فلسفة بنيامين في التاريخ والصورة والثقافة
كان الجدل حول مفهوم الفيسلوف والتر بنيامين للتاريخ لسنوات عديدة منشغلاً بمسألة ما إذا كان هو أساسًا لاهوتيًا أو ماديًا في جوهره (أو كيف يمكن أن يكون كلاهما في آن واحد)،
كان الجدل حول مفهوم الفيسلوف والتر بنيامين للتاريخ لسنوات عديدة منشغلاً بمسألة ما إذا كان هو أساسًا لاهوتيًا أو ماديًا في جوهره (أو كيف يمكن أن يكون كلاهما في آن واحد)،
يعتبر تفكير بنيامين في (الحديث) أهم مساهماته النظرية في الدراسة التاريخية للأشكال الثقافية، وكثيرًا ما أسيء ترجمتها في طبعات اللغة الإنجليزية المبكرة من كتاباته على أنّها (حداثة )،
في رسالة إلى صديقه الفيلسوف الألماني الإسرائيلي غيرشوم شولم (Gershom Scholem) والذي أعرب الفيسلوف والتر بنجامين ذات مرة عن رغبته في أن يُعتبر (الناقد الأول للأدب الألماني)،
سعى الفيلسوف والتر بنيامين في البداية إلى تطوير أفكار في سياق فلسفة التاريخ لكانط، معتقدًا أنّه في هذا السياق يمكن كشف مشاكل النظام الكانطي والتحدي بالكامل.