ما هو الإحباط في علم الاجتماع الرياضي؟
لكل حافز ولكل دافع غاية يستهدفها وينزع إلى ادراكها بقوة دفع الحركة، حيث لا يهدأ نشاط الدافع حتى تشبع غايته أو حتى ينصرف عنها أما إستغناءً أو تنازلاً.
لكل حافز ولكل دافع غاية يستهدفها وينزع إلى ادراكها بقوة دفع الحركة، حيث لا يهدأ نشاط الدافع حتى تشبع غايته أو حتى ينصرف عنها أما إستغناءً أو تنازلاً.