قصة قصيدة وبدا لسن الرمح فيه نفاذة
أما عن مناسبة قصيدة "وبدا لسن الرمح فيه نفاذة" فيروى بأنه في يوم من الأيام اجتمع كل من ابن المنجم، ورجل يقال له أبو الحسن بن الذروي، ورجل فقيه وأديب يقال له أبو الفضل الطيري.
أما عن مناسبة قصيدة "وبدا لسن الرمح فيه نفاذة" فيروى بأنه في يوم من الأيام اجتمع كل من ابن المنجم، ورجل يقال له أبو الحسن بن الذروي، ورجل فقيه وأديب يقال له أبو الفضل الطيري.
أما عن مناسبة قصيدة "مزجنا دماء بالدموع السواجم" فيروى بأنه عندما تمكن الفرنج من الاستيلاء على مدينة بيروت، قام القاضي الفاضل عبد الرحيم بن علي البيساني بالكتابة إلى الأمير عز الدين أسامه.
أما عن مناسبة قصيدة "جزى الله خيرا من كفلت بحبه" فيروى بأنه كان لأبي الخطاب النحاس جارية يقال لها ذات الخال، وكانت هذه الجارية من أجمل نساء عصرها، ومن أكثرهن كمالًا، وكانت تضع خالًا فوق فمها.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا أنا لا أبغي رضاك وأتقي" فيروى بأن الحجاج بن يوسف الثقفي عندما أكثر في قتل الأسرى من معركة دير الجماجم، وأكثر من إعطاء الأموال، ووصل خبر ذلك إلى أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان.
أما عن مناسبة قصيدة "أرى قدمي أراق دمي" فيروى بأن السهروردي كان شديد الذكاء، كلامه فصيح، وكان شافعي المذهب، وتلقب بالمؤيد بالملكوت، وكان متهمًا بكونه منحل العقيدة.
أما عن مناسبة قصيدة "أنا لائمي إن كنت وقت اللوائم" فيروى بأن الإخشيد محمد بن طغج صاحب مصر قد ولي حكم مصر في عام ثلاثمائة وواحد وعشرون للهجرة، ومن بعد ذلك ولي على دمشق والحرمين وشبه الجزيرة العربية.
أما عن مناسبة قصيدة "الله أعطاك التي لا فوقها" فيروى بأن الوليد بن عبد الملك بن مروان قد بويع للخلافة بينما كان والده ما زال حيًا، وبعد ان توفي والده في عام ستة وثمانون للهجرة بويع مرة أخرى.
أما عن مناسبة قصيدة "فإن تسألاني فيم حزني فإنني" فيروى بأن هارون الرشيد قام في يوم من الأيام ببعث الأصمعي إلى بادية البصرة، لكي يأخذ من أهلها تحف الكلام وطريف الحديث، فخرج الأصمعي وتوجه إلى البصرة.
أما عن مناسبة قصيدة "وكنا جميعا فرق الدهر بيننا" فيروى بأن سيبويه خرج من البصرة التي لم تعد تلبي طموحاته، وتوجه صوب بغداد التي كانت عاصمة العالم الإسلامي في ذلك الوقت، وكان ذلك في فترة حكم الخليفة هارون الرشيد.
أما عن مناسبة قصيدة "وأبى أن يطوف بالبيت إذ لم" فيروى بأن الرسول صل الله عليه وسلم أراد أن يبعث بواحد من الصحابة إلى مكة المكرمة، لكي يتفاوض مع قريش على دخول المسلمين إليها لكي يؤدوا العمرة.
أما عن مناسبة قصيدة "فإلا أكن فيكم خطيبا فإنني" فيروى بأنه في زمن ولاية عمر بن هبيرة على العراق، قام عمر بعزل سعيد خذينة عن إمارة خراسان، ووضع مكانه سعيد الحرشي في عام مائة وثلاثة للهجرة.
أما عن مناسبة قصيدة "شاء من الناس راتع هامل" فيروى بأن رجلًا يقال له العتابي سخر في يوم من الأيام من رجل يقال له منصور النمري، ومن زوجته، فقرر النمري أن يشكوه إلى أمير المؤمنين هارون الرشيد.
أما عن مناسبة قصيدة "أنيخها ما بدا لي ثم أبعثها" فيروى بأنه في يوم من الأيام قرر الخليفة عبد الملك بن مروان أن يجمع بين كل من الجرير بن عطية والفرزدق همام بن غالب، وأن يعمل بينهما ما يشبه المسابقة.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا ما لعينك أم ما لها" فيروى بأنه في كان لصخر بن عمرو بن الحرث بن الشريد أخ يقال له معاوية، وفي يوم من الأيام قام رجل يقال له هاشم بن حرملة وهو سيد بني مرة بن عوف بن ذبيان من غطفان بقتل معاوية.
أما عن مناسبة قصيدة "أحن إذا رأيت جمال سعدى" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان عمر بن أبي ربيعة يسير على بغلة في السوق، وبينما هو في مسيره رأى امرأة يقال لها ليلى بنت الحارث بن عوف المري.
أما عن مناسبة قصيدة "قصة قصيدة يا برق حي إِذا مررت بِعزتا" فيروى بأن محمد بن نصر الله بن مكارم بن الحسن بن عنين، كان واحدًا من أعظم شعراء عصره، وأكثرهم اتقانًا للشعر، ويروى بأنه كان كثير الهجاء.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا هل أتى حي الكلاع ويحصبا" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام جماعة من قبيلة الأراقم التغلبيين بقتل رجل يقال له سعيد بن أسعد بن حبشم الحاشدي من قبيلة شبام.
أما عن مناسبة قصيدة "طربت وشاقتك المنازل من جفن" فيروى بأن شاعرًا من شعراء العصر الأموي يقال له النميري كان يحب أختًا من خوات الحجاج، وكان من شدة حبه لها، وعدم قدرته على لقائها.
أما عن مناسبة قصيدة "عنان لو وجدت لي فإني من" فيروى بأنه كان عند رجل يقال له الناطفي جارية كان اسمها عنان، وكان الناطفي لا يرضى بأن تزعل منه عنان، وكانت إذا أخطأت سامحها على خطأها.
أما عن مناسبة قصيدة "بكت عنان فجرى دمعها" فيروى بأنه كان لرجل يقال له الناطفي جارية يقال لها عنان، وفي يوم من الأيام لقي الناطفي الشاعر مروان بن أبي حفصة في السوق، فدعاه إلى مجلسه.
أما عن مناسبة قصيدة "يا من أتاني بالشفاعات" فيروى بأن العباس بن الأحنف كان رجلًا عصبيًا، وكان في خلقه شدة، وكان إن أخطأ أحد الغلمان الذين يملكهم، ضربه على ما فعل، وفي يوم من الأيام أخطأ أحد غلمانه.
أما عن مناسبة قصيدة "من سره كرم الحياة فلا يزل" فيروى بأن كعب بن زهير قد خرج في يوم من الأيام إلى المدينة المنورة لكي يقابل الرسول صل الله عليه وسلم، ويعلن أمامه أنه قد دخل في الإسلام.
أما عن مناسبة قصيدة "من مبلغ عمرا بأن المرء" فيروى بأن منذر بن ماء السماء قام في يوم من الأيام بوضع أخيه الصغير، ويقال بأنه قد وضع ابنه، وكان اسمه مالك عند بني زرارة، وبعد مدة، وفي يوم خرج مالك للصيد.
أما عن مناسبة قصيدة "إن شيراز بلدة لا يكاد الوصف" فيروى بأن أبو بحر الخطي ولد ولد في إحدى قرى البحرين، ونشأ فيها، وعنما كبر أصبح كثيرًا ما يتردد إلى القطيف في السعودية، ولكنه كان دائمًا يعود إلى موطنه.
أما عن مناسبة قصيدة "أثني على ابني رسول الله أفضل ما" فيروى بأن قوم أبو وجزة السعدي قد أصيب بسنة مجدبة، وأصبحت أحوال أهل القوم سيئة، وفي يوم من الأيام قرر أبو وجزة الخروج من دياره والتوجه إلى ديار عبد الله بن حسن.
أما عن مناسبة قصيدة "راحت رواحا قلوصي وهي حامدة" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج أبو وجزة السعدي إلى المدينة المنورة، وكان معه رجلًا يقال له أبو زيد الأسلمي.
أما عن مناسبة قصيدة "ليس كشانئ إن سيل عرفا" فيروى بأن أبا المخشي عاصم بن زيد كان شاعر الأندلس في زمانه، ولكنه كان خبيث اللسان، وكان يكثر من هجاء الناس.
أما عن مناسبة قصيدة "أعنيك يا خير من تعنى بمؤتلف" فيروى بأنه عندما أصبح المأمون بن هارون الرشيد خليفة، لم يوافق إبراهيم بن المهدي على ذلك ورفض أن يبايعه على ذلك، وخرج إلى منطقة يقال لها الري.
أما عن مناسبة قصيدة "لعمري لنعم المرء من آل جعفر" فيروى بأن الكثير من الأحداث حصلت في عام خمسة وتسعون للهجرة، ففي هذا العام قام العباس بن الوليد بغزو بلاد الروم،.
أما عن مناسبة قصيدة "ما قصرت بك أن تنال مدى العلا" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام رجل يقال له عبد الرحمن بن محمد بن الأشعث بالثورة على خلفاء بني أمية، وعلى الدولة الأموية.