مادة الترابط الدقيقة في النيازك الكوندريتية
من أهم مكونات الأحجار النيزكية الكوندريتية هي محتبسات الألمنيوم الكلسي والكريات الكوندريولية، أما المكون الثالث في النيازك الكوندريتية هي عبارة عن مادة الترابط
من أهم مكونات الأحجار النيزكية الكوندريتية هي محتبسات الألمنيوم الكلسي والكريات الكوندريولية، أما المكون الثالث في النيازك الكوندريتية هي عبارة عن مادة الترابط
إن تفاعل الأحجار النيزكية مع الغلاف الجوي الأرضي ينتج عنه تبديل في تركيبها المعدني والكيميائي أو التركيب البرتوغرافي
تعتبر النيازك من أهم الصخور التي تسبح في الفضاء وتدور في الفلك وهي عبارة عن صخور منتمية للمجموعة الشمسية
خلال العصور الوسطى وخاصة في اليابان أثناء التاسع عشر من شهر مايو عام 861 ميلادي، سقط حجر نيزكي في القرب من قرية نوغاتا شي في جزيرة كيوشو
منذ زمن بعيد وتحديداً منذ الخمسينات من القرن العشرين، كان العللماء ينظرون إلى المذنبات على أنها عبارة عن أجسام مليئة بالماء والحبيبات برفقة الغبار المجهري
تعرف الأحجار النيزكية على أنها رجوم سقطت من السماء إلى الأرض، وهي أقدم شيء استطاع الانسان أن يمسك به ويكون عمرها من عمر المنظومة الشمسية
ظهر تحليل الخبراء لمكونات النيازك التي سقطت على سطح الأرض، ومن خلال تحليلهم وجدوا أنها تختلف بشكل كلي عن بعضها البعض
يتم تسمية الأحجار النيزكية التي لم تعبر الغلاف الجوي باسم النيازك، أما إذا حدث عبور للغلاف الجوي من النيازك هنا يتم تسميتها باسم الشهاب
من الممكن أن يتسبب وصول شهاب متفجر إلى الأرض في إحداث آثار كارثية كبيرة على الغلاف الحيوي، حيث أنه إذا تصادم كويكب أو مذنب من المتوقع حدوث تغييرات مناخية
إن الأجسام التي تعرف باسم الشهب المتفجرة (هي الأسام الأكبر حجماً) لا تقوم بفقد سرعتها الكونية، أي أنها تبلغ سطح الكرة الأرضية بسرعات هائلة
إن سقوط نيزك (ليغل) Aigle في السادس والعشرين من إبريل وفي عام 1803 قد غيّر كل شيء، ففي ذلك اليوم كانت السماء هادئة جداً وتخلو من الغيوم
إن الاصطدام قد امتلك دور كبير في تاريخ تشكيل المنظومة الشمسية، وهو ما قام العلماء الفلكيين بمنحه اسم البلياردو الكونية