ما هو دور صراعات الأسرة الأموية في سقوط الدولة الأموية؟
ترجع إرادة الأسرة الأموية لوصولها للسلطة منذ عهد الخليفة الراشدي عثمان بن عفان، وأن معاوية بن أبي سفيان اجتهد للوصول إلى الخلافة، وقد نجح في سنة 41هـ في الوصول للخلافة
ترجع إرادة الأسرة الأموية لوصولها للسلطة منذ عهد الخليفة الراشدي عثمان بن عفان، وأن معاوية بن أبي سفيان اجتهد للوصول إلى الخلافة، وقد نجح في سنة 41هـ في الوصول للخلافة
كان اختيار الخليفة مروان بن الحكم خليفة خطوة موفقة بالنسية للأمويين، ولكن كان تذليل عقدة القيسيين عقبة تعترض طريقه
عندما أصبحت الخلافة للخليفة عبد الملك بن مروان كانت الدولة الأموية تعصف فيها الفتن الداخلية، ففي الكوفة كان من يناصر الحسين بن علي يشعرون بالذنب على مقتله وأنهم قد قصروا بحقه
هو مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف القرشي الأموي، يُكنَّى بأبو عبد الملك أبو القاسم أو أبو الحكم، ولد في عهد النبي صلَّ الله عليه وسلم
أما عن مناسبة قصيدة "عمدت بمدحتي عثمان إني" فيروى بأنه عندما مرض معاوية بن يزيد المرض الذي مات فيه، قالوا له: اعهد، فقال لهم: إني لا أتزود من مرارة الدنيا، وأترك لبني أمية حلاوتها، وعندما توفي قام بنو أمية بدعوة عثمان بن عنبسة، وبايعوه على الخلافة.
هو معاوية بن يزيد بن أبي سفيان بن صخر بن حرب بن أمية بن عبد شمس القرشي، وهو ثالث الخلفاء الأمويين، ويُنادى بأبو يزيد أو عبد الرحمن
كانت وقعة دير الجماجم قد حدثت في عام (83)هـ (702)م في مكان يعرف بـ دير الجماجم يقع ما بين مدينتي البصرة والكوفة في العراق
أمَّا عن قصة قصيدة "في القلب منّي نارٌ" يحكى أنّ معاوية بن أبي سفيان كان جالس في مجلس له في دمشق على نهاية الطّريق.
كان عبد الملك بن مروان الخليفة الخامس للسلالة الأموية في سوريا، أول سلالة وراثية للإسلام، حكم من (685-705 / 65-86)هـ، يُعرف عبد الملك بأنه حاكم فعال وسريع باتخاذ القرارات.
مروان بن حكم (حكم في 684-685 م)، هو أحد الأمراء البارزين في العائلة الأموية وابن عم معاوية