فلسفة آدامز في رعاية التنشئة الاجتماعية
في الفترة من 1889 إلى 1930 عملت الفيلسوفة جين آدامز كعضو في الجيل الكلاسيكي لعلم الاجتماع، وذلك على إنشاء علم اجتماع يضع فلسفة أخلاقية في مركز تحليله للمجتمع والحياة الاجتماعية،
في الفترة من 1889 إلى 1930 عملت الفيلسوفة جين آدامز كعضو في الجيل الكلاسيكي لعلم الاجتماع، وذلك على إنشاء علم اجتماع يضع فلسفة أخلاقية في مركز تحليله للمجتمع والحياة الاجتماعية،
تؤكد كتابات وفلسفة جين آدامز على الخبرة المباشرة والتعددية وقابلية الخطأ في التعامل مع القضايا الاجتماعية الملموسة،
تمثل إنجازات آدامز كمصلحة اجتماعية إرثًا رائعًا لكنها تركت أيضًا تراثًا فكريًا مهمًا، وقامت بتأليف عشرات الكتب وأكثر من 500 مقالة عن الفلسفة الاجتماعية الأصلية،
كانت الفيلسوفة جين أدامز ناشطة وكاتبة غزيرة الإنتاج في التقاليد البراغماتية الأمريكية، وأصبحت زعيمة معترف بها على المستوى الوطني للتقدمية في الولايات المتحدة
إذا تم تعريف الراديكالية على أنّها تتحدى هياكل السلطة الحالية، فإنّ الفيلسوفة جين آدامز كانت الأقل نخبوية والأكثر راديكالية من بين الفلاسفة الأمريكيين في عصرها،
كانت جين أدامز مفكرة اجتماعية وفيلسوفة عامة وقائدة لحركة بيوت الاستيطان في الولايات المتحدة في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين،
تشير كتابات جين أدامز للأعوام من 1860 إلى عام 1935، بالإضافة إلى الاعتماد على عمل عالمة الاجتماع النسوية المعاصرة دوروثي سميث،
خلال الحرب العالمية الأولى وجدت الفيلسوفة جين آدامز رسالتها الرئيسية الثانية وهي تعزيز السلام الدولي، وباعتبارها من دعاة السلام احتجت على دخول الولايات المتحدة الحرب العالمية الأولى،
الفيلسوفة جين أدامز كمصلحة اجتماعية أمريكية وداعية للسلام وراعية (مع نيكولاس موراي بتلر) لجائزة نوبل للسلام عام 1931
دمجت فلسفة جين آدامز البراغماتية التجربة مع النظرية في رقصة مستمرة، وديناميكية تجعل من غير المناسب فصل نظرياتها عن القضايا الاجتماعية التي انخرطت فيها،