قصيدة - إنا لنرجو إذا ما الغيث أخلفنا
أمَّا عن قصة قصيدة "إِنا لنرجو إذا ما الغيث أَخلفنا" يحكى أن عندما تولى عمر العزيز جاء إليه وفد من الشعراء، ومعهم الشاعر عون بن عبدالله بن عتبة وعليه عمامة فدخل على عمر العزيز فعندما راءه جرير صاح به.
أمَّا عن قصة قصيدة "إِنا لنرجو إذا ما الغيث أَخلفنا" يحكى أن عندما تولى عمر العزيز جاء إليه وفد من الشعراء، ومعهم الشاعر عون بن عبدالله بن عتبة وعليه عمامة فدخل على عمر العزيز فعندما راءه جرير صاح به.
أمَّا عن شاعر هذه القصيدة فهو أمية الثقفي، شاعرًا من شعراء العصر الجاهلي فقد أدرك عصر الإسلام ولكنه لم يسلم ولكن كان يلتزم بما جاء فيه الإسلام فكان يجحرم على نفسه الخمر وعبادة الأصنام.
أما عن مناسبة قصيدة "من له في حرامه ألف قرن" فيروى بأنه وبينما كان دعبل الخزاعي في يوم يتمشى في مدينة من مدن العراق، مرت من أمامه جارية فائقة الجمال، وجهها زاهر، ونورها باهر.
أما عن مناسبة قصيدة "وكيف صبر النفس عن غادة" فيروى بأنه في يوم كان الحسن بن محمد بن طالوت في مجلس محمد بن عبدالله بن طاهر، وبينما هم جالسان قال محمد: إننا نحتاج إلى أن يكون معنا ثالث يؤنسنا بمجالسته.
أمَّأ عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو عبد الرحمن بن نظام بن جشم بن يعرب بن قحطان، من قبيلة همدان، ويكنى أبا المصبح وهو شاعر فصيح من شعراء الدولة الأـموية.
أما عن مناسبة قصيدة "تخيرتها من بنات الهـجـان" فيروى بأن ابن العباد قد أغرم بجارية تدعى الرميكية، فقد خطفت قلبه، لا وبل خطفت اسمه، حيث كانت تلقب باعتماد