مشكلة فلسفة التعليم في البحوث التربوية
هنالك العديد من المشاكل والقضايا والمهام والتي بالنسبة لمعظمها كانت الحلول المقترحة قليلة أو لم يتم الاتفاق عليها على نطاق واسع، وهذا جزء من وظيفة الانفتاح المتأصل في البحث الفلسفي
هنالك العديد من المشاكل والقضايا والمهام والتي بالنسبة لمعظمها كانت الحلول المقترحة قليلة أو لم يتم الاتفاق عليها على نطاق واسع، وهذا جزء من وظيفة الانفتاح المتأصل في البحث الفلسفي
ناك العديد من مشاكل الممارسات التربوية التي تثير القضايا الفلسفية بوجه عام وفي الفلسفة التعليم بوجه خاص ومنها التلقين والفرد والمجتمع والتدريس الروحي
بر تاريخ فلسفة التعليم كان الفلاسفة التربويون ينتبهون إلى العديد من القضايا والمهام الفلسفية الأساسية، ومنها على سبيل الذكر وليس الحصر توضيح المفاهيم التربوية
هناك عدد من المشكلات والمهام الفلسفية الأساسية التي شغلت فلاسفة التعليم عبر تاريخ الموضوع.
فلسفة التعليم والتفكير الفلسفي في طبيعة التعليم وأهدافه ومشكلاته، وفلسفة التعليم هي مزدوجة الوجه حيث تتطلع إلى الداخل إلى الإنضباط الأبوي للفلسفة وإلى الخارج إلى الممارسة التعليمية،