هيكل وديناميكيات مجرة درب التبانة
تم إجراء أول قياس موثوق لحجم المجرة في عام 1917 بواسطة عالم الفلك الأمريكي هارلو شابلي، وصل إلى تحديد حجمه من خلال إنشاء التوزيع المكاني للعناقيد الكروية
تم إجراء أول قياس موثوق لحجم المجرة في عام 1917 بواسطة عالم الفلك الأمريكي هارلو شابلي، وصل إلى تحديد حجمه من خلال إنشاء التوزيع المكاني للعناقيد الكروية
كان ويليام هيرشل أول عالم فلك رصدي في تلك الفترة (العصور القديمة والوسطى)، وُلِد هيرشل في هانوفر بألمانيا عام 1738 لكنه انتقل إلى إنجلترا عندما كان شاباً لتجنب الحروب القارية
تكشف النجوم في المجرة خاصة على طول مجرة درب التبانة عن وجود وسط بين نجمي عام وشامل من خلال الطريقة التي تتلاشى بها تدريجياً مع المسافة
مجرة درب التبانة هي نظام واسع ومعقد أبهر علماء الفلك والعلماء لعدة قرون. يعد فهم تاريخ مجرة درب التبانة أمرًا ضروريًا لاكتساب فهم أعمق لمكاننا في الكون وتطور المجرات.
تعد السدم الانبعاثية أحد المكونات البارزة للمجرة وهي مجموعة الأجسام الغازية الكبيرة والمشرقة والمنتشرة والتي تسمى عموماً السدم
مجرة درب التبانة هي نظام حلزوني كبير يتكون من مئات المليارات من النجوم أحدها الشمس، تأخذ المجرة اسمها من درب التبانة وهي المجموعة المضيئة غير المنتظمة من النجوم