برنامج اللغة المعتمد على البيئة للأطفال ذوي المشكلات الشديدة في التواصل
هذا البرنامج يسهل مهارات اللغة والاتصال للأطفال والشباب، وهذا البرنامج يستخدم تقيماً مفصلاً لأداء الأطفال أو الشباب ويركز على الوظائف المعتمدة على المعنى.
هذا البرنامج يسهل مهارات اللغة والاتصال للأطفال والشباب، وهذا البرنامج يستخدم تقيماً مفصلاً لأداء الأطفال أو الشباب ويركز على الوظائف المعتمدة على المعنى.
بسبب ضعف مهارات التواصل لدى الطلاب التوحديين وعدم توفر اللغة المناسبة فإنه يتم التركيز على تعليم الطلاب المهارات الأساسية التواصلية.
استعمال الإشارات البصرية: هي من أهم استراتيجيات التواصل البديلة المستخدمة للأطفال الذين يعانون من إعاقة سمعية، في مواقف الاستماع الصعبة.
ولادة طفل معاق داخل الأسرة مسألة يجب الاهتمام بها ومعرفة الدور الرئيسي للأسرة في التعامل مع هذه الحالة، نظراً لتأثير هذا على نمو الفرد وعملية التكيف النفسي له.
يجب الاهتمام بالأنشطة الترويحية التنافسية حيث تكسبه مهارات تساعده على التكيف مع البيئة كما تزيل عنه التوتر النفسي وتزيد من ثقته بنفسه.
الأهداف التعليمية المناسبة هي الأهداف التي تشكل تحدياً كافياً للمتعلم وقدرته وتضمن له قدراً كافياً من احتمالات النجاح واستثارة دافعية الطالب.
وسيلة أو أداة تخطيط تستخدم لتحديد محتويات الخطة الفردية التربوية (IEP) واستراتيجيات تطبيقها في التعليم والأنشطة العامة للأطفال ذوي الإعاقات المتعددة.
تعتبر إصابة المخ الناتجة عن الصدمات بمثابة تلف مكتسب في المخ؛ يحدث نتيجة التعرض لصدمة بعد فترة من النمو العصبي الطبيعي.
تتعدد أسباب الإعاقة السمعية البصرية لدى الأطفال منها أسباب أثناء الحمل وما قبل الولادة وما بعد الولادة.
من الملاحظ أن نسبة غير قليلة من الأفراد المعوقين جسمياً وخاصة ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة لديهم مشكلات جسمية حركية، فالشلل الدماغي مثلاً هو مشكلة حركية.
يجب أن تكون الأرضيات ثابتة غير قابلة للانزلاق ويفضل اختيار بلاط ذو ألوان فاتحة لتخفيف ظهور آثار عجلات الكرسي المتحركة فوقه.
إن استخدام طريقة الإجراءات المتسلسلة هي الأكثر شيوعاً في عملية تحليل المهمة للطلاب ذوي الإعاقات المتعددة والشديدة.
إن معايير الأداء النهائي كمعيار لقياس محتوى المنهاج تشير إلى مجموعة العوامل المتغيرة والفردية، والتي يمثلها كل طفل ذو إعاقة؛ ليتمكن من القيام بالأداء بشكل فاعل ومستقل.
الخطوة الأولى هي تحديد الأهداف على مدى سنة واحدة وتكون الخطوة التالية هي تحديد أهداف قصيرة المدى والتي ستعمل على تحديد العمليات التعليمية.
يكتسب بعض الأطفال معرفة عملية استخدام الحمام (التبرز والتبول) بسرعة من المحاولة الأولى أو الثانية يواجه البعض الآخرالعديد من العقبات.
تلعب العمليات المعرفية دوراً هاماً في اكتساب اللغة وتوجد الكثير من المهارات المعرفية التي تؤهل الطفل لاكتساب اللغة.
إن الطفل الأصم الكفيف بحاجة إلى من يعلمه ويدربه على اكتساب المهارات المختلفة، ويقع هذا بالدرجة الأولى على عاتق الأسرة وبخاصة الأم فهي المسؤول الأول.
إن غياب التدخل المبكر يؤدي إلى زيادة المشكلة المعرفية للطفل فقد يجد الطفل صعوبة في إدراك الأشياء في أماكنها، وقد يفتقر إلى الكثير من التدريب لتحقيق ذلك.
هناك برامج عامة للتدخل المبكر للأفراد ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة وتشدد هذه البرامج على أهمية شعور الطفل بالأمان وبأنه محبوب ومرغوب مما يعزز ثقته بنفسه.
تستخدم الأجهزة المهنية المعدلة من أجل تعزيز مشاركة الطلبة ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة، في بيئات العمل التكاملية.
يجب أن يراعى توحيد مستويات الأرض للطابق الواحد في المبنى وتوحيد ارتفاع الدرجة في الشاحط الواحد.
في الأنفاق المخصصة للمشاة يجب أن توجد منحدرات خاصة يتفق تصميمها مع احتياجات المعرضين لتحدي حركي، و أن تكون بعرض وانحدار مناسبين.
إن العديد من البرامج التربوية تركز تقريباً على تعليم الطلبة ليصبحوا أكثر كفاءة في العناية بصحتهم ومظهرهم إضافة لمهارات تناول الطعام.
فلا بد أن يعلم المعالجين والمختصين والآباء أنهم أشخاص لديهم تأثير كبير على حياة الفرد الذي لديه إعاقة، يحتاج الطفل الذي لديه إعاقة شديدة ومتعددة للتعرف المبكر.
يستخدم هذا النظام كنظام تواصل معزز وبديل للأشخاص الذين يستخدمون اللغة أو الذين لم تتطور لديهم اللغة أو الذين ليس لديهم لغة.
ذوي الإعاقات الشديدة يعانون من ضعف التواصل بشكل طبيعي كثيرمن متعددي الإعاقة بحاجة لأنظمة بديلة ليتواصلوا بها مع العالم الخارجي المحيط بهم.
تُعد الإعاقة سبباً رئيسياً لعدم التكيف مع الواقع والمجتمع، بما تسببه من أزمات نفسية واجتماعية داخل محيط الأسرة أو عند مقارنته بأقرانه.
يكون الهدف من التدريب على مثل هذه المهارات أو السلوكيات المنعزلة، هو إما تخفيض السلوك غير الملائم أو الزيادة في تعزيز السلوك الملائم.
تعتبر المهارات الصحية من المهارات الاستقلالية العامة للفرد والتي تعكس مدى وعيه للصحة الشخصية والتي تؤثر بدورها على التكيف الاجتماعي مع الآخرين.
تُكسِب الطفل ذو الإعاقة العقلية التوافق الحركي والقوة العضلية، لديه حيث يساعد ذلك على أداء المهارات الأساسية الحركية، كالوقوف والمشي والجلوس والحركة.