العلاقة الإرشادية في نظرية الإرشاد المتمركز نحو الذات
تعد نظرية الإرشاد المتمركز نحو الذات الإطار الذي يستطيع الإنسان أن يطبع نفسه فيه، بحيث يكون مُلماً بما في نفسه، هذه المعلومات التي يتوصل إليها الإنسان عن نفسه
تعد نظرية الإرشاد المتمركز نحو الذات الإطار الذي يستطيع الإنسان أن يطبع نفسه فيه، بحيث يكون مُلماً بما في نفسه، هذه المعلومات التي يتوصل إليها الإنسان عن نفسه
تؤمن الفلسفة في نظرية الذات بأن الفرد مهم مهما كان يحمل من مشكلات؛ ذلك لأنه يمتلك عناصر طيبة تقوم بمساعدته على حل مشكلاته، أيضاً تحديد مصيره بنفسه.