المقارنة بين مهارات العناية بالذات لدى الطفل العادي والطفل ذو الإعاقة
في هذه المرحلة العمرية يصب الطفل الماء من إناء صغير ويفك ويغلق الأزرار الكبيرة يغسل يده بدون مساعدة يستخدم الحمام بشكل مستقل.
في هذه المرحلة العمرية يصب الطفل الماء من إناء صغير ويفك ويغلق الأزرار الكبيرة يغسل يده بدون مساعدة يستخدم الحمام بشكل مستقل.
تعتبر المهارات الصحية من المهارات الاستقلالية العامة للفرد والتي تعكس مدى وعيه للصحة الشخصية والتي تؤثر بدورها على التكيف الاجتماعي مع الآخرين.
هنا يحتاج الطلاب ذو الإعاقات المتعددة والشديدة بشكل متفاوت إلى جوانب من مواضيع الرياضيات القراءة اللغة العلوم والجوانب الاجتماعية وخبرات تعليمية معينة.
يصعب تحقيق الأهداف التربوية في مدارس ومراكز وبرامج التربية الخاصة إذ لم تتوفر لدى معلم التربية الخاصة المنهاج الفردي اللازم لكل طفل وكذلك أساليب تدريسها.
هو نظام يعتمد كثيراً على نظريات التعلم المعرفي يفترض هذا النظام أن أفضل طريقة لتدريس الطلاب المعوقين هو اتباع نفس التسلسل في التعلم بالنسبة للطلاب العاديين،
ينطوي العمل مع الأفراد ذوي الإعاقة الشديدة والمتعددة على عدد من الصعوبات والتحديات فالأفراد الذين يقعون تحت هذا المسمى لهم خصائصهم المتنوعة والمختلفة.
تعتبر الخطة التربوية الفردية حجر الزاوية في بناء المنهاج للأطفال ذوي الإعاقة وتعليمهم، إذ تعتبر هذه الخطة المنهاج الفردي لكل طفل، ويتم إعداد هذه الخطة بعد تقرير نتائج تقييم الأداء الحالي للطفل المعوق.
يجب الاهتمام بالأنشطة الترويحية التنافسية حيث تكسبه مهارات تساعده على التكيف مع البيئة كما تزيل عنه التوتر النفسي وتزيد من ثقته بنفسه.
يعتبر اللعب في غاية الأهمية بالنسبة للطفل الكفيف فهو الوسيلة التي يتعرف بها على البيئة المحيطة به ويتعرف على مكوناتها.
هي ألعاب ذات تنظيم بسيط لا تتطلب مهارات حركية كبيرة عند تنفيذها، ويمكن للشخص المسؤول عن تنفيذها تقرير القوانين أو التنظيم الخاص بها وفقاً لعمر اللاعبين.
معارضة بعض الأفراد المعوقين لقضايا الوقاية من الإعاقة باعتبارها انتقاصاً منهم وتأكيداً على رغبة المجتمع في الوقاية من أفراد يتوقع أن يولدوا بخصائصهم.
يوجد عدد كبير من الداعمين لقضية الوقاية والتدخل المبكر ولديهم مبررات كثيرة تدعو إلى ضرورة تقديم مثل هذه البرامج لمساعدة الأطفال ذوي الإعاقات.
تتبنى سياسات بعض الدول برامجاً للتدخل المبكر خلال وسائل الإعلام التلفاز والمواد المطبوعة والأفلام والأشرطة أو من خلال المستشفيات للأطفال شديدي الإعاقة.
هي مجموعة من الخدمات الطبية والاجتماعية والتعليمية والنفسية للأطفال دون سن السادسة من العمر الذين يعانون من إعاقة أو تأخر نمائي.
التدخل المبكر ضروري وأساسي لكل من الأفراد المعاقين أنفسهم وأسرهؤلاء الأفراد على حد سواء لذلك لا بد من الاهتمام بتطبيق استراتيجيات التدخل المبكر.
يُعد المنزل أول وحدة معمارية يتعامل معها الطفل ذو الإعاقة، وفيه يحدث أول تفاعل اجتماعي بينه وبين أفراد الأسرة.
يتضمن تعديل البيئات المادية والاجتماعية تغييرات مثل التسهيل إلى الممرات المؤدية للبنايات وإعادة ترتيب الأثاث لإتاحة مساحة لاستخدام الكرسي المتحرك.
تُعد الإعاقة سبباً رئيسياً لعدم التكيف مع الواقع والمجتمع، بما تسببه من أزمات نفسية واجتماعية داخل محيط الأسرة أو عند مقارنته بأقرانه.
إن كل الإجراءات وطرق التدريس والأفراد المشاركين في عملية تعليم الطفل المعاق يجب أن يتم ذكرها في البرنامج التربوي الفردي للطالب.
إن استخدام طريقة الإجراءات المتسلسلة هي الأكثر شيوعاً في عملية تحليل المهمة للطلاب ذوي الإعاقات المتعددة والشديدة.
يكون الهدف من التدريب على مثل هذه المهارات أو السلوكيات المنعزلة، هو إما تخفيض السلوك غير الملائم أو الزيادة في تعزيز السلوك الملائم.
إن معايير الأداء النهائي كمعيار لقياس محتوى المنهاج تشير إلى مجموعة العوامل المتغيرة والفردية، والتي يمثلها كل طفل ذو إعاقة؛ ليتمكن من القيام بالأداء بشكل فاعل ومستقل.
إن الأنشطة الترويحية والترويح بشكل عام لم يَعد يأخذ الشكل الهامشي، بل هو عامل مؤثر وفعال في تنمية ثقافة الشخص ومجموعة خبراته وأفكاره.
تعتبر الأنشطة الجماعية لذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة هامة جداً حيث ينجذب إليها جميع الطلاب وبغض النظر عن الإعاقة أو عدمها.
جهاز السكب: يتكون هذا الجهاز من الزجاج وحامل سلكي للذراع وطوق معدني، تم صناعة هذا الجهاز ليستخدم خلال إعداد وجبه الطعام.
عند تصميم الحمامات الخاصة بذوي الاحتياجات الخاصة يجب الأخذ بعين الاعتبار إمكانية الوصول إلى المراحيض بزاوية قائمة وسهلة الوصول إليها.
الأخذ بعين الاعتبار الأثر الذي قد ينتج عن المشكلات الكلامية واللغوية القابلة للتعلم والكتيف النفسي والاجتماعي والفاعلة الشخصية.
الاتصال اللغوي: هو عملية مشاركة خبرات وعلاقات مع الآخرين ومع البيئة المحيطة والتي تتم عن خلال إجراءات تواصلية رمزية، التي تكون إما لفظية مثل الكلامية.
ومن المعروف أن طبيعة الإعاقة ونوعها تحدد طبيعة ونوعية الاتصال وهناك عدد من أنظمة الاتصال المختلفة التي يمكن أن تساعد الأفراد ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة.
تلعب العمليات المعرفية دوراً هاماً في اكتساب اللغة وتوجد الكثير من المهارات المعرفية التي تؤهل الطفل لاكتساب اللغة.