قصة أسطورة مانكو كاباك
العبرة من القصة هو أنه حدث عبر العصور العديد من الأحداث التاريخية وتأسست حضارات جديدة لم تكن موجودة من الأصل، والتي بدورها ساهمت في نشر الثقافة والتقدم.
العبرة من القصة هو أنه حدث عبر العصور العديد من الأحداث التاريخية وتأسست حضارات جديدة لم تكن موجودة من الأصل، والتي بدورها ساهمت في نشر الثقافة والتقدم.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في بداية القرن التاسع عشر على تلك الحدود الواقعة بين الولايات المتحدة الأمريكية ودولة المكسيك، وقد كانت تلك الحدود على مرّ العصور حدثت بها العديد من المعارك والحروب بين أفراد العصابات.
العبرة من القصة هي أنه للموت حرمة لا يجوز لأي إنسان على وجه الأرض أن يتجاوز تلك الحرمة ويقوم بنقل الجثث وعرضها كمشاهد لكل من رغب في رؤية مثل تلك المناظر.
العبرة من القصة هي أن لدى كل إنسان شغف في السفر عبر الزمن، وحينما يحصل ذلك الأمر من أن يكون مخطط له يصبح ممتع أكثر.
العبرة من القصة هي أنه هناك العديد من الأماكن التي تخلد لها ذكريات جميلة خاصة بها، بغض النظر عن الظروف والتغيرات التي تحدث في هذه الأماكن.
العبرة من القصة هي أن من يزرع الخير لا بد أن يجني الخير في النهاية، فالإنسان الذي لا يقبل الأذى للآخرين، لا يمكن في يوم من الأيام أن يصاب بأذى.
تناولت القصة في مضمونها الحديث حول اثنان من المواضيع الرئيسية واللذان كانت كافة الأحداث تصب في النهاية حولهما، وهما الموت والحياة، وقد قام الكاتب بتسطير ذلك الأمر من خلال التنقل بين ثلاثة أزمنة مختلفة تماماً عن بعضها البعض وهي الماضي والحاضر والمستقبل.
العبرة من القصة أنه مهما طال ظلام الليل لا بد لليل أن ينجلي وتظهر شمس الحقيقة والتي تجلب معها الخير كله.
العبرة من القصة هو أن المياه هي عصب الحياة الرئيسي، وبدونها لا يمكن أن تستمر الحياة على وجه الأرض، ولذلك يتوجب علينا المحافظة عليها وترشيد استهلاكها.
العبرة من القصة أن لا ينبغي على الإنسان أن يصيبه الغرور في كل أمر يراه للمرة الأولى، إذ ينبغي أن يتعمق بكل ما يراه أكثر من مرة، وفي النهاية ليس بوسعنا سوى القول فليس كل ما يلمع ذهباً.
العبرة من القصة هي أن التوافق يبن الآخرين يزرع المحبة والخير في كافة الأرجاء، وبهذا يعم السلام والأمان.
العبرة من القصة هي أن الأماكن ينبغي أن يكون لها تقدير واحترام لحياتها، تماماً كحياة الناس، فلها الحق في العيش والمحافظة على كيانها.
العبرة من القصة هي أن الإنسان الذي يقدم الخير سوف يزرع في طريقه الخير أينما حل، وتلك الثمار سوف تجدي العز والمجد لصاحبها.
العبرة من القصة أنه حينما لا يجد الإنسان الراحة في مكان ما، فإنه يسعى للهروب وإيجاد المجتمع الذي يحتويه ويشعره بأن له قيمة عظيمة بينهم.
العبرة من القصة هي أنه كلما ازداد الإنسان وتقدم في السن، يصبح ذو علم ومعرفة أكثر من ذي قبل.
العبرة من القصة هي أن الخوف والتردد من الانتقال إلى مجتمع آخر لا تتواكب مع التقدم والنجاح، إذ ينبغي على الإنسان أن يكون واثق من نفسه في التأقلم مع أي مجتمع يقيم به.
العبرة من القصة هي أن الحب لا يعرف المستحيلات، إذ مهما حدث انقطاعات بين الطرفين، لا بد وأن يأتي ذلك اليوم ويجتمعان مع بعضهما البعض.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في الولايات المتحدة الأمريكية في الربع الأول من القرن العشرين، حيث أنه في يوم من الأيام كانا هناك زوجان وهما الزوج يدعى ديريك ويبلغ من العمر أربعين عاماً والزوجة ماريا عزما على الانتقال إلى منزل جديد.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث أنه في يوم من الأيام كان هناك أحد الشباب ويدعى ستيف، وهو ما يعمل كصحفي مبتدئ، وأول ما بدأ عمله كان في إحدى الصحف المحلية والتي تعرف باسم مجلة لوس أنجلوس تايمز.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث أنه في يوم من الأيام كان هناك رجل يدعى كين، وقد كان ذلك الرجل لا يعطي أي اهتمام لوجود القانون، إذ يعمل كل ما يبدو له ومتى يريد، ولهذا التصقت به السمعة السيئة مدى حياته.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث في يوم من الأيام كان هناك رجل يدعى تشاك، وقد كان ذلك السيد يبلغ من العمر التاسعة والثلاثون عامًا، وفي فترة من الفترات كان مسؤول مهم ويشغل منصب حساس في وزارة المالية الأمريكية.
العبرة من القصة هي أنه ينبغي على أي إنسان قبل أن يقدم على أي أمر أن يفكر جلياً، فهناك الكثير من الأفكار التي تجول في فكر الإنسان تسبب له الكثير من المصائب حينما يقوم بتطبيقها.
العبرة من القصة هي أن المكر والخداع هي من الأمور التي لا تقود صاحبها في النهاية سوى الخسران.
العبرة من القصة هي أن الإنسان الذي يقدم المساعدة للآخرين، لا بد وأن يأتي ذلك اليوم الذي يلقى نتيجة عمل الخير ذلك ويلقى الكثيرين يتهافتون من أجل تقديم المساعدة له.
العبرة من القصة هي أن الحب والود واحترام كل شخص للآخر هو ما يجلب السعادة والخير كله.
العبرة من القصة هي أنه مهما كان الإنسان الظالم له قوة وسلطة، إلا أنه سوف يأتي ذلك اليوم الذي ينتهي به جبروته.
العبرة من القصة أنه كل شيء في هذه الحياة له ثمن، والتعامل مع الآخرين هو أكثر ما تنعكس آثاره على أصحابه، فالتعامل السيء له ثمنه، والتعامل الجيد يدر الخير على صاحبه.
العبرة من القصة هي أن الأب والأم لا يمكن لأي شخص في هذا العالم أن يحل محلهما، مهما كان يتمتع بنفس رؤوفة وعطوفة.
العبرة من القصة هو أنه ليس كل أمر نراه سيء ينبغي أن نربطه بحادثة وقعت في ذات الوقت، فكل الكوارث التي تحدث على سطح الأرض هي من الأمور المقدرة.
العبرة من هذه القصة هي أن الحياة في كل يوم تفاجئنا بما هو جديد وغير متوقع، حيث الاكتشافات الجديدة والأمراض المتزايدة والاختراعات المبهرة، وهكذا تواصل الحياة عطائها سواء سلباً أو إيجاباً.