حملة الأمير مروان على الخزر
بعد رحلة مروان محمد ابن عم هشام بن عبد الملك في عام (732)، كان الهدوء قد ساد فترة لا بأس فيها من الزمن
بعد رحلة مروان محمد ابن عم هشام بن عبد الملك في عام (732)، كان الهدوء قد ساد فترة لا بأس فيها من الزمن
ترجع إرادة الأسرة الأموية لوصولها للسلطة منذ عهد الخليفة الراشدي عثمان بن عفان، وأن معاوية بن أبي سفيان اجتهد للوصول إلى الخلافة، وقد نجح في سنة 41هـ في الوصول للخلافة
هو مروان بن محمد بن مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية القرشي الأموي، يُكنَّى بأبو عبد الملك، آخر خليفة من خلفاء بنو أمية، أمه من أصول كردية يقال لها لبابة
كانت ثورة الإباضية عبارة عن انتفاضة وثورة خوارج إباضية حدثت في عامي (747-748) ضد الخلافة -الأموية
أدَّت الفوضى التي كانت داخل البيت الأموي لتحريك المطامع في نوس أفرادها، ووجد كل منهم نفسه أنه هو صاحب الحق، وكان عبد الله بن عمر بن عبد العزيز والياً على العراق وكان مركزه في الكوفة
هو يزيد بن الوليد بن عبد الملك بن مروان بن أبي سفيان، المُلقَّب بيزيد الثالث، أمه شاهقريد بنت فيروز بن يزدجرد بن الكسرى، توفي بعد خلافته بستة أشهر، وسُمِّي بيزيد الناقص