أسباب مرض الزهايمر
تقوم بعض الأدوية الموجودة حالياً والخاصة بمرض الزهايمر، بتحسين الأعراض بشكل مؤقت أو تخفض معدّل التدهور، كما أنها تساعد في أغلب الأحيان الشخص الذي لديه مرض الزهايمر من حيث زيادة أدائه الوظيفي والمحافظة على اعتماده على نفسه
تقوم بعض الأدوية الموجودة حالياً والخاصة بمرض الزهايمر، بتحسين الأعراض بشكل مؤقت أو تخفض معدّل التدهور، كما أنها تساعد في أغلب الأحيان الشخص الذي لديه مرض الزهايمر من حيث زيادة أدائه الوظيفي والمحافظة على اعتماده على نفسه
يعتبر مرض الزهايمر من أكثر أنواع الخرف شيوعاً، فهو يثير القلق مع تقدم الأشخاص في العُمر، خصوصاً مع عدم وجود أي عقاقير تقضي عليه
يظهر مرض الزهايمر على صورة أعراض خفيفة، إلا أنها تتطوّر بصورة تدريجية من خلال مراحل أولية، تمتاز كل منها بظهور علامات جديدة أو بتطوّر العلامات التي كانت موجودة في المرحلة السابقة أو الأمرين معاً
يوجد الكثير من المعتقدات غير الصحيحة بما يخص مرض الزهايمر، فقد يؤدي مرض الزهايمر لحدوث بعض الغموض؛ فذلك يؤدي لظهور بعض المعتقادات الخاطئة والأساطير الشائعة التي تتعلق به، لذلك يجب على الشخص معرفة هذه المعتقدات لمساعدته في فهم الحقائق.
عندما نحاول أن نتواصل مع أحد أفراد الأسرة الذي يعاني من مرض الزهايمر، فقد نشعر أننا لم نفهم أيّ شيء؛ ذلك لأنَّ الزهايمر يؤثر على مهارات التواصل اللفظي ويؤدي إلى تآكلها بشكل تدريجي
من أكثر الأعراض المبكرة التي تميز مرض الزهايمر عن غيره من الأمراض، هو أن ينسى المصاب الأحداث والمحادثات مع تقدم المرض، حيث يشعر بضعف شديد في الذاكرة وفقدان القدرة على أداء الأنشطة اليومية
عندما نقوم بتغيير نمط عادات الحياة سيساعد ذلك على تعديل المخاطر التي يتعرض لها الأشخاص إلى حدٍّ ما، مثلاً إنّ القيام ببعض التدريبات بانتظام وتناوُل الطعام الصحي، الذي يتميّز بوجود كمية قليلة من الدهون وغني بالفواكه والخضراوات، حيث تقترن في الغالب بانخفاض مخاطر تطوُّر مرض الزّهايمر.
يعتبر مرض الزهايمر من الاضطرابات التدريجية التي تؤدي إلى موت وتدهور خلايا الدماغ، فهو أكثر الأسباب شيوعاً للخرف، فهو يشمل انخفاض التفكير ووبعض المهارات الاجتماعية والسلوكية بشكل مستمر؛ مما يؤثر بشكل سلبي على الشخص وقدرته على العمل بشكل مستقل.