ما هي التعبيرات الوجهية للتواصل مع الأطفال التوحديين؟
بسبب ضعف مهارات التواصل لدى الطلاب التوحديين وعدم توفر اللغة المناسبة فإنه يتم التركيز على تعليم الطلاب المهارات الأساسية التواصلية.
بسبب ضعف مهارات التواصل لدى الطلاب التوحديين وعدم توفر اللغة المناسبة فإنه يتم التركيز على تعليم الطلاب المهارات الأساسية التواصلية.
استعمال الإشارات البصرية: هي من أهم استراتيجيات التواصل البديلة المستخدمة للأطفال الذين يعانون من إعاقة سمعية، في مواقف الاستماع الصعبة.
هذا البرنامج يسهل مهارات اللغة والاتصال للأطفال والشباب، وهذا البرنامج يستخدم تقيماً مفصلاً لأداء الأطفال أو الشباب ويركز على الوظائف المعتمدة على المعنى.
تلعب العمليات المعرفية دوراً هاماً في اكتساب اللغة وتوجد الكثير من المهارات المعرفية التي تؤهل الطفل لاكتساب اللغة.
إن الطفل الأصم الكفيف بحاجة إلى من يعلمه ويدربه على اكتساب المهارات المختلفة، ويقع هذا بالدرجة الأولى على عاتق الأسرة وبخاصة الأم فهي المسؤول الأول.
إن غياب التدخل المبكر يؤدي إلى زيادة المشكلة المعرفية للطفل فقد يجد الطفل صعوبة في إدراك الأشياء في أماكنها، وقد يفتقر إلى الكثير من التدريب لتحقيق ذلك.
هناك برامج عامة للتدخل المبكر للأفراد ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة وتشدد هذه البرامج على أهمية شعور الطفل بالأمان وبأنه محبوب ومرغوب مما يعزز ثقته بنفسه.
التدخل المبكر ضروري وأساسي لكل من الأفراد المعاقين أنفسهم وأسرهؤلاء الأفراد على حد سواء لذلك لا بد من الاهتمام بتطبيق استراتيجيات التدخل المبكر.
يعد النشاط الترويحي أحد العوامل المهمة من عوامل العلاج والوقاية، ولا يدرك العديد من المرضى فائدة الجانب الطبي للأنشطة الترفيهية المنتظمة.
الأخذ بعين الاعتبار الأثر الذي قد ينتج عن المشكلات الكلامية واللغوية القابلة للتعلم والكتيف النفسي والاجتماعي والفاعلة الشخصية.
إن العلاج المهني مهم خصوصاً الأعصاب لكي يبقى عقلهم وجسمهم في حالة نشاط، والعلاج المهني هو استخدام طريقة لتنشيط الجسم والعقل.
الموسيقى يمكنها أن توصل المشاعر الإنسانية للطفل قبل أن يتمكن من فهم الكلمات، ولذا فإن الموسيقى يجب أن تكون جزاءاً من الحياة وليس فقط مجرد خلفية.
يعتبر البرنامج الترويحي هو الأداة التي من خلالها يستطيع الترويح تحقيق الأهداف المرجوة منه وهو مجموعة من الأنشطة الترويحية المترتبة.
يعمل النشاط الترويحي على تزويد الطفل بعض الصفات مثل الأمانة والريادة والتعبية والتحكم في المشاعر والتلقائية والشجاعة.
إن نسبة (50%) أو أكثر من الأطفال ذوي اضطراب التوحد غير ناطقيين، تكون المجموعة الأكبر من الأطفال التوحديين دون تواصل مع الآخرين.
الهدف الأساسي من تواصل بديل هو زيادة التواصل ما هي إلا زيادة الكلام وليس إيقافه ومن الواضح إن بدء الااتصال البديل بأسرع وقت ممكن.
من الأساليب المعروفة في علاج اضطرابات الكلام واللغة الأسلوب الكلي والذي يتضمن تجهير البيئة الكلية، والتي يندمج فيها الطفل لخلق الفرص اللازمة.
يعتبر مستوى الأداء اللغوي للأطفال المعوقين ذهنياً أقل بكثير مما هو لدى الأطفال العاديين، ومن المظاهر الشائعة للأداء اللغوي لدى المعوقين ذهنياً.
تلعب ردود فعل الآخرين دوراً بالغاً في نمو الفرد، ومن المعروف بأن الإعاقة الشديدة والمتعددة تؤثر على اكتساب المهارات الحياتية اليومية كالعناية بالذات.
يختلف تطور الاتصال للأصم الكفيف تماماً عن الأطفال الآخرين، إلا أن بعض الأطفال الذين يمتازون بوجود بعض البقايا السمعية والبصرية يكتسبون بعض الألفاظ.
تلعب الموسيقى دوراً كبيراً في علاج الأمراض النفسية، حيث تعتبر الموسيقى عاملاً مهماً فريداً تنساب نغماتها وتتغلغل إلى النفس والجسم.
ومن المعروف أن طبيعة الإعاقة ونوعها تحدد طبيعة ونوعية الاتصال وهناك عدد من أنظمة الاتصال المختلفة التي يمكن أن تساعد الأفراد ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة.
إن التصاق الطفل بوالديه لا بد أن يبدأ منذ الولادة وستساعد رعاية الطفل من قبل والديه في بناء علاقة إيجابية فيما بينهم.
تتحدد فاعلية أي برنامج للتدخل المبكر بمقدار التعاون بين الأسرة والاختصاصيين والقائمين على مستويات عليا من التقبل والاحترام والثقة والانفتاح والمسؤولية.
معارضة بعض الأفراد المعوقين لقضايا الوقاية من الإعاقة باعتبارها انتقاصاً منهم وتأكيداً على رغبة المجتمع في الوقاية من أفراد يتوقع أن يولدوا بخصائصهم.
يوجد عدد كبير من الداعمين لقضية الوقاية والتدخل المبكر ولديهم مبررات كثيرة تدعو إلى ضرورة تقديم مثل هذه البرامج لمساعدة الأطفال ذوي الإعاقات.
تتبنى سياسات بعض الدول برامجاً للتدخل المبكر خلال وسائل الإعلام التلفاز والمواد المطبوعة والأفلام والأشرطة أو من خلال المستشفيات للأطفال شديدي الإعاقة.
تعرف اللغة بأنها شكل من أشكال التواصل المعتمد على استخدام الكلمات وغيرها من الرموز لتمثيل الأشياء والأحداث والأشخاص.
يجب أن تقوم برامج التدخل المبكر بقدر الإمكان على تلك الأسباب التي تكشف نتائج البحوث المختلفة، التي تم إجراؤها في هذا الصدد واعتبارها أنها تُعد فعالة.
تعتبر مشاركة الأهل ليست كافية إن لم يتم العمل على تشجيعهم في التعبير عن أمنياتهم ومشاعرهم والمعلومات التي لديهم واحترام كل منهم.