قصة قصيدة أنابغ لم تنبغ ولم تك أولا
أما عن مناسبة قصيدة "أنابغ لم تنبغ ولم تك أولا" فيروى بأنه قد كان الشاعر النابغة الجعدي يهاجي العديد من الشعراء، وكان من بين من يهاجيهم رجل يقال له سوار بن أوفى القشيري، وسوار هو زوج ليلى الأخيلية.
أما عن مناسبة قصيدة "أنابغ لم تنبغ ولم تك أولا" فيروى بأنه قد كان الشاعر النابغة الجعدي يهاجي العديد من الشعراء، وكان من بين من يهاجيهم رجل يقال له سوار بن أوفى القشيري، وسوار هو زوج ليلى الأخيلية.
أما عن مناسبة قصيدة "قتيل بني عوف وأيصر دونه" فيروى بأن ليلى الأخيلية قد أحبت توبة الخفاجي، ولكن والدها لم يقبل أن يزوجها منه،فزوجها من غيره وهو عوف بن ربيعة، وقد كان عوف رجلًا غيورًا.
أما عن مناسبة قصيدة "نأتك بليلى دارها لا تزورها" فيروى بأن ليلى الأخيلية قد عرفت بحبها لتوبة الخفاجي، مذ كانت صغيرة، فقد هامت بحبه وهو هام بحبها، وكانت ليلى تمتاز بأنها جميلة فقد كانت من أجمل نساء العرب في زمانها.
وهي ليلى بنت عبدالله بن الرحال بن شداد بن كعب الأخيلية، المعروفة بليلى الأخيليّة، وكان يرجع نسبها إل قبيلة بني عقيل من عامر بن صعصعة من هوازن.