ما قبل وقعة دير الجماجم
كانت وقعة دير الجماجم قد حدثت في عام (83)هـ (702)م في مكان يعرف بـ دير الجماجم يقع ما بين مدينتي البصرة والكوفة في العراق
كانت وقعة دير الجماجم قد حدثت في عام (83)هـ (702)م في مكان يعرف بـ دير الجماجم يقع ما بين مدينتي البصرة والكوفة في العراق
مروان بن حكم (حكم في 684-685 م)، هو أحد الأمراء البارزين في العائلة الأموية وابن عم معاوية
كان عبد الملك بن مروان الخليفة الخامس للسلالة الأموية في سوريا، أول سلالة وراثية للإسلام، حكم من (685-705 / 65-86)هـ، يُعرف عبد الملك بأنه حاكم فعال وسريع باتخاذ القرارات.
أما عن مناسبة قصيدة "عمدت بمدحتي عثمان إني" فيروى بأنه عندما مرض معاوية بن يزيد المرض الذي مات فيه، قالوا له: اعهد، فقال لهم: إني لا أتزود من مرارة الدنيا، وأترك لبني أمية حلاوتها، وعندما توفي قام بنو أمية بدعوة عثمان بن عنبسة، وبايعوه على الخلافة.
كان اختيار الخليفة مروان بن الحكم خليفة خطوة موفقة بالنسية للأمويين، ولكن كان تذليل عقدة القيسيين عقبة تعترض طريقه
هو معاوية بن يزيد بن أبي سفيان بن صخر بن حرب بن أمية بن عبد شمس القرشي، وهو ثالث الخلفاء الأمويين، ويُنادى بأبو يزيد أو عبد الرحمن
أمَّا عن قصة قصيدة "في القلب منّي نارٌ" يحكى أنّ معاوية بن أبي سفيان كان جالس في مجلس له في دمشق على نهاية الطّريق.
هو مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف القرشي الأموي، يُكنَّى بأبو عبد الملك أبو القاسم أو أبو الحكم، ولد في عهد النبي صلَّ الله عليه وسلم
ترجع إرادة الأسرة الأموية لوصولها للسلطة منذ عهد الخليفة الراشدي عثمان بن عفان، وأن معاوية بن أبي سفيان اجتهد للوصول إلى الخلافة، وقد نجح في سنة 41هـ في الوصول للخلافة
عندما أصبحت الخلافة للخليفة عبد الملك بن مروان كانت الدولة الأموية تعصف فيها الفتن الداخلية، ففي الكوفة كان من يناصر الحسين بن علي يشعرون بالذنب على مقتله وأنهم قد قصروا بحقه