قصة خرافة الشبح
في إحدى العصور القديمة وفي قرية من القرى كان هنالك شبح يظهر بصورة متكرّرة في المساء، وكان هذا الشبح دائماً يلبس قناعاً، لم يكن أي أحد يجرؤ
في إحدى العصور القديمة وفي قرية من القرى كان هنالك شبح يظهر بصورة متكرّرة في المساء، وكان هذا الشبح دائماً يلبس قناعاً، لم يكن أي أحد يجرؤ
في إحدى القرى البعيدة كان الأولاد يلعبون بالساحة مع بعضهم البعض بسعادة، وكان ذلك في فصل الخريف وكان الطقس مليئاً بالغبار مع نسمة رياح خفيفة
في إحدى المدن الكبيرة كان هنالك ملك يحكمها، وكان من عادة أهل تلك المدينة أن يقوموا بانتخاب ملك لهم لمدّة سنة واحدة فقط، وبعد انتهاء المدّة يقومون بانتخاب ملك
كان الثعلب يجلس في بيته متتظراً عودة أمّه من الخارج التي تأخّرت كثيراً، فتح الباب ولكن خابت آمال الثعلب؛ فقد كان القادم هو جدّه وليس أمّه، وعندما دخل الجد كان
مازن طفل في الحادية عشرة من عمره، كان في يوم من الأيام في المدرسة مع أخوه خالد الشقي، ركض خالد وقام بأخذ حقيبة أخوه مازن وآلة لعبة الكلاركيت
سوزان ودانا أختان جميلتان وهم صديقتان كذلك؛ حيث دائماً يلعبان سويّةً، من أكثر الألعاب التي يحبّان اللعب بها هي اللعب بالدمى، لدى سوزان دمية جميلة لديها
تحت أعماق البحر تسكن الأسماك الصغيرة مع بعضها البعض بسعادة، تمرح وتلعب وتأكل، ولكن تلك السعادة لم تكن كاملة؛ فهنالك ما كان يعكّر صفو تلك الأسماك وهي
كان بيتر في طريق عودته من المدرسة إلى المنزل برفقة أبيه وكلبه الصغير بيغل، وبينما هم كذلك إذ جاء إليهم ولد صغير ويخبر والد بيتر بان يحضر لهم لأنّ والده يريده
كان هنالك طالبة في المدرسة واسمها نادية، كانت هذه الطالبة مجتهدة وخلوقة ويحبّها الجميع، وفي يوم من الأيام كانت نادية في طريق عودتها للمنزل؛ فوجدت رجل يقف
في إحدى المدن البعيدة يعمل رجل اسمه سالم في تنظيف الثياب وغسلها، وكان هذا الرجل مجتهد في عمله ويتقنه بشكل كبير؛ حيث كان محلّه مليئاً بالثياب النظيفة
في إحدى الحدائق المليئة بالأزهار الملوّنة حطّت فراشة على أحد الأغصان، وبعد ذلك بدأت تنتقل من زهرة لأخرى وهي سعيدة بجسمها الرشيق، وكانت تقول في نفسها
في أيام الربيع المشمسة والجميلة المنظر كان هنالك دائرة تسير وتتدحرج بسعادة وسرور، وبينما هي كذلك إذ رآها المربع الذي كان يجلس بجانب النافذة، كان المربع يراقب الطريق
في غابة الحيوانات يعيش أسد الغابة مع باقي الحيوانات بسعادة وأمان؛ حيث تتعاون الحيوانات مع بعضها البعض، ويساعد الكبير الصغير ويحن القويّ على الضعيف، وكانت الحيوانات
كان هنالك مجموعة حيوانات تعيش في الغابة، وكان من بين هذه الحيوانات الحمار، قرّر الحمار بيوم من الأيّام أن يقوم بعمل جولة في الغابة كي يتعرّف على جميع الحيوانات عن قرب
كان هنالك عائلة كبيرة تتكوّن من الحضميات المختلفة، كانت هذه العائلة تسير برحلة في فصل الشتاء، وكانت تريد زيارة الحقول والبساتين المختلفة، كان يسير في المقدمة الجريب فروت
كان هنالك مجموعة بذور تعيش مع بعضهم البعض وعددهم أربعة؛ حيث كانت تجمع بينهم رابطة قوية وهي الصداقة، وفي يوم من الأيام هبّت رياح قويّة فاضطرّت البذور أن تختبئ
كان هنالك رجل يعيش في المدينة، كان هذا الرجل يشتكي دائماً من ألم شديد في بطنه، وكان كلمّأ سأله شخص عن سبب ألمه يدعّي ويقول بأن هنالك ضفدع في بطنه كان قد ابتلعه في مرة من المرات.
سهى فتاة طيبة ولطيفة ومجتهدة، وتحب فعل الخير وتقديم المساعدة لآخرين؛ لهذا السبب تحظى سهى بمحبّة كبيرة ممّن حولها من الناس ، أهلها
كان رائد يلعب كرة القدم ويشاهد الكرتون على شاشة التلفاز، فصار جدّه يتساءل من الذي يلعب كرة القدم ويشاهد التلفاز، فردّ عليه رائد
كان هنالك ولد اسمه وليد يبلغ من العمر خمسة عشر عاماً، كان وليد يحب اللعب مع أصدقائه كثيراً، ومن أكثر الألعاب التي يحب وليد أن يلعبها هي لعبة
في إحدى الغابات البعيدة كان الأسد ملك الغابة يسير وحيداً، وكانت علامات القلق بادية على وجهه، وكان يفكّر بكثير من الأمور التي تشغل ذهنه
كانت ديانا تشعر بفرحة كبيرة باقتراب عيد الأم، وكانت تفكّر ماذا ستشتري لوالدتها الغالية هدية في هذا اليوم العظيم، وكانت تتحدّث بهذا الأمر أمام
سامر ومها كانوا دائماً يقومون بزيارة عمّتهم العزيزة، وفي يوم من الأيام قام سامر ومها بزيارة عمّتهم وطلبوا منها أن تحكي لهم حكاية كالمعتاد
فارس يسكن مع عائلته وجدّته في المنزل، كانت جدّة فارس تجلس في الصالة وتشاهد التلفاز، وعندما دخل فارس وكان يريد مشاهدة الكرتون
أحمد وسعد هما زميلان في المدرسة، وفي يوم من الأيّام جلس أحمد وسعد مع بعضها البعض في باحة المدرسة وقال أحمد لسعد: أشعر بأنّني
في يوم من الأيام خرجت الأميرة الصغيرة ديما مع عائلتها في رحلة إلى إحدى الحدائق، وكانت الأميرة ديما تحب اللعب في الحدائق العامّة كثيراً،
يارا فتاة جميلة في عمر الثانية عشر من العمر، تسكن يارا في قرية بعيدة مع عائلتها الصغيرة، وكان بجوار منزلها تسكن عمّتها التي تحبّها كثيراً
في إحدى الغابات يعيش الأسد ملك الغابة بكل سعادة وسرور، كان هذا الأسد قد اعتاد على أنّ كل الحيوانات تحاف منه، لذلك كان دائماً
ميساء فتاة طيبة ورقيقة كثيراً، كانت ميساء تحب والديها كثيراً وتحب كل من حولها، ولكن ميساء كنت تعاني من شيء واحد وهو حبّها لكتمان
أحمد ولد كفيف يعيش مع والده العجوز في القرية، فقد أحمد نظره بسبب حادث مؤلم؛ فقد تعرّض لحادث سيارّة كانت تقود بسرعة، وكان