قصة قصيدة فأصبح لا يدري وإن كان حازما
أما عن مناسبة قصيدة "فأصبح لا يدري وإن كان حازما" فيروى بأن الحسين بن أبي سعيد القرمطي كان قد اعترض الحجيج بينما كانوا عائدين من بيت الله الحرام، وكان معه ما يزيد عن الثمانمائة مقاتل، فقطع عليهم الطريق، وقاتلوه دفاعًا عن عروضهم وأموالهم وأنفسهم.