قصة بلدة هامايا والفئران
كان هنالك إحدى البلدان واسمها هامايا، تقع تلك البلدة على طرف أحد القارات الأوروبية، كانت تلك البلدة تتصّف بأنّها بلدة جميلة ونظيفة وهادئة جدّاً.
كان هنالك إحدى البلدان واسمها هامايا، تقع تلك البلدة على طرف أحد القارات الأوروبية، كانت تلك البلدة تتصّف بأنّها بلدة جميلة ونظيفة وهادئة جدّاً.
في إحدى الغابات يعيش الببغاء كوكي مع عائلته، كان هذا الببغاء شديد الغرور والتباهي بنفسه، ويرى نفسه دائماً أنّه من أفضل الطيور وأجملها
مروان كان يعمل في الصيد، وكان الصياد مروان شخص ودود وطيب القلب ويحب أعمال الخير ومساعدة الآخرين، وفي يوم من الأيام بينما يجلس مروان بجانب
حازم رجل طيب كان يمتلك في منزله الفيل الذي كان يشاركه في تأدية عروض السيرك، كان هذا الفيل يمتلك لعبة الطائرة التي كان يحب اللعب بها كثيراً.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول مجموعة من الحيوانات التي تم تصنيفها من قبل العلماء في خانة الزواحف، والتي تعرف باسم أبو بريص، حيث في البداية كانت تركض بعض من أبو بريص وهي في حالة ارتباك كبير في شقوق شجرة ضخمة.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول الحياة في أحد البيوت العتيقة، فمن عمق موقع الأريكة التي كانت توجد في غرفة المعيشة، كان بإمكان من يجلس عليها مشاهدة ليس فقط انعكاس المائدة المرمرية التي كانت مواجهة للمرآة الإيطالية.
في أحد الأزمان القديمة كان هنالك ملك يحكم إحدى البلدان، مرض هذا الملك في يوم من الأيّام مرضاً شديداً، وقام بإحضار جميع الأطبّاء
في إحدى القرى يسكن عجوزان لوحدهما في المنزل، وكان لدى تلك العجوزان ثمانية من الأولاد، ولكن كان هؤلاء الأولاد لا يقومون بزيارة والديهما
في إحدى المتاحف القديمة وبجانب زاوية اللوحات المهملة في أسفل المتحف، كان هنالك عنكبوت قد قام بنسج شباكه عليها، وهذه الأنواع من
كان هنالك رجل يعمل بحياكة الملابس واسمه هادي، أمضى هادي سنوات طويلة في حياكة الملابس حتّى أصبحت الإبرة التي يستخدمها في الحياكة قديمة كثيراً، وفي يوم من الأيام
أحمد ووائل كانا إخوة وطلّاب في المدرسة، وكانوا جميعاً قد اعتادوا أن يعطيهم والدهم بعض القطع النقدية قبل ذهابهم إلى المدرسة كل يوم، كان وائل لا ينسى جملة والده
في منزل جميل بين أشجار النخيل يسكن الأرنب في منزلة الصغير، هذا الأرنب نشيط ويحب الاجتهاد والعمل، في يوم من الأيّام بينما كان الأرنب نائماً إذ استيقظ على صوت
بينما كان رجل يمشي بإحدى الأحياء السكنية مرّ بجانب جاره الذي كان يجلس عند شرفة المنزل، وبينما كان يسير وقعت منه ورقة صغيرة من ضمن أوراقه المهمّة، ظنّ
كان هنالك أربعة من الأصدقاء يجتمعون مع بعضهم البعض دائماً، وكانوا يحبّون التنزّه والذهاب إلى أماكن جديدة، وفي ذات مساء بينما كان الأصدقاء الأربعة يتسامرون سويةً
في يوم من الأيام العاصفة شديدة الرياح، كانت أفرع أشجار السرو ترتطم ببعضها البعض، والملابس المنشورة ترقص وتتحرّك باتجاه الرياح، كان بدر وزملائه في المدرسة، وعند نهاية الدوام
كان هنالك مجموعة من العصافير التي تعيش سعيدة في أعشاشها، وكان هنالك صياد اسمه حسن، كان حسن يأتي لمنطقة الأعشاش هذه لكي يصطاد ما يستطيع من عصافير
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في إحدى الجزر، وما هو معروف عن تلك الجزيرة أنها من الجزر النائية التي لا يدخلها الأشخاص الغرباء، وعلى تلك الجزيرة النائية كانت تسكن إحدى القبائل التي تشتهر باسم قبيلة الأمازون، وما هو معروف عن تلك القبيلة أنها من أقوى القبائل المحاربة.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية في تلك اللحظة التي أراد أن بها الراوي أن يقص القصة بأكملها، إذ توقف لبرهة من الوقت وقد أراد أن يستعيد كامل تفاصيلها ووقائعها في ذهنه، حيث أنه من سرد الأحداث كان من الشاهدين على تلك الحادثة الحقيقية.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول الشخصية الرئيسية فيها وهي فتاة شابة تعيش مع والدها الأرمل وهي وحيدته، كانت الفتاة ووالدها يعيشان بمفردهم في المنزل، وفي كل يوم كانت تلك الفتاة تتلقى ضرباً مبرحاً من قِبل والدها، وأكثر ما يتم ضربها وقت تناول وجبة الغداء.
في البداية تدور وقائع وأحداث القصة في تلك اللحظة كان يدور بها نقاش وحوار بين رجل يعرف باسم شيلي وأحد التجار الذي يُعنون بتجارة العبيد ويدعى السيد هاجلي، وقد كان مضمون الحوار بينهم يرتكز حول مجموعة العبيد الذين بسبب الظروف السيئة التي حلت بالسيد شيلي اضطرته لبيعهم.
في البداية كانت وقائع وأحداث القصة تدور في قديم الزمان، حيث يحكى أن هناك من عدة سنوات قديمة كان رجل قرر أن يسافر في إحدى الرحلات التي تعرف بأنها رحلة سحرية، وأول ما بدأ ذلك الرجل في الرحلة شعر أنها سوف تكون طويلة المدى.
في يوم من أيام شهر رمضان المبارك جاء سالم وسأل أمّه: كم يوم تبقّى للعيد يا أمي؟ نظرت أمّه له وضحكت وقالت: لماذا تسأل هذا السؤال يا
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول الشخصية الرئيسة وهي سيدة تتم مناداتها بالمركيزة، حيث أنه في أحد الأيام كانت تلك السيدة تغط بالنوم في ذلك السرير الواسع المغطى بالستائر العريضة، والتي كانت تتميز بأنها مصنوعة من قماش الساتان ذو اللون الأصفر.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في إحدى الليالي الباردة من فصل الشتاء، حيث أنه في ذلك المساء كانت قد نفذت من بيت سيد يدعى ماركو فالدو آخر قطعة من الحطب، وهذا ما جعل كامل العائلة تجلس بشكل متناثر ملتف كل واحد منهم بمعطفه.
في إحدى الأزمان القديمة يعيش طبيب القرية الذي كان يحب الفكاهة والضحك كثيراً، وكان جميع أهل القرية يحبّون هذا الطبيب لروحه الفكاهية
في إحدى الغابات تعيش الحيوانات جميعها بسلام، ولم يكن هنالك أي فرق بين صغير وكبير، أليف أو مفترس، وكان في الغابة شجرة كبيرة جدّاً تقطن
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول الشخصية الرئيسية في القصة وهي فتاة ما زالت في مقتبل العمر، حيث أنه في أحد الأيام بدأت السماء تمطر، ولكن كان ذلك الوقت في فصل الربيع، وهذا يعني أن المطر لم يكن بذلك الأمر الغزيز، بل كانت أمطار ربيعية خفيفة لطيفة.
بجانب إحدى البحار يسكن السلطعون الصغير مع أمّه، وكانت أمّه تخرج معه كل يوم في نزهة صغيرة بجانب البحر؛ وذلك من أجل أن تعلّمه
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول إحدى العروض المسرحية التي يتم تقديمها في إحدى المواسم، حيث بدأ العرض في موسم التسوق في إحدى الأسواق التجارية المحلية، وقد كان يقف في ذلك المكان رجل يتميز بأسلوب ساحر، وقد كان بحوزة ذلك الساحر مجموعة من دمى.
كان هنالك رجل يمتلك أرضاً كبيرة، قام هذا الرجل بزراعة القمح في مزرعته الكبيرة، وعندما حان موعد حصادها قام بجمع أكياس القمح، وقام