يمكن تفرد هذا الجامع في مخططه على شكل علامة (زائد) في صورة مربع لا يزيد طول الضلع فيه عن ثمانية أمتار على النمط البيزنطي القديم، وبذلك يكسر القاعدة التقليدية الطليطلية المتمثلة في دور العبادة البازليكية النمط والمونة من ثلاثة أروقة أو أربعة أو خمسة.
يلاحظ أن اعتبار السلبادور مسجداً يقوم في الأساس على وجهة المبنى وعلى العقود الحدوية التي كانت في الرواق الرئيسي وكذا لوحة التأسيس العربية التي تتحدث عن بناء البلاطة عام 1041 ميلادي من أموال الأحباس
يتجلى تأثير ما هو إسلامي في العمارة المدجنة الطليطلية، وينسحب هذا على دور العبادة في الهضبة العليا في النقوش الكتابية العربية المدهونة أو المنحوتة في الجص وخشب الأسقف والأبواب ونادراً ما نراها في الحج،
نجد ان هذا المبنى تعرض تعرض للكثير من التعديلات، حيث كان ذا مخطط مربع من الخارج يبلغ طول ضلعه 3.40 متر، أما من الداخل فهو مثمن وله قبة ذات عقود متقاعدة حدودية على طريقة عصر الخلافة في المسجد الجامع بقرطبة
تم تشكيل المركز التاريخي لإيفورا عاصمة مقاطعة ألينتيخو البرتغال على مدار أكثر من عشرين قرناً من التاريخ ويعود تاريخها إلى العصور السلتية. كما سقطت تحت السيطرة الرومانية وما زالت تحتفظ
بدأت الهندسة عندما بدأ الناس في بناء المدن والتخلّص التدريجي من أنماط حياتهم البدوية. أدّى هذا إلى تطوير البناء، حيث ميزت التجربة والخطأ التصميم الجيد من الأساليب الأقل فعالية
تطور الفن القوطي في جميع أنحاء أوروبا بعد أن بدأ من باريس، حيث نلاحظ تأثر الفنان والنحات بهذا الفن الذي أخرج فيها أبداعاته الرائعة.
تميزت أسبانيا في موقع جغرافي إستراتيجي، كما تميزت بعوامل جيولوجية ممتازة، كما تمتاز بمناخها المنتوع، كل ذلك انعكس على العمارة فيها.
تحتوي العمارة القوطية الإنجليزية على كاتدرائيات مميزة علة مستوى العالم، والتي تمتاز بجمالها الرائع وتصميمها الجذاب.
تنوعت معالم الطراز القوطي في بريطانيا وذلك لتعدد العوامل الطبيعة التي أثرت عليها سواء من الناحية المناخية أو من الناحية الدينية أو الجيولوجية وغيرها.
نتجة العمارة القوطية من تطور العمارة الرومانسيكية، كان هذا التطور على العناصر المعمارية سواء كان هذا التطور في المساقط الأفقية أو النوافذ أو العقود وغيرها.
تم استعمال العديد من أنواع الأقبية في الطراز القوطي وكان من أهمها الأقبية المتقاطعة التي كان لها أثر كبير لسهولة الإنشاء.
إبتدأ الطراز الرومانسك الألماني في بداية القرن الثامن إلى منتصف القرن الثالث عشر، وتميزت في استخدام الأبراج وكذلك في تعدد القبلات.
تميزت عمارة الرومانسك الإيطالي بالعديد من المميزات، حيث ركزواعلى الجمال والفن والتفاصيل الزخرفية أكثر من طرق الإنشاء.
تأثرت عمارة الرومانسك في إيطاليا بالعديد من المؤثرات، حيث أثرت عليها المنطقة من الناحية الجيولوجية والمناخية والإجتماعية والجيولوجية والدينية.
تميز الطراز القوطي في إيطاليا بواجهته وزخارفه، وكانت كنبية ميلانو أفضل أعظم إنجاز للعمارة القوطية في إيطاليا وتم بناء العديد من المباني التي ميزت هذا الطراز.
تحتوي فرنسا على العديد من النماذج الرائعةللعمارة القوطية، حيث صممت الكنائس بطريقة رائعة ومميزة وكان أشهرها كنيسة نوتردام باريس.
تعد كاتدرائية نوتردام أفضل نموذج للعمارة القوطية في باريس، وتعد هذه الكنيسة مصدر لجذب السياح لأنها تمتاز بتصميم جميل جداً يميزها عن غيرها من الكنائس الموجودة.
تميزت عمارة الرومانسك في أوروبا في استخدام الأقبية، حيث قاموا بتطوير استخدامها بطرق جديدة تساعد على تسقيف المساحات الواسعة.
عمارة الرومانسك ظهرت بعد إختفاء الإمبراطورية الرومانية، أمتازات بجمال كنائسها وكاتدرائيتها.
