أغاني فيروز

قصة أغنية بدي عَمّر وطني:   لبنان ذلك البلد الجميل الهادئ، قِبلة كل محب للجبل والبحر، ذلك البلد الذي ما يلبث أن يخرج من مأساة حتى يدخل في أخرى، فهو لم يكد يخرج من مرحلة الاستعمار الفرنسي وآثاره، حتى بدأ يعاني من مرحلة تأسيس دولة الاحتلال الصهيوني، وخصوصاً فيما يتعلق بالجنوب اللبناني، ومن ثمّ حلت […]

يا أيّها المغرّد في الضحى أهواك إن تنشد وإن لم تنشد. الفنّ فيك سجيّة لا صنعة والحبّ عنك كالطبيعة سرمدي.

كلمات أغنية غرباء   كلمات: هارون هاشم رشيد   ألحان: الأخوين رحباني   أَتَتْ ليلى لوالِدها وفي أحداقِها أَلَمُ. وفي أحشائِها نَارٌ مِنَ الأشواقِ تضطَّرمُ. وقد غامَتْ بعينيها طُيوفٌ هزَّها سَقمُ. وقد نامَ البهيج أسىً فلا صوتٌ ولا نغمُ. أتتْ ليلى لوالِدها وقد أَهوى بهِ الهَرَمُ. وقالتْ وهيَ مِن لهفٍ بها الآلامُ تحتدمُ.   لماذا […]

كلمات أغنية قرأت مجدك:   كلمات: سعيد عقل. ألحان: الأخوين الرحباني.   قرأتُ مجدَكِ في قلبي و في الكُتُـبِ  شَـآمُ ، ما المجدُ؟ أنتِ المجدُ لم يَغِبِ.   إذا  على بَـرَدَى حَـوْرٌ تأهَّل بي  أحسسْتُ أعلامَكِ اختالتْ على الشّهُبِ.   أيّـامَ عاصِمَةُ  الدّنيا هُـنَا رَبطَـتْ  بِـعَزمَتَي  أُمَـويٍّ عَزْمَـةَ الحِقَـبِ.   نادتْ فَهَـبَّ إلى هِنـدٍ و […]

تعتبر أغاني السيدة فيروز من الأمور التي لا غنى عنها مع نسمات الصباح الباكر برفقة فنجان القهوة حيث أنها تعمل على بث روح الأمل والتفائل .

تعودنا على سماع فيروز في جميع ألاوقات وخصوصاّّ في الصباح ومن أغاني التي قامت فيروز بغنائها حبيتك بالصيف..حبيتك بالشتي.

كانت السيدة فيروز تملك صوتا جميلا منذ الصغر ،حيث أنها كانت تغني النشيد الوطني اللبناني في المدرسة ،وهو الامر الذي أدى إلى إنتباه أستاذ الموسيقى أنذاك

أجمل ما غنت فيروز هي مجموعة مختارة من أجمل أغاني فيروز مثل ليالي الشمال ويا مرسال المراسيل

أعطني الناي وغنً...فالغنا سرِ الخلود. وأنين الناي يبقى...وبعد أن يفنى الوجود. هل تخذت الغاب مثليّ...منزلاّدون القصور. فتتبعت السواقي ...وتسلّقت الصخور.

في سنوات التألق للسيد منصور الرحباني كانت القصائد هي التحية التي كان يبادر بها في التعامل مع الآخرين وعند قيامنا بإحصاء شبه دقيق لمجموع الأعمال التي قدمها الرحبانيون.

بعد رجيل الشاعر والملحن عاصي الرحباني، والذي يعتبر عميد الرحبانيون، تطل علينا السيدة فيروز بأغنية بعدك ع بالي، حيث نجد أنا تستذكر هذا الرجل الذي كان وما يزال يعني لها الكثير

بيروت تلك المدينة الجميلة، قِبلة كل محب للجبل والبحر، تلك االمدينة التي ما تلبث أن تخرج من مأساة حتى تدخل في أخرى، فهي لم تكد تخرج من مرحلة الإستعمار الفرنسي وآثاره

أطلت علينا السيدة فيروز بأغنية أنا وشادي، حيث أنها تسرد لنا قصة الطفل الحالم شادي، والذي قتل بسبب مناوشات بين عدد من الأطراف المتنازعة

تعتبر السيدة فيروز من أشهر الفنانين العرب في مجال الغناء حيث أن أغانيها تحتل المراكز الأولى في الإستماع وعلى صعيد الوطن العربي بأكملة.

في إحدى ليالي الصيف الجميلة الهادئة، وعلى مرءى شواطئ البحر، اجتمعت تلك العائلة الرحبانية على طاولة العشاء، فكانت نسمات الهواء العليل تداعب أجسادهم،

لبنان ذلك البلد الجميل الهادئ، قِبلة كل محب للجبل والبحر، ذلك البلد الذي ما يلبث أن يخرج من مأساة حتى يدخل في أخرى، فهو لم تكد يخرج من مرحلة الاستعمار الفرنسي وآثاره

قدمت لنا قيثارة الغناء السيدة فيروز الكثير من الأغاني الخالدة، حيث تناولت في أغانيها معظم المواضيع من حب وغزل وعتاب وغضب، وكذالك تناولت مواضيع الفخر والإعتزاز

يقال أن السيد زياد الرحباني الإبن الأكبر للسيدة فيروز تحدث عن قصة هذه الأغنية في أحد المقابلات التلفزيونية، التي أُجريت معه على أحد شاشات التلفزيون اللبناني

دمشق أو الشام أو الشأم أقدم مدينة مأهولة بالسكان عبر التاريخ، تلك المدينة الهادئة الحاضنة لنهر بردى، والتي تغنى بها الشعراء وأبدع الأدباء في مدحها والحديث عنها

من مسلمات الحب والعشق أن العشاق لا ينسون أبدا ً، وإنما قد يتناسونَ، وهنا عندما نتأمل أغنية السيدة فيروز " فايق يا هوى " والتي تعبرعن حال العشاق،

يعتبر الرحبانيون وخصوصا الأخوين رحباني، عاصي ومنصور الرحباني من مبدعي وعظماء الفن الراقي، وخصوصا ما يتعلق في مجال الموسيقى، من شعر ولحن على المستوى العربي والعالمي

لقد قيل الكثير من المدح والفخر والاعتزاز في السيدة فيروز، حيث قال أحد الشعراء والذي يدعى أنس الحاج ” ليس مجدي أنني أعيش في عهد السيدة فيروز فقط، بل إن المجد كله أنني من شعبها ومحبيها

الإبداع هو ثمرة جهد متراكم، وهذا هو بالضبط من نجده في أغاني الرائعة السيدة فيروز، فمعظم أغانيها إن لم تكن جميعها هي أغاني تحمل في طياتها رساله حب او حزن اوعتاب،

في إحدى ليالي بيروت الجميلة وتحديدا أثناء فترة الحرب الأهلية اللبنانية، إستمعت قيثارة الغناء العربي السيدة فيروز لِلَحن هذه الأغنية،

يقال أن السيد زياد الرحباني كان في بحبوحة مادية، ولكن كان ذلك قبل إندلاع الحرب الأهلية اللبنانية، ولاكنه بعد إندلاعها وقع في ضائقة، فيتحدث هو عن ذلك بدون خجل

كانت السيدة فيروز تملك صوتاً جميلاً منذ الصغر، حيث أنها كانت تغني النشيد الوطني اللبناني في المدرسة ،وهو الامر الذي أدى إلى انتباه أستاذ الموسيقى آنذاك

قامت بغناء هذه الأغنيه الفنانة اللبنانية المُبدعة التي وصلت للعالم أجمع فيروز، وليس فقط العالم العربي، فصوتها يحاكي الروح والقلب قبل أن يُحاكي الآذان، عرفت فيروز بحبها للفن.

تعتبر السيدة فيروز من أشهر الفنانين العرب في مجال الغناء حيث أن أغانيها تحتل المراكز الأولى في الاستماع وعلى صعيد الوطن العربي بأكمله

ولدت السيدة فيروز في قرية جبل الأرز من قضاء الشوف اللبناني، فبدأت رحلتها الغنائية والفنية الطويلة، حيث أن علاقتها بالفن بدأت عام 1940 فكانت على أعتاب السنة السادسة من العمر

عند التامل في أغاني السيدة نهاد حداد المعروفة بفيروز يدرك الشخص المستمع إلى أنها ذات نهايات طبيعية مختلفة ومتنوعة،