مدى مصداقية وسائل الإعلام الحكومية والخاصة أثناء الأزمات
تزداد أهمية مصداقية وسائل الإعلام المختلفة خاصة في وقت حدوث الأزمات والتي تساهم في حاجتها إلى أداء من نوع خاص سواء كان ذلك مهنياً أو أخلاقياً أو حتى وطنياً.
تزداد أهمية مصداقية وسائل الإعلام المختلفة خاصة في وقت حدوث الأزمات والتي تساهم في حاجتها إلى أداء من نوع خاص سواء كان ذلك مهنياً أو أخلاقياً أو حتى وطنياً.
إدارة الأزمات تحتاج إلى مجموعة من المتطلبات الإدارية الخاصة، حيث تكون الأوامر الإدرية ليست أوامر إدارية عادية.
بعد انتهاء الأزمة تترك مجموعة من الأثار، وقد تكون آثار الأزمات إما إيجابية أو آثار سلبية حسب كيفية التعامل مع الأزمة وكيف تمَّ إدارتها.
يعود الأصل في اطلاق مفهوم الأزمات إلى الأصول التاريخية في الطب الإغريقي، إذ كانوا يقصدون بها المجتمع الإغريقي نقطة التحول بما يسدي معناها إلى لحظة الحسم والقرار في حياة المريض، كما كانت تطلق على الحدث الذي يقود إلى تغيير مفاجئ وجوهري في جسم الإنسان.
يوجد مجموعة من الطرق التي تعتبر مناهج لتشخيص الأزمات؛ ليتم التعامل معها بطرق صحيحة والخروج من الأزمة بأقل الخسائر.
إنَّ استخدام مصادر وقنوات إعلامية متعددة يساهم ذلك في زيادة احتمال وصول التحذيرات أو المعلومات إلى الجماهير بغض النظر عن فئات الجمهور المختلفة.
عندما تقوم المننظّمة بالتنبؤ بأسوأ أزمة وأسوأ سيناريو وتقوم بوضع الخطط المناسبة للتفاديها يساهم في نجاح المنظّمة في منع وقوع الأزمة أو إيجاد الحلول للتخفيف من آثارها.
الأزمة عملية ديناميكة تتغير، لا تظهر فجأة دون أي مقدمات بل لها مراحل متسلسة وتمر هذه المراحل بالتوتر والقلق.