أعمال الفيلسوف جيامباتيستا فيكو
سادت فكرة التكرار الدوري في الفصور القديمة وحتى المسيحيون في القرن الثامن عشر اعتقدوا أنّ العالم قد خُلق في عام 4004 قبل الميلاد وسينتهي في المجيء الثاني للمسيح
سادت فكرة التكرار الدوري في الفصور القديمة وحتى المسيحيون في القرن الثامن عشر اعتقدوا أنّ العالم قد خُلق في عام 4004 قبل الميلاد وسينتهي في المجيء الثاني للمسيح
كان جيوفان باتيستا فيكو فيلسوفًا سياسيًا وخطيبًا ومؤرخًا وفقيهًا إيطاليًا حيث انتقد توسع وتطور العقلانية وكان مدافعًا عن العصور الكلاسيكية القديمة، وكانت رؤيته الخاصة للإنسان والكون
تم دمج العديد من موضوعات الأعمال المبكرة لفيكو - اللغة والحكمة والتاريخ والحقيقة والسببية وعلم اللغة والبلاغة والفلسفة والشعر ونقاط القوة والضعف النسبية للتعلم القديم والحديث
"يحمل العلم السياسي معه دراسة التقوى بشكل لا ينفصم، وأنّ من هو غير تقي لا يمكن أن يكون حكيمًا حقًا."
صحيح أنّ الرجال أنفسهم صنعوا هذا العالم من الأمم لكن هذا العالم خرج من عقل غالبًا أتصف بالتنوع وأحيانًا مخالفًا تمامًا ومتفوقًا دائمًا على الغايات الخاصة التي اقترحها الرجال على أنفسهم.