ما هي قصة زوجة أيوب عليه السلام؟
لقد ارتبط مصير النبي أيوب عليه السلام وزوجته طوال فترة حياتهما ببعضهم البعض فلا تكاد تذكر قصة واحدٍ منهم إلى وتليها قصة أخرى دون ترتيب أو تنسيق
لقد ارتبط مصير النبي أيوب عليه السلام وزوجته طوال فترة حياتهما ببعضهم البعض فلا تكاد تذكر قصة واحدٍ منهم إلى وتليها قصة أخرى دون ترتيب أو تنسيق
في ذات يوم حصل خلاف شديد لا يشبه أي خلافٍ أخرَ يحدث بين الأزواج، ومع تطور الحديث والنقاش الذي حصل بينهما، قال لها الزوج: "أنتِ عليّ مثل ظهر أمي"، إن مثل هذا النوع من القسم محرم في الإسلام
يوسف عليه السلام هو النبي الذي أخذوه اخوته من حضن أبيه ليلعب معهم، ولكن هي كانت حيلة من حيّل الإخوة حتى يُلقوه في البئر، وبعد إلقائه جاءت قافلة ونشلته من البئر وباعوه في السوق
إن قصة صاحب الجرة رواها النبي عليه الصلاة والسلام في زمنٍ من الأزمان عن رجل خيّرٍ وصالح وتقيّ أراد أن يشتري عِقارًا لنفسه، فذهب إلى رجلٍ عنده أرض ومزرعة كبيرة واشتراها منه
لقد أنجب إبراهيم عليه السلام ابنه إسماعيل على كَبر فتعلق قلبه به كثيرًا وأحبه، فعندما بدأ يشتد ساعده وبدأ يُعين أباه، قال له يا بني إن الله يأمرني بأمر
هو رجل عالم من علماء بني إسرائيل، كان يعيش في قومه حاله مثل حال سائر العلماء الآخرين، لكن لم ينفعه العلم الذي كان يكنزه في صدره ولم يستفد منه، فقد كان فيه دخن وكان فيه حبٌ للسمعة والشهرة والرياء،
ما زال الحديث موصولًا حول بعض النساء اللاتي تكلم الله تعالى عنها في القرآن الكريم، ومن هؤلاء النساء هي زوجة زكريا عليه السلام، فالذي يلفت النظر أن في قصة زكريا بأن ورد ذكرها في أول سورة مريم.
لقد ذكر الله تعالى بنات لوط عليه السلام في كتابه العزيز، حينما دار صار الحديث بينه وبين قومه عندما قدم عليه الملائكة الذين بعثهم الله تعالى من أجل هلاك قوم لوط وإخباره بما سيحلّ على قومه من عذاب الله تعالى،
لقد كانت هناك امرأة خرقاء وحمقاء مجنونة اسمها ريطة بن عمرو وكهي تقيم في مكة المكرمة، فقد كانت تغزل غزلها وتمكث ليالي وأيام وهي تصنعه وعندما يكتمل هذا النسيج والغزل تقوم بتخريبه
لقد أجمع جمهور العلماء على أنه عبد صالح وهو من أعبد الناس في زمنه وأن الله تعالى ملأ قلبه حكمةً وعلمًا، إنه "لقمان" ولقبوه في ذلك الزمن بلقمان الحكيم؛ لأنه ملمٌ بجميع أنواع الفهم والذكاء والحكم العظيمة والقيّمة.
كان هناك ملك عنده ساحر ويخدع الناس به، مثلما كان يفعل فرعون حينما كان يقول للناس أنا ربكم الأعلى، فهذا الملك كان يأمر الساحر الذي عنده بفعل ببعض الأعمال حتى يظن الناس أن هذا صحيح وأنه ربهم ليصدقوه