قصة قصيدة سوام تداءت سومها وعجافها
أما عن مناسبة قصيدة "سوام تداءت سومها وعجافها" فيروى بأن غلام يقال له رفاعة المحترش، وهو من بني جنب، وقد اتقن الشعر، وتبارز مع كبار شعراء قومه في الشعر، فغلبهم جميعًا.
أما عن مناسبة قصيدة "سوام تداءت سومها وعجافها" فيروى بأن غلام يقال له رفاعة المحترش، وهو من بني جنب، وقد اتقن الشعر، وتبارز مع كبار شعراء قومه في الشعر، فغلبهم جميعًا.
أما عن مناسبة قصيدة "رد ثوبي مصندلا بعدما كان" فيروى بأن علي بن ظافر كان يخدم الأشراف، وكان يصحبه ليفعل ذلك رجل من أهل العلم والخبرة، يقال له جمال الدين، وعندما رأى علي بن ظافر ما على هذا الرجل من اختلال.
أما عن مناسبة قصيدة "أمامة ما سعى الحريص بزائد" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج اثنان من أهل المدينة المنورة يقال لهما ابن جابر بن عبد الله الأنصاري وهو من أنصار رسول الله، والآخر هو عبد الله بن كريز بن عامر وهو من الثقيف.
أما عن مناسبة قصيدة "نوران ليسا يحجبان عن الورى" فيروى بأن أبي بكر بن بقي الأندلسي كان يجوب البلاد، ويتنقل من بلد إلى آخر طلبًا للرزق، ولم يكن يقر له قرار في أي بلد أو مكان، ولم يكن له بيت في بلد معين يلجأ إليه.
أما عن مناسبة قصيدة "وقد زعمت يمن بأني أردتها" فيروى بأن العباس بن الأحنف كان يحب فتاة، وكان قد سمى هذه الفتاة في قصائده فوز لأنه لم يكن يريد أحدًا أن يعرف من هي، وكان بين الاثنان لقاءات وجلسات.
أما عن مناسبة قصيدة "عصبت رأسها فليت صداعا" فيروى بأن العباس بن الأحنف كان يحب فتاة يقال لها فوز، وكان معتاد على أن يراها في كل يوم، فيجلس الاثنان، ويتحدثان سويًا، وعندما ينتهون من جلستهم.
أما عن مناسب قصيدة "أعطى عبيدا وعبيد مقنع" فيروى بأن أبو وجزة السعدي من امرأة يقال لها زينب بنت عرفطة بن سهل بن مكدم المزنية، وكان يحبها كثيرًا، وأنجبت له غلامًا سماه عبيد، وكان في كل ذلك الوقت يحبها.
أما عن مناسبة قصيدة "نفرتيتي تعالي نبتدأ الطريق" فيروى بأن نفرتيتي كانت واحدة من أقوى ملكات مصر، عاشت في القرن الرابع عشر قبل الميلاد، وهي التي وقفت أمام الفاسدين والظالمين وتصدت لهم.
أما عن مناسبة قصيدة "قد أكثروا لومى وما اقلا" فيروى بأنه عندما قتل عثمان بن عفان، واستلم الخليفة علي بن أبي طالب رضي الله عنه الخلافة من بعده، رفض أهل الشام وعلى رأسهم معاوية بن أبي سفيان أن يبايعوه كخليفة للمسلمين.
أما عن قصة قصيدة "معي صاحبا صدق إذا ملت ميلة" فيروى بأنه كان هنالك شاعر من أهل الحجاز يقال له عروة بن حزام، وبعد أن ولد بفترة وجيزة توفي والده، وبعد أن مات والده قام عم له بأخذه معه إلى بيته.
أما عن مناسبة قصيدة "وعلى أن أقود الخيل شعثا" فيروى بأن ثابت قطنة وهو ثابت بن كعب بن جابر العتكي الأزدي أبو العلاء، كان من أشراف العرب في العصر المرواني، وبالإضافة لكونه شريفًا من أشراف العرب.
أما عن مناسبة قصيدة "قد رابني من دلوي اضطرابها" فيروى بأن خلافًا قد دار بين العلماء والباحثين عن أول رجل قال الشعر من العرب، ولا يزال هذا الخلاف حتى أيامنا هذه، ومن هؤلاء من نسب أبياتًا من الشعر إلى سيدنا آدم عليه السلام.
أما عن مناسبة قصيدة "هل من شفاء لقلب لج محزون" فيروى بأنه كان هنالك مولى لعبد الملك بن بشر بن مروان يقال له عبد الملك بن رامين، وكان لهذا الرجل ثلاث جواري من أجمل الجواري.
أما عن مناسبة قصيدة "أحب الملاح البيض قلبي وربما" فيروى بأنه كان هنالك جارية من جاريات اليمامة، يقال لها عنان، وفي اليمامة نشأت، وتعلمت قول الشعر، فأصبحت واحدة من أفضل الشاعرات في عصرها.
أما عن مناسبة قصيدة "الملك ملكان مقرونان في قرن" فيروى بأن الأوزعي كان في يوم من الأيام في مجلس، فطلب منه الحاضرون أن يعظهم، فأخذ يقول: يا إخواني عليكم أن تتقووا بما أنعم الله عليكم على الهرب من "نار الله الموقدة التي تطلع على الأفئدة".
أما عن مناسبة قصيدة "لا أتقي حسد الضغائن بالرقى" فيروى بأنه عندما أراد الخليفة معاوية بن أبي سفيان أن يولي ابنه يزيد الخلافة من بعد، أتاه وفد من وجوه أهل الكوفة، وكان على رأسهم عروة بن المغيرة، فجلس عروة بالقرب من معاوية.
أما عن مناسبة قصيدة "هلا مشيت كذا غداة لقيتهم" فيروى بأن معن بن زائدة كان قد أدرك كلًا من العصر الأموي والعصر العباسي وكان في العصر الأموي من المكرمين، ينتقل من ولاية مدينة إلى ولاية مدينة أخرى، وعندما قامت الدولة العباسية.
أما عن مناسبة قصيدة "ليلة المولد الذي كان للدين" فيروى بأن الرسول صل الله عليه وسلم قد ولد في يوم الإثنين الثاني عشر من شهر ربيع الأول من عام الفيل، ولم يولد في النهار، بل ولد في الليل عند طلوع الفجر، وقد شهدت ولادته أم عثمان بن أبي العاص.
أما عن مناسبة قصيدة "يا من بحثت عن العطور جميلها" فيروى بأن أبو طالب عم الرسول صل الله عليه وسلم كان يطوف في يوم من الأيام حول الكعبة، وكان معه الرسول، وكان وقتها في عمر الرابعة عشر، وبينما هما يطوفان رآهما رجل يقال له أكثم بن صيفي.
أما عن مناسبة قصيدة "رأيتك يا خير البرية كلها" فيروى بأن عدي بن أرطأة دخل على الخليفة عمر بن عبد العزيز بعد أن أصبح خليفة، وقال له: يا أمير المؤمنين إن الشعراء واقفون على باب مجلسك، وإن سهامهم مسمومة، وما يقولون من شعر نافذ.
أما عن مناسبة قصيدة "نعم القتيل إذا الرياح تناوحت" فيروى بأنه في يوم من الأيام صلى أمير المؤمنين أبو بكر الصديق رضي الله عنه صلاة الفجر بالمسلمين، وعندما انتهى من الصلاة، وجلس، والتف إلى المسلمين.
أما عن مناسبة قصيدة "أبدا تحن إليكم الأرواح" فيروى بأن رجلًا يقال له يحيى الغوثاني قد رافق الشيخ محمد سعيد الطنطاوي على مدى خمسة وثلاثين عامًا، وخلال هذه الأعوام لم يكد يمر يوم.
أما عن مناسبة قصيدة "أبا خالد بادت خراسان بعدكم" فيروى بأن يزيد بن المهلب خرج في يوم من الأيام من مدينة البصرة في العراق، وتوجه صوب مكة المكرمة لأداء مناسك الحج،.
أما عن مناسبة قصيدة "وقلت لعراف اليمامة دواني" فيروى بأن عروة بن حزام كان يحب فتاة يقال لها عفراء، وأراد أن يتزوج منها، ولكن والدها رفض أن يزوجه منها، ولكنه لم يخبره برفضه له، بل أنه قد قام بطلب مهر عال.
أما عن مناسبة قصيدة "أسائل عن وجناء في السجن جارها" فيروى بأن عبد الله بن عمرو الأموي العجري كان يتشبب بالعديد من النساء، حتى أن البعض شبهوه بالشاعر عمر بن أبي ربيعة.
أما عن مناسبة قصيدة "فلولا التقى ثم النهى خشية الردى" فيروى بأنه عندما توفي سليمان بن عبد الملك بن مروان، وبعد أن تم دفنه خرج عمر بن عبد العزيز، فأتوه بمراكب الخلافة، لكي يركب فيها، ويعود إلى قصر الخلافة.
أما عن مناسبة قصيدة "وإذا الديار تنكرت سافرت في" فيروى بأن ابن حجر العسقلاني كان على الرغم من صغر سنه لا يترك جهدًا إلا ويبذله في سبيل طلب العلم وتحصيله، مهما كلفه ذلك من ابتعاد عن أحبته وأهله وأولاده وأصحابه.
أما عن مناسبة قصيدة "وأشعث قوام بآيات ربه" فيروى بأن السجاد محمد بن طلحة بن عبيد الله الأسدي كان يسجد في كل يوم ألف سجدة، وبسبب ذلك سمي السجاد، وعندما ولد أتت به أمه إلى الرسول صل الله عليه وسلم.
أما عن مناسبة قصيدة "لمن دمنة أقفرت بالجناب" فيروى بأن عمرو بن هند كان قد توعد بني حنظله بأن يقوم بحرق مائة رجل منهم، وفي يوم من الأيام خرج لكي يوفي بوعده تجاههم، وتوجه صوب ديارهم.
أما عن مناسبة قصيدة "وعلى عدوك يا ابن عم محمد" فيروى بأن ابن خالويه كان يحسد أبا الطيب المتنبي، وكان حريصًا في جميع أوقاته على التنقيص منه، والازدراء به، وكان كثيرًا ما ينم عليه.