الحكم وجماليات كانط في فلسفة أرندت
لقد قدمت حنة أرندت مفهومين مختلفين للحكم وهما الأول أخلاقي وهو إعادة تفسيرها السقراطي لالحتمية القاطعة للفيلسوف إيمانويل كانط،
لقد قدمت حنة أرندت مفهومين مختلفين للحكم وهما الأول أخلاقي وهو إعادة تفسيرها السقراطي لالحتمية القاطعة للفيلسوف إيمانويل كانط،
كانت حنة أرندت فيلسوفة ومفكرة إنسانية فكرت بجرأة واستفزازية في عالمنا السياسي والأخلاقي المشترك والمستوحاة من الفلسفة،
يعود اهتمام الفيلسوفة حنة أرندت بالتفكير والحكم على الكليات السياسية إلى أعمالها الأولى، وقد تم تناولها لاحقًا في عدد من المقالات التي كتبت خلال الخمسينيات والستينيات،
عادت الفيلسوفة حنة أرنت إلى القضية الحكم في كتابها حياة العقل وهو عمل كان من المفترض أن يشمل الملكات الثلاث للتفكير والإرادة والحكم،
في حكم أرندت يستكشف جوناثان بيتر شوارتز طبيعة الحكم البشري، وهو موضوع المجلد الثالث المخطط له من كتاب حياة العقل لحنة أرندت والذي تُرك غير مكتوب وقت وفاتها،
ما هي القيمة المعرفية للأدب؟ ما مدى أهمية هذه القيمة في تقديرنا للأعمال الأدبية؟ هذان السؤالان محوريان في النقاشات الفلسفية حول الأدب، ومن هذين السؤالين يمكن اعتبار السؤال الثاني هو الأكثر أهمية
حنا أرندت هي إحدى المفكرين السياسيين البارزين في القرن العشرين، والتي ولدت في عام 1906 في هانوفر (Hanover) وتوفيت في نيويورك عام 1975.
قامت الفيلسوفة حنة أرندت ببناء عن المواطنة حول موضوعين: 1- المجال العام. 2- الوكالة السياسية والهوية الجماعية.