طرق التدريب على استخدام الحمام لدى الأطفال ذوي الإعاقة
تتلقي عملية استخدام الحمام قدراً كبيراً من الاهتمام لكونها مهارة يجب تعلمها كباقي المهارات الأخرى، ومع الحرص على تنفيذ هذه المهارات بعناية وحذر وجعلها خبرة سارّة لدى الطفل.
تتلقي عملية استخدام الحمام قدراً كبيراً من الاهتمام لكونها مهارة يجب تعلمها كباقي المهارات الأخرى، ومع الحرص على تنفيذ هذه المهارات بعناية وحذر وجعلها خبرة سارّة لدى الطفل.
فلا بد أن يعلم المعالجين والمختصين والآباء أنهم أشخاص لديهم تأثير كبير على حياة الفرد الذي لديه إعاقة، يحتاج الطفل الذي لديه إعاقة شديدة ومتعددة للتعرف المبكر.
يستخدم هذا النظام كنظام تواصل معزز وبديل للأشخاص الذين يستخدمون اللغة أو الذين لم تتطور لديهم اللغة أو الذين ليس لديهم لغة.
هذه المتلازمة تنتج في الأساس عن شذوذ جيني، حيث يوجد لديه شذوذ في شكل بؤبؤ العين مع وجود شذوذ آخر في الشبكية أو العصب البصري.
تتعدد أسباب الإعاقة السمعية البصرية لدى الأطفال منها أسباب أثناء الحمل وما قبل الولادة وما بعد الولادة.
الأطعمة المهروسة لا تسمح بتطور مهارات الأكل الطبيعية، تؤدي إلى حدوث الإمساك، تشوه وضعف في الأجهزة الشفهية.
يعاني العديد من الأطفال ذوي الإعاقات المتعددة من صعوبات في تناول طعامهم، فقد تؤدي إلى اضطراب في التوتر العضلي إغلاق الشفتين يكون أمراً صعباً.
ذوي الإعاقات الشديدة يعانون من ضعف التواصل بشكل طبيعي كثيرمن متعددي الإعاقة بحاجة لأنظمة بديلة ليتواصلوا بها مع العالم الخارجي المحيط بهم.
يجب أن يراعى توحيد مستويات الأرض للطابق الواحد في المبنى وتوحيد ارتفاع الدرجة في الشاحط الواحد.
في الأنفاق المخصصة للمشاة يجب أن توجد منحدرات خاصة يتفق تصميمها مع احتياجات المعرضين لتحدي حركي، و أن تكون بعرض وانحدار مناسبين.
إن الطفل الأصم الكفيف بحاجة إلى من يعلمه ويدربه على اكتساب المهارات المختلفة، ويقع هذا بالدرجة الأولى على عاتق الأسرة وبخاصة الأم فهي المسؤول الأول.
تلعب ردود فعل الآخرين دوراً بالغاً في نمو الفرد، ومن المعروف بأن الإعاقة الشديدة والمتعددة تؤثر على اكتساب المهارات الحياتية اليومية كالعناية بالذات.
يختلف تطور الاتصال للأصم الكفيف تماماً عن الأطفال الآخرين، إلا أن بعض الأطفال الذين يمتازون بوجود بعض البقايا السمعية والبصرية يكتسبون بعض الألفاظ.
إن غياب التدخل المبكر يؤدي إلى زيادة المشكلة المعرفية للطفل فقد يجد الطفل صعوبة في إدراك الأشياء في أماكنها، وقد يفتقر إلى الكثير من التدريب لتحقيق ذلك.
هناك برامج عامة للتدخل المبكر للأفراد ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة وتشدد هذه البرامج على أهمية شعور الطفل بالأمان وبأنه محبوب ومرغوب مما يعزز ثقته بنفسه.
لا شك بأن التدخل التربوي والطبي والدعم الخاص بالأطفال والأسر بشكل مبكر يخفف كثيراً من الضغوط المتولدة لدى الأهل عن ولادتهم طفلهم.
يجب أن تكون الأرضيات ثابتة غير قابلة للانزلاق ويفضل اختيار بلاط ذو ألوان فاتحة لتخفيف ظهور آثار عجلات الكرسي المتحركة فوقه.
حيث يتم النظر إلى الكتاب عن طريقها ويتم تدريب الأفراد على كيفية الوصول إلى الكتاب ويتم استخدام هذه الحمالة مع الأشخاص الذين يظهرون حركات كاملة الذراعين دون السيطرة عليهما.
تستخدم الأجهزة المهنية المعدلة من أجل تعزيز مشاركة الطلبة ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة، في بيئات العمل التكاملية.
يوجد مجموعة من الاستنتاجات الخاصة بأهمية تصميم وتهيئة البيئة لكتون مناسبة لاستخدامات الأطفال ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة؛ بهدف دمجهم في المجتمع.
حيث تزيد المشاركة من الإحساس بالمسؤولية وتقوي الاتجاهات الإيجابية وتزيد من احترام الذات والمشاركة النشطة للطلبة ذوي الإعاقات المتعددة.
تعتبر مشاركة الأهل ليست كافية إن لم يتم العمل على تشجيعهم في التعبير عن أمنياتهم ومشاعرهم والمعلومات التي لديهم واحترام كل منهم.
تتحدد فاعلية أي برنامج للتدخل المبكر بمقدار التعاون بين الأسرة والاختصاصيين والقائمين على مستويات عليا من التقبل والاحترام والثقة والانفتاح والمسؤولية.
يظهر المعوقون بدرجه شديدة ومتعددة، حيث يُظهِرون صعوبات بالغة مع مَن يتفاعل معهم مثل الأخصائيين والمربيين، فليس من السهل تشخيص احتياجاتهم وتحديد أولويات تدريبهم وتقييم مدى اكتسابهم للمهارات، حيث يستدعي هذا تعاون جميع التخصصات ذات العلاقة للمساعدة في تصميم البرامج المختلفة ذلك من خلال فريق عمل متكامل.
معرفة الإمكانات مهم جداً لبناء البرامج التربوية للأطفال ذوي الإعاقة، فإذا كان هناك أي خطأ في عملية تقييم الطلاب ذوي الإعاقات المتعددة والشديدة.
الخطوة الأولى في تطويرالهدف التعليمي: هي اختيار المجال وهنا يجب على المعلم التنبؤ بقدر الإمكان بالأبعاد أو المجالات التي سيتمكن الطالب ذو الإعاقة من الوصول إليها.
الأهداف التعليمية المناسبة هي الأهداف التي تشكل تحدياً كافياً للمتعلم وقدرته وتضمن له قدراً كافياً من احتمالات النجاح واستثارة دافعية الطالب.
على المعلم أن يهيأ الظروف التي تزيد من احتمالات نجاح الطالب وإزالة الظروف التي تؤدي إلى فشله بشكل مكرر.
توفر المعلومات حول الإعاقة الشديدة والمتعددة، هنا نحتاج إلى معرفة الكثير من المعلومات مثل نسبة انتشار هذه الفئة في المجتمع.
حيث من الممكن الكشف عن وجود مشكلات حركية لدى الأطفال ذوي الإعاقات المتعددة والشديدة من خلال الفحوصات المخبرية.