متى وقع حصار القسطنطينية الأول؟
وهي حملة عسكرية قام بإرسالها الخليفة الأموي معاوية بن أبي سفيان في عام (674–678)م
وهي حملة عسكرية قام بإرسالها الخليفة الأموي معاوية بن أبي سفيان في عام (674–678)م
معركة عمورية هي صراع وقع في صيف عام (89)هـ (708) مـ بين الدولة الأموية وبين الإمبراطورية الرومانية البيزنطية
بعد وفاة النبي الإسلامي محمد (570-632 م)، أخذ أبو بكر الصديق الذي حكم (632-634) م.
الفتنة الأولى (656-661 م) كانت الحرب الأهلية الأولى للإمبراطورية الإسلامية بين الخليفة الراشدي الرابع، علي بن أبي طالب (656-661 م)، وحاكم سوريا معاوية
الفتنة الثانية، أو الحرب الأهلية الإسلامية الثانية، كانت فترة مليئة بالاضطرابات السياسية والعسكرية العامة.
دارت معركة النهروان بين جيش الخليفة الراشدي وابن عم الرسول علي بن أبي طالب وجماعة الخوارج المتمردة في يوليو (658)م.
في محاولة لتجنب الاقتتال الداخلي، اختار علي بن أبي طالب الطريق الدبلوماسي لتسوية الأمر سلميا، اجتمع الطرفان.
يزيد بن معاويه (عربي: يزيد بن معاويه) (645 - 683)، ويسمى أيضًا يزيد الأول، كان الخليفة السادس للإسلام.
معاوية الأول (عربي: معاوية ابن أبي سفيان معاوية بن أبي سفيان ؛ 602-680) كان الخليفة الأول للسلالة الأموية.
كان عمر بن عبد العزيز بن مروان بن الحكم من بني أمية من قبيلة قريش، المعروف أيضًا في التاريخ باسم عمر الثاني، ثامن الخلفاء الأمويين.
كان معاوية بن أبو سفيان هو من أسس الخلافة الأموية، بعد فتح مكة أصبح معاوية في ذلك الوقت مستشارا للنبي عليه الصلاة والسلام
أما عن مناسبة قصيدة "وإذا رأيت عجيبة فاصبر لها" فيروى بأن أمير المؤمنين معاوية بن أبي سفيان خرج في يوم من الأيام من دمشق وتوجه صوب مكة المكرمة، وبينما هو في الطريق إلى هنالك وصل إلى منطقة يقال لها الأبواء.
قام معاوية بن أبي سفيان بحصر نفوذ أقاربه الأمويين في ولايتي مكة المكرمة والمدينة المنورة
لجميع الأمم التي رسمت خطاها على البسيطة الإرث الثقافيّ الخاص، وكما إنه يجعلها تتفرد به عن غيرها، وهو بدوره يعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة "الأمثال الشعبية" والحكم.
تتميز كل أمة من الأمم بموروثها الثقافي الذي تملكه، والذي يصوّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة "الأمثال الشعبية" والحكم.
قام معاوية بن أبي سفيان بجعله قاضياً على دمشق بعد أن رشحه أبي الدرداء رضي الله عنه، وبقي في منصبه حتى وفاته في خلافة معاوية في عام 53هـ
لمع اسم الجراجمة بين القرن (7-10) ميلادي، وكانوا يظهرون بشكل ومضات؛ حيث كانوا يستغلون الظروف الداخلية للدولة الأموية
عندما جاء عثمان بن عفان إلى الشام، كان معاوية بن أبي سفيان حينها والياً على دمشق، فأبقاه عليها، وكما أبقى بعض الولاة على ولاياتهم كاليمن والبحرين ومصر
عندما توفي أبو بكر الصديق عام 13هـ بويع للخلافة من بعده عمر بن الخطاب، فسار على نهج صاحبيه النبي صلَّ الله عليه وسلم وأبو بكر الصديق في الثقة ببنو أمية
أسلم معاوية بن أبي سفيان في يوم فتح مكة وأسلم معه أبوه وأخوه يزيد، ولكنه قد قال أنه أسلم يوم عمرة القضاء في عام 7هـ ولكنه قد أخفى إسلامه
كان معاوية بن أبي سفيان قد استفاد من قربه من الرسول صلَّ الله عليه وسلم، وكان قربه قد فاده علماً وتربية ورواية للحديث، فقد روى عن الرسول صلَّ الله عليه وسلم كثيراً من الأحاديث
كان معاوية بن أبي سفيان يشجع ولاته وعلمائه وأبناء أمته على إيجاد نهضة ثقافية حضارية، وكان عصر معاوية قد شهد نهضة في تفسير وعلوم القرآن والعقيدة والفقه
كان صاحب فكرة البيعة ليزيد هو المغيرة بن شعبة وذلك حسب قول الباحثين، وقد عرض ععلى معاوية بأن تُعطى الخلافة ليزيد من بعده، وقد تكفل الدعوة ليزيد بن معاوية وأن يهيء أهل الكوفة لهذا الخبر
كان لمعاوية بن أبي سفيان أُسس وقواعد محددة في سياسته الخارجيه، ولكن عهده لم يشهد الكثير من الفتوحات كما في وقت خلافة الراشدين
رغم اختلاف الناس عبر العصور والأزمنة، وتطور اللغة والآداب عند الإنسان من عصر إلى عصر، ومن حديث لأحدث، إلا أن الأمثال الشعبية والفصيحة بقيت مرتبطة بالإنسان ومستمرة.
قال عبد الرحمن بن صبح بأنه كان مع الحكم بن عمرو الغفاري في خراسان، فقام زياد بن أبيه بالتابة إلى الحكم، وأخبره أن سلاح أهل جبل الأسل هو اللبود وأن إنائهم من الذهب
أما عن مناسبة قصيدة "ماتت لبينى فموتها موتي" فيروى بأن قيس بن ذريح قد تزوج من محبوبته لبنى بنت الحباب، وذلك بعد رفض من أبيه، ولكنه وبعد أن توسط له الحسين بن علي، وافق على ذلك.
أما عن مناسبة قصيدة "إن تك لبنى قد أتى دون قربها" فيروى بأن قيس بن ذريح في يوم رأى لبنى بنت الحباب، وأغرم بها، وذهب إلى أبيه لكي يخطبها له، لكنه رفض خوفًا على أموال العائلة.
أما عن مناسبة قصيدة "يقولون لبنى فتنة كنت قبلها" فيروى بأن قيس بن ذريح في يوم أراد بزيارة أخواله من بني خزاعة، وبينما هو في طريقه إليهم اشتد عليه الحر، وعطش عطشًا شديدًا، وكانت أمامه خيمة، فاقترب منها يريد شرب الماء.
سَمرة بن جُندب بن هلال بن حريج بن مُرَّة بن حزْن بن عمرو بن جابر بن عُقيل بن هلال بن سُميّ بن مالك بن فزَارة بن ذُبيان بن بَغيض بن رَيث بن غطفان بن سَعد بن قيس بن عيلان بن مُضر،