الزراعة في الدولة المملوكية
تعتبر الزراعة واحدة من أهم المقومات التي تحتاجها أي دولة من أجل ضمان استمراريتها فهي تعتبر المكمل لكل من التجارة والصناعة
تعتبر الزراعة واحدة من أهم المقومات التي تحتاجها أي دولة من أجل ضمان استمراريتها فهي تعتبر المكمل لكل من التجارة والصناعة
لعبت مصر وسوريا دورًا مركزيًا في التجارة الدولية خلال العصور الوسطى، حيث سعى المماليك في وقت مبكر من حكمهم إلى توسيع دورهم في التجارة الخارجية.
انتشر خبر انتصار الجيش المسلمين في أنحاء الدول الإسلامية، وعمت الفرحة ورُفعت رايات النصر واُقيمت الاحتفالات ودخل السلطان صلاح الدين خليل دمشق
كما وعد والده السلطان قلاوون قام الملك الأشرف صلاح الدين خليل سلطان الدولة المملوكية بتولي مهمة فتح عكا
أعلن البابا نيكولاس الرابع شن حملة صليبية ضد المسلمين وتفاوض على شروط مع أرغون وهايتون الثاني ملك أرمينيا واليعقوبيين والأقباط والغريغوريين
وقع سقوط عكا، المسمى أيضًا حصار عكا، في عام (1291) وأسفر عن خسارة مدينة عكا من أيدي المسيحيين، وتعتبر من أهم معارك تلك الفترة
هى فتره الحكم الأموي في مصر والتي استمرت من عام (659) إلى عام (750)، وحكم في ولاية مصر حوالي (25) والي
تقع مصر (رسميًا جمهورية مصر العربية) في الركن الشمالي الشرقي من إفريقيا على الساحل الجنوبي للبحر الأبيض المتوسط،
السعيد ناصر الدين برقة خان، كان سلطان مصر المملوكي، ابن السلطان الظاهر بيبرس، الذي حكم بين (30) يوليو (1277) و (18) أغسطس (1279)
يطلق على السلالة المملوكية البرجية مسمى آخر وهو المماليك الشركس ويُذكر أنهم من قبيلة برج الشركسية
استطاع قطز تجهيز جيش كبير لمواجهة المغول وتوجه إلى عين جالوت، واستطاع المماليك آنذاك من إلحاق الهزيمة بالمغول
تعتبر شجرة الدر المرأة الوحيدة التي حكمت مصر في الفترة الإسلامية، ومع ذلك، سرعان ما اتضح أن شجرة الدر غير مرحب بها في المجتمع الإسلامي،
بدأ المماليك يفكرون في حيلة لبقاء شجرة الدر، فقاموا بتزويجها لعز الدين أيبك والذي كان يعمل في بلاط السلطان
كان عز الدين أيبك التركماني، المعروف أيضًا باسم أيبك، أول سلطان مملوكي في الدولة المملوكية في مصر
وقعت الحرب العثمانية المملوكية في (1516-1517) وكانت من اكبر الصراعات بين المماليك الذين يقنطون في مصر والإمبراطورية العثمانية
عندما اغتصب المماليك السلطة من الأيوبيين قاموا بتأسيس سلالة حكمت مصر وسوريا من عام (1250-1517)
سلطنة المماليك البحرية ويطلق عليها أيضًا مماليك الترك تعود أصول هذه السلالة للأتراك القبجاق، قاموا بحكم مصر منذ (1250) حتى (1382)
سار المماليك على نظام الدولة الأيوبية سواء إداريًا أو اقتصاديًا أو قانونيًا، قام المماليك بتقسيم الأراضي بين أفراد العائلة المالكة
كان الملك المنصور سيف الدين قلاوون من أكبر سلاطين الدولة المملوكية وهو السلطان السابع ولُقب بأبي الفتح وأبي المعالي
في عام (1293)م وبعد اغتيال الملك الأشرف صلاح الدين خليل، تولى الملك الناصر العرش وكان يبلغ من العمر (9) أعوام
"إننا لا نستسلم أبدًا وسنخوض الحرب معكم، وإن عشنا فسعيدًا، وإن متنا فشهيدًا، ألا إن حزب الله هم الغالبون".
الملك الناصر محمد بن قلاوون، المعروف بإسم الناصر محمد من أصول الأتراك القبجاق، وهو من المماليك الذين حكموا مصر
السلطان الأشرف صلاح الدين خليل بن قلاوون ولد في عام (1263)م وتوفي في عام (1293)م كان سلطان المماليك من أسرة المماليك البحرية
قاد الجنرال نابليون بونابرت جيش الشرق إلى مصر، هزم نابليون قوات المماليك في معركة الأهرامات، أثناء غزو مصر عام (1798)
سيف الدين قطز بن خوارزمشاه، سلطان مصر وهو السلطان الثالث الذي حكم الدولة المملوكية، من أعظم الشخصيات في تاريخ الإسلام
في وقت كان فيه جزء كبير من العالم الإسلامي ينهار تحت تهديد المغول والمسيحيين على حد سواء، جعل هذا العبد السابق الذي أصبح سلطان مصر دولة قوية
انتهت المعركة بانتصار المماليك بقيادة السلطان قطز والظاهر بيبرس وهزيمة المغول ووقف الزحف المغولي في الشرق
بعد معركة عين جالوت، قام الظاهر بيبرس بإعادة تنظيم الجيش المملوكي وتم توزيعه إلى ثلاثة أفواج: فوج الممالك الملكي، وجنود الأمراء، والحلقة
في صعيد مصر بين أسيوط والأقصر (العقور) تم العثور على الثقافة التاسينية (سميت على اسم دير تاسا) وثقافة البداري (سميت على اسم البداري)، وهذه التواريخ من أواخر الألفية الخامسة قبل الميلاد.
كانت الحياة اليومية في مصر القديمة تدور حول النيل والأراضي الخصبة على ضفافه، وقد أدى الفيضان السنوي لنهر النيل إلى إثراء التربة وجلب المحاصيل الجيدة والثروة إلى الأرض،