قصة قصيدة إن يكن قتلنا الملوك خطاء
بعد أن انتصرت قبائل ربيعة على قضاعة والقبائل اليمنية، أصبحوا ذوو شأن بين كافة القبائل العربية، وأصبحوا سادات العرب من دون منازع، وسكنوا في نجد من اليمامة جنوبًا حتى صحراء العراق والشام.
بعد أن انتصرت قبائل ربيعة على قضاعة والقبائل اليمنية، أصبحوا ذوو شأن بين كافة القبائل العربية، وأصبحوا سادات العرب من دون منازع، وسكنوا في نجد من اليمامة جنوبًا حتى صحراء العراق والشام.
كان لبدر بن معشر مجلس في سوق عكاظ، وكان رجلًا فخورًا بنفسه، وفي أحد الأيام وقف وأخذ ينشد أبياتًا من الشعر يفخر فيها بقبيلته، وقال للحاضرين بانه أعز العرب، وتحداهم أن يبعدوا رجله من أمامهم، فضربها رجل من بني دهيمان بالسيف وقطعها له.
بعد أن قام كسرى بقتل النعمان بن المنذر، وهربت ابنته هند، ألحق بها كسرى جنوده، فاستجارت بالقبائل العربية، ولكن أحدًا لم يجرها، فاستجارت بقوم بني شيبان، وأجارها عمرو بن ثعلبة الشيباني.
أما عن مناسبة قصيدة "خذها وأنا ابن الأكوع" فيروى بأن الرسول صل الله عليه وسلم بعد أن دخل إلى المدينة المنورة بعد صلح الحديبية، بعث بإبله مع غلامه رباح، وخرج مع رباح سلمة بن الأكوع، وكان مع سلمة فرس لطلحة بن بن عبيد الله يريدها أن ترعى مع الأبل.
بسطام هي مدينة صغيرة، تشتهر بالعديد من الأشياء، ومنها تفاحها البسطامي الذي يباع في العراق، ومما يميزها أنه لا يوجد فيها عاشق/ ومن يدخلها ويشرب من مائها يذهب ما في قلبه من عشق، ومن مشهوريها أبو يزيد البسطامي.
حصل خلاف بين جماعة من أهل البصرة، وكان ذلك على من هو القائد والسيد في يوم خزاز، ومن ثم احتكموا إلى أبي عمرو بن العلاء، الذي أخبرهم بخبر ذلك اليوم.
أما عن مناسبة قصيدة "نحن قتلنا الأملاك الأربعة" لزياد بن لبيد فيروى بأنه في أحد الأعوام قبل هجرة رسول صل الله عليه وسلم إلى المدينة المنورة أتى حجاج كندة إلى مكة، وكان منهم بنو ربيعة من عمرو بن معاوية، وكان في ذلك العام يعرض نفسه على القبائل.
أما عن مناسبة قصيدة "طعنت ابن نافلة الرائش" فيروى بأن رسول الله صل الله عليه وسلم أمر جعفر بن أبي طالب أن يخرج بجيش إلى مؤتة بعد أن قتل شرحبيل بن عمرو الغساني والي البلقاء الصحابي الحارث بن عمير الأسدي.
أما عن مناسبة قصيدة "فإن نلق في تطوافنا والتماسنا" لحسان بن ثابت فيروى بأن أبا سفيان بن حرب أقبل من الشام ومعه قافة قريش، وكان معه ثلاثون أو أربعون رجلًا يحمون هذه القافلة، فخرج رسول الله صل الله عليه وسلم ومعه ثلاث وثلاثون رجلًا من من المهاجرين.
قام أبو السرايا بعد أن أنقص هرثمة أرزاقه هو ومن معه بالخروج عن أمر المأمون، وأخذ يستولي على مدينة بعد الأخرى، حتى تمكن الحسن بن سهل من قتله.
قام الحارث بن شريك بغزو إبلًا لبني عبس، فلحق به عمارة بن زياد العبسي، وتعثر حصانه، فوقع، وطعنه عمارة، ومن ثم أسر ولداه، وقتلهما قومه ثأرًا لرجل منهم.
رأى هارون الرشيد في المنام رؤيا أفزعته، وفي هذه الرؤيا رأى تربته، وبعد أيام من ذلك مرض، وعلم بأنه مفارق، فأمر بحفر قبره، وتوفي بعد ذلك بقليل.
عندما تولى الوليد بن يزيد الخلافة كان شديد الكرم، وأجزل في العطايا على كافة شعبه، ووعدهم بأنه سوف يستمر بفعل ذلك ما دام خليفةً، ولكن أبناء عمه تآمروا ضده وتمكنوا من قتله.
خرج كل من قيس بن عامر وأخاه سالم غازيان، وأغارا على غنم لبني الحارث، ومع الغنم رجل يقال له جندب بن أبي عميس، فقاتلهما، وأظهر شجاعة في قتالهما.
كان بنو قحطان في رخاء من أمرهم، فحسدهم قوم عاد على ما هم فيه، وقرروا قتالهم، ولكنهم أرادوا أن يخدعوهم، فأوحى الله إلى هود بأنهم يريدون أن يخدعوه، وعندما قاتلوهم كانوا جاهزين لقتالهم، واقتتلوا، وتمكن بنو قحطان من هزيمة قوم عاد.
دخل كثير عزة في يوم من الأيام إلى مجلس الخليفة عبد الملك بن مروان، فاستنقص منه الخليفة وقال له: أن تسمع بالمعيدي خير من أن تراه، فرد عليه كثير عزة بأن الرجل بلسانه وقلبه، ومن ثم أنشده أبياتًا من الشعر.
حصل خلاف بين النعمان بن المنذر وآل يربوع على نيابة الملك، وبعث لهم بجيش، ولكن آل يربوع تمكنوا من الانتصار على جيشه.
كان الملك سكسك بن وائل ملك اليمن ملكًا قويًا، وكان له جيش عظيم، فاستولى على كل أنحاء اليمن، ومن ثم استولى على الشام ومصر والمغرب، وعندما أراد أن يستولي على بابل مرض ومات.