البكاء في مرحلة المراهقة وتأثيره على التطور النفسي
في مرحلة المراهقة ، يلعب البكاء دورًا حاسمًا في التطور النفسي ، ويساعد على التعبير العاطفي والتنظيم ، ويعزز التواصل الاجتماعي والدعم
في مرحلة المراهقة ، يلعب البكاء دورًا حاسمًا في التطور النفسي ، ويساعد على التعبير العاطفي والتنظيم ، ويعزز التواصل الاجتماعي والدعم
يعتبر الاكتئاب اضطراب يُصيب شخصيّة الإنسان بسبب حدوث أعراض أثّرت عليه، فجعلته لا يستطيع التحكّم بطبيعة الانفعالات والتصرّفات التي تصدر منه، حيث تختلف درجة تأثير المرض
يمكن أن يكون لمرض انفصام الشخصية في مرحلة المراهقة تأثير عميق على تطور الشخصية ، مما يؤثر على جوانب مختلفة من حياة الفرد ، بما في ذلك التفاعلات الاجتماعية والتعبير عن الذات.
أغلب الأشخاص المصابين بالاكتناز القهري لا يروا أنَّ هذا الاضطراب قد يكون عائق؛ بالتالي يجعل خضوع الفرد للعلاج تحدي له، إلا أنّ العلاج بشكل مكثف قد يساهم في تغيير الأشخاص
إنّ المراهقين الذين ينامون حتى الظهيرة ويقضوا معظم وقتهم في غرفته، كما أنهم لا يتكلمون مع أحد، هذا يجعلنا نتساءل بعد انقضاء أسابيع على هذه الحالات إذا كان السبب
لا يقتصر علم الإرشاد النفسي على فئة عمرية دون غيرها، فهو علم شامل يعالج جميع الأفكار والأمراض النفسية منها والسلوكية لكافة الفئات العمرية
لا يمكن أن يقوم المرشد النفسي بالتعامل مع جميع المسترشد ضمن أطر نفسية وفكرية وسلوكية واحدة، فالقدرات العقلية والنفسية
تعد الصحة النفسية المدرسية واحدة من المتغيرات الهامة، بالرغم من أنَّ ذلك المفهوم يُعتبر مُغاير لما هو معروف عليه في الوقت الحاضر، فقد قام الإنسان بتعريف الأمراض النفسية
المراهقة هي فترة حرجة من النمو والتطور ، حيث يعاني الأفراد من تغيرات جسدية ومعرفية وعاطفية تشكل نتائجهم الصحية المستقبلية.
غالبًا ما يفصل ويوزع علماء النفس التنموي التقدم للأفراد والنمو بالرجوع إلى مراحل الحياة المتباينة، بحيث تمثل كل مرحلة من مراحل النمو والتقدم هذه مدة زمنية يتم فيها تحقيق سمات وخصائص
يعد جان بياجيه من أهم علماء النّفس التربويّ، ولد في سويسرا في عام 1896، كان أباه أستاذ في مادّة التّاريخ، والدته كانت حادّةً وعصبيّةً؛ ذلك جعل بياجيه ينضج بشكل مبكر.