نظرية إسلامية في العلاج الأسري.

العلوم التربويةإرشاد أسري

العلاقات الزوجية في النظرية الإسلامية في العلاج الأسري

أكد الإسلام على إقامة علاقة إيجابية مبنية على المودة، الرحمة، والقبول بين الزوجين، وأكد على أهمية قبول المرأة وأن تُفصح عن قبولها إمَّا بالتلميح أو القول الصريح إن كانت بِكراً، أو إيضاح القول لمن سبق لها الزواج سواء كانت مطلقة ام أرملة وغيرها، حيث يعتبر هذا أكبر برهان وإثبات أنَّ الإسلام يهدف إلى إنشاء عائلة قائمة على المودة، القبول، والرحمة، وليست على الإرغام والإجبار.

العلوم التربويةإرشاد أسري

علاقة الآباء بأبنائهم في النظرية الإسلامية في العلاج الأسري

أكد الدين الإسلامي على رعاية الآباء لأطفالهم سواء كانوا ذكر أم أنثى، وتأمين الراحة والعيش الكريم لهم، وإدخال السرور إلى قلبهم، إنَّ أول ما دعا به الإسلام حق الأنثى في العيش، حيث كان أهل الجاهلية يقومون بوأدها، قال الله تعالى: "وَإِذَا الْمَوْؤُدَةُ سُئِلَتْ بِأَيِّ ذَنْبٍ قتلت" (سورة التكوير الآيات ٨-٩).