ما هي وجهات النظر المعارضة للتدخل المبكر للأطفال ذوي الإعاقة؟
معارضة بعض الأفراد المعوقين لقضايا الوقاية من الإعاقة باعتبارها انتقاصاً منهم وتأكيداً على رغبة المجتمع في الوقاية من أفراد يتوقع أن يولدوا بخصائصهم.
معارضة بعض الأفراد المعوقين لقضايا الوقاية من الإعاقة باعتبارها انتقاصاً منهم وتأكيداً على رغبة المجتمع في الوقاية من أفراد يتوقع أن يولدوا بخصائصهم.
يوجد عدد كبير من الداعمين لقضية الوقاية والتدخل المبكر ولديهم مبررات كثيرة تدعو إلى ضرورة تقديم مثل هذه البرامج لمساعدة الأطفال ذوي الإعاقات.
تتبنى سياسات بعض الدول برامجاً للتدخل المبكر خلال وسائل الإعلام التلفاز والمواد المطبوعة والأفلام والأشرطة أو من خلال المستشفيات للأطفال شديدي الإعاقة.
هي مجموعة من الخدمات الطبية والاجتماعية والتعليمية والنفسية للأطفال دون سن السادسة من العمر الذين يعانون من إعاقة أو تأخر نمائي.
التدخل المبكر ضروري وأساسي لكل من الأفراد المعاقين أنفسهم وأسرهؤلاء الأفراد على حد سواء لذلك لا بد من الاهتمام بتطبيق استراتيجيات التدخل المبكر.
الأخذ بعين الاعتبار الأثر الذي قد ينتج عن المشكلات الكلامية واللغوية القابلة للتعلم والكتيف النفسي والاجتماعي والفاعلة الشخصية.
الاتصال اللغوي: هو عملية مشاركة خبرات وعلاقات مع الآخرين ومع البيئة المحيطة والتي تتم عن خلال إجراءات تواصلية رمزية، التي تكون إما لفظية مثل الكلامية.
ومن المعروف أن طبيعة الإعاقة ونوعها تحدد طبيعة ونوعية الاتصال وهناك عدد من أنظمة الاتصال المختلفة التي يمكن أن تساعد الأفراد ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة.
تلعب العمليات المعرفية دوراً هاماً في اكتساب اللغة وتوجد الكثير من المهارات المعرفية التي تؤهل الطفل لاكتساب اللغة.
يعتبر مستوى الأداء اللغوي للأطفال المعوقين ذهنياً أقل بكثير مما هو لدى الأطفال العاديين، ومن المظاهر الشائعة للأداء اللغوي لدى المعوقين ذهنياً.
تعرف اللغة بأنها شكل من أشكال التواصل المعتمد على استخدام الكلمات وغيرها من الرموز لتمثيل الأشياء والأحداث والأشخاص.
يجب أن تقوم برامج التدخل المبكر بقدر الإمكان على تلك الأسباب التي تكشف نتائج البحوث المختلفة، التي تم إجراؤها في هذا الصدد واعتبارها أنها تُعد فعالة.
إن التصاق الطفل بوالديه لا بد أن يبدأ منذ الولادة وستساعد رعاية الطفل من قبل والديه في بناء علاقة إيجابية فيما بينهم.
إن نسبة (50%) أو أكثر من الأطفال ذوي اضطراب التوحد غير ناطقيين، تكون المجموعة الأكبر من الأطفال التوحديين دون تواصل مع الآخرين.
الهدف الأساسي من تواصل بديل هو زيادة التواصل ما هي إلا زيادة الكلام وليس إيقافه ومن الواضح إن بدء الااتصال البديل بأسرع وقت ممكن.
تعتبر اللغة من أهم وسائل التواصل وعادةً ما تعبر عن الصور الذهنية للّغة بأشكال متعددة منها ما هو لفظي ومنها ما هو مكتوب ومنها ما قد يظهرعلى شكل إيماءات.
من الأساليب المعروفة في علاج اضطرابات الكلام واللغة الأسلوب الكلي والذي يتضمن تجهير البيئة الكلية، والتي يندمج فيها الطفل لخلق الفرص اللازمة.
تستخدم طريقة أورف العلاج بالموسيقى حيث تم تقسيمها إلى قسمين (النوع الأول) العلاج الجماعي بالموسيقى و(النوع الثاني) العلاج الفردي بالموسيقى.
وعن طريق الفهم العميق للأسباب المتنوعة يتم وضع البرنامج العلاجي الشامل ويجدد البرنامج الموسيقي ليؤدي دوره العلاجي مع كافة الأساليب.
تلعب الموسيقى دوراً كبيراً في علاج الأمراض النفسية، حيث تعتبر الموسيقى عاملاً مهماً فريداً تنساب نغماتها وتتغلغل إلى النفس والجسم.
إن العلاج المهني مهم خصوصاً الأعصاب لكي يبقى عقلهم وجسمهم في حالة نشاط، والعلاج المهني هو استخدام طريقة لتنشيط الجسم والعقل.
ينطوي على حضور حفلات أعياد الميلاد نوع من اللعب وعلى الأنشطة الحركية، بما فيها الرقص وعلى الأنشطة الموسيقية والغناء واللعب.
تعد هذه الأنشطة بالنسبة للأطفال العاديين والمعوقين وسيطاً ممتازاً لتعليمهم من المفاهيم والعادات والمعلومات المفيدة والأنماط السلوكية المحببة اجتماعياً.
الموسيقى يمكنها أن توصل المشاعر الإنسانية للطفل قبل أن يتمكن من فهم الكلمات، ولذا فإن الموسيقى يجب أن تكون جزاءاً من الحياة وليس فقط مجرد خلفية.
يعتبر البرنامج الترويحي هو الأداة التي من خلالها يستطيع الترويح تحقيق الأهداف المرجوة منه وهو مجموعة من الأنشطة الترويحية المترتبة.
يعمل النشاط الترويحي على تزويد الطفل بعض الصفات مثل الأمانة والريادة والتعبية والتحكم في المشاعر والتلقائية والشجاعة.
يعد النشاط الترويحي أحد العوامل المهمة من عوامل العلاج والوقاية، ولا يدرك العديد من المرضى فائدة الجانب الطبي للأنشطة الترفيهية المنتظمة.
هذا البرنامج معتمد على طريقة الأفعال فأي أحد يعمل على هذا البرنامج يجب أن يكون لديه معرفة أساسية وفهم في التقنيات والأساليب الفعالة.
بسبب ضعف مهارات التواصل لدى الطلاب التوحديين وعدم توفر اللغة المناسبة فإنه يتم التركيز على تعليم الطلاب المهارات الأساسية التواصلية.
استعمال الإشارات البصرية: هي من أهم استراتيجيات التواصل البديلة المستخدمة للأطفال الذين يعانون من إعاقة سمعية، في مواقف الاستماع الصعبة.