فلسفة المصالح وتناقض المنفعة الحدية لجيرمي بنثام
من المفيد رؤية فلسفة بنثام الأخلاقية في سياق فلسفته السياسية ومحاولته إيجاد نهج عقلاني للقانون والعمل التشريعي، وجادل ضد نظرية القانون الطبيعي
من المفيد رؤية فلسفة بنثام الأخلاقية في سياق فلسفته السياسية ومحاولته إيجاد نهج عقلاني للقانون والعمل التشريعي، وجادل ضد نظرية القانون الطبيعي
في عام 1829 كتب جيرمي بنثام مقال عن النفعية، وأشار بنثام إلى تحسينين لاحقين لفهمه لمبدأ المنفعة وهما: أولًا مبدأ منع خيبة الأمل، وثانيًا مبدأ السعادة الأكبر
الفيلسوف الإنجليزي والمصلح الاجتماعي المنفعي، ولقد حظي بالاهتمام أولاً بصفته ناقدًا للمنظر القانوني الرائد في إنجلترا في القرن الثامن عشر للسير ويليام بلاكستون
جيرمي بنثام فيلسوف برطاني له الفضل في العديد من إثراء الفلسفة النفعية والإصلاحات السياسية وكمنتجات ثانوية وفي الفجوات بين الرموز الفرعية لهذا الصرح التشريعي الواسع
تلك الخاصية في أي شيء حيث تميل إلى إنتاج منفعة أو ميزة أو متعة أو خير أو سعادة أو لمنع حدوث الأذى أو الألم أو الشر أو التعاسة
تجلت فلسفة جيريمي بنثام في تطبيق الرقابة وإصلاح السجون بفكرة البانوبتيكون التي قدمها الفيلسوف بينثام لأول مرة في القرن الثامن عشر توجه تقريبًا كل الثقافة الغربية المعاصرة
كان جيريمي بنثام فيلسوفًا وفقيهًا وسياسيًا ومصلحًا اجتماعيًا بريطانيًا ويعتبر مؤسس النفعية الحديثة، ولد في الخامس عشر من فبراير عام 1748 وتوفي في السادس من يونيو عام 1832