قصة الأسد الجريح
العبرة من القصة هي أن التوافق يبن الآخرين يزرع المحبة والخير في كافة الأرجاء، وبهذا يعم السلام والأمان.
العبرة من القصة هي أن التوافق يبن الآخرين يزرع المحبة والخير في كافة الأرجاء، وبهذا يعم السلام والأمان.
العبرة من القصة هي أن الإنسان الذي يقدم الخير سوف يزرع في طريقه الخير أينما حل، وتلك الثمار سوف تجدي العز والمجد لصاحبها.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في مشرحة للموتى، حيث أنه في يوم من الأيام يتم استدعاء أحد المحققين العاملين في مركز الشرطة ويدعى جيمي من أجل التحري حول حادثة غريبة، وقد كانت تلك الحادثة هي هروب حارس المشرحة في ظروف غامضة.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في واحدة من مدن دولة إسبانيا، إذ كانت هناك إحدى السيدات التي كانت تعرف باسم السيدة ماريا، وتلك السيدة في يوم من الأيام كانت قد سارت باتجاه المطبخ من أجل القيام إعداد الطعام لكل من زوجها وابنها.
العبرة من القصة هو أن يجب على كل إنسان أن لا يفتح مجال للكسل والتقاعس من أجل الاستيطان داخله، وأنه ينبغي عليه أن يقوم بالمهام التي توكل إليه على أكمل وجه.