فلسفة جيرمي بنثام في إصلاح السجون وإدارتها بالرقابة
تجلت فلسفة جيريمي بنثام في تطبيق الرقابة وإصلاح السجون بفكرة البانوبتيكون التي قدمها الفيلسوف بينثام لأول مرة في القرن الثامن عشر توجه تقريبًا كل الثقافة الغربية المعاصرة
تجلت فلسفة جيريمي بنثام في تطبيق الرقابة وإصلاح السجون بفكرة البانوبتيكون التي قدمها الفيلسوف بينثام لأول مرة في القرن الثامن عشر توجه تقريبًا كل الثقافة الغربية المعاصرة
من المفيد رؤية فلسفة بنثام الأخلاقية في سياق فلسفته السياسية ومحاولته إيجاد نهج عقلاني للقانون والعمل التشريعي، وجادل ضد نظرية القانون الطبيعي
تلك الخاصية في أي شيء حيث تميل إلى إنتاج منفعة أو ميزة أو متعة أو خير أو سعادة أو لمنع حدوث الأذى أو الألم أو الشر أو التعاسة
الفيلسوف الإنجليزي والمصلح الاجتماعي المنفعي، ولقد حظي بالاهتمام أولاً بصفته ناقدًا للمنظر القانوني الرائد في إنجلترا في القرن الثامن عشر للسير ويليام بلاكستون
كان جيريمي بنثام فيلسوفًا وفقيهًا وسياسيًا ومصلحًا اجتماعيًا بريطانيًا ويعتبر مؤسس النفعية الحديثة، ولد في الخامس عشر من فبراير عام 1748 وتوفي في السادس من يونيو عام 1832
في عام 1829 كتب جيرمي بنثام مقال عن النفعية، وأشار بنثام إلى تحسينين لاحقين لفهمه لمبدأ المنفعة وهما: أولًا مبدأ منع خيبة الأمل، وثانيًا مبدأ السعادة الأكبر
جيرمي بنثام فيلسوف برطاني له الفضل في العديد من إثراء الفلسفة النفعية والإصلاحات السياسية وكمنتجات ثانوية وفي الفجوات بين الرموز الفرعية لهذا الصرح التشريعي الواسع