميلة، وكان ياسر معجب بتلك الفتاة
كانت القطة ميشو تسكن في مزرعة لصاحبها السيد فرحان، بينما كانت القطة نسير في المزرعة في يوم من الأيّام إذ شاهدت الذئب
كانت البطة الصغيرة بطوطة تسكن مع جدّتها في المنزل، وكانت الجدّة تحب الزراعة كثيراً، وتحب زراعة الأشجار والزهور، وفي يوم من الأيام جاءت
كان هنالك امرأة ثريّة تقود سيّارتها، وبينما هي كذلك إذ تعطّلت سيّارتها فاضطرّت للوقوف جانباً وانتظار أي مساعدة من أي أحد، ولكنّها انتظرت
سارة فتاة في سن المراهقة تسكن مع عائلتها في منزل كبير، وكان لدى عائلتها منزل يوجد به العديد من الغرف؛ فهي تنتمي لعائلة ثرية، وكان
كان هنالك ولد اسمه سامي يبلغ من العمر سبع سنوات، كان سامي ولد مشاغب جدّاً ويحب الحركة واللعب، وكانت أمّه تشعر في بعض الأحيان
في إحدى الغابات تعيش الحيوانات مع بعضها البعض بسعادة، وفي يوم من الأيام أراد الأسد وهو ملك الغابة أن يعيّن له ووزيراً من بين الحيوانات
في إحدى الأزمان كان هنالك مملكة عظيمة تحكمها امرأة كبيرة في السن، ويسكن معها الأميرة الشابة التي تمتاز بجمال فائق، ولشدّة جمال تلك
كانت فرح تلعب مع والدها خارج المنزل في يوم ربيعي مشمس وجميل، كانت فرح تمسك بطبقها الطائر، وبينما هي كذلك إذ رأت ظل الطبق وسألت
كان هنالك ثلاثة صديقات وهن: فرح ومرح ودانة، كانت تلك الصديقات دائماً مع بعضهم البعض، وفي يوم من الأيام جاءت دانة إلى المدرسة
في إحدى القرى كان هنالك صياد لديه ثلاثة من البنات، البنت الكبرى اسمها سناء أمّا الوسطى اسمها زهراء والبنت الصغرى اسمها وفاء، ويحكى أن
سالم وسارة أخوان يحبّان سماع الحكايات من جدتهم العزيزة كل يوم، وذات مساء ذهب سالم برفقة سارة إلى منزل الجدة لسماع حكاية من حكاياتها
في أحد الغابات يسكن الفيل فلافيلو الطيب، وفي يوم من الأيام شعر الفيل أنّه يحب أن يفعل شيئاً جديداً، فقرّر أن يذهب إلى البحيرة ويطلب أن يلعب
هنالك إحدى القرى التي يعتقد البعض بأنّ العفاريت تسكنها؛ على الرغم من الاعتقادات التي أخبرت باختفاء العفاريت من على وجه الأرض، ولكن العفريت
نظافة البيئة من الأمور الأساسية التي يجب علينا المحافظة عليها، هذا ما حدث مع والد دنيا الذي أخبرها بقصة اليوم ما هي الطريقة الأمثل للتخفيف من النفايات، وكيفية التخلّص منها بالشكل الصحيح.
في إحدى القرى يعيش الطاووس الأبيض النادر من نوعه، وكان هذا الطاووس نادر من نوعه ليس فقط في تلك القرية، بل يكن يشبهه أحد من الطواويس في العالم
في إحدى المزارع تعيش القطة كاتو بسعادة، وفي يوم من الأيام استيقظت القطة كاتو وكانت تشعر بجوع شديد، لم تكن تملك الطعام في منزلها
في إحدى المزارع توجد شجرة كبيرة وشامخة، وأوراقها تميل مع الهواء، بالإضافة لأغصانها السميكة والطويلة، كانت تلك الشجرة مميّزة بحجمها وبجمالها
كان هنالك رجل كسول جدّاً يذهب كل يوم إلى أحد الأماكن ويلعب لعبة تحدي النقود، ولكن في يوم من الأيام عاد هذا الرجل وكان قد خسر كل نقوده في تلك
كان هنالك إحدى العائلات والتي تتكوّن من الأب والأم واثنان من الأولاد وهم أحمد ورياض، واحد من هؤلاء الأولاد وهو أحمد كان تعامله لطيفاً مع الجميع.
يُعتبر الشاعر والمترجم الأدبي عبدالله قحور وهو من مواليد دولة أوزبكستان من أشهر الكُتاب الذين خاضوا في مجال كتابة القصص القصيرة والروايات والشعر، وقد انتقل للعيش في دولة روسيا في مدينة موسكو وبقي فيها إلى أن توفي هناك، ومن أبرز القصص التي اشتهر بها قصة حلم الصغير.
في إحدى الغابات يوجد بحيرة جميلة المنظر؛ إذ يحيط بتلك البحيرة الكثير والكثير من الأشجار الخضراء والشامخة، يسكن فوق تلك الأشجار الخضراء الشامخة
في إحدى المدارس طالب في الصف الرابع واسمه رشيد، كان رشيد يجلس دائماً في الصف الأول من المقاعد الدراسية، وكان يستمع لشرح المعلّم في صمت.
في إحدى القرى يسكن رجل صالح اسمه طالب مع أمّه، وفي يوم من الأيّام جاء طالب وأخبر والدته بأنّه يريد السفر إلى قرية أخرى؛ لأنّ عليه بعض الأعمال
يعمل خالد في مسح الأحذية، كان يجلس خالد دائماً تحت أحد الأشجار في الحديقة، وكان لديه صندوق خشبي يزيّنه الكثير من المسامير التي تلمع تحت أشعّة