فلسفة القانون في القرن العشرين والوضعية القانونية
كان القرن العشرين إلى حد كبير قرن الوضعية القانونية والشخصيتان البارزتان في فلسفة القانون هما القانوني النمساوي المولد هانز كيلسن والمنظر القانوني الإنجليزي هربرت هارت
كان القرن العشرين إلى حد كبير قرن الوضعية القانونية والشخصيتان البارزتان في فلسفة القانون هما القانوني النمساوي المولد هانز كيلسن والمنظر القانوني الإنجليزي هربرت هارت
يعد جيريمي بينثام (1748-1832) أحد أعظم فلاسفة القانون في التقليد الغربي، لكن إرثه غير عادي ولا يزال في الواقع يتطور، ولا يزال أحد الفلاسفة الأكثر صرامة من الناحية التحليلية
العصر الحديث المبكر أي في الفترة ما بين الأعوام 1600-1800، والذي حمل في طياته العديد من النظريات ومنها: نظريات القيادة والقانون العام للقانون ونظرية الأمر
تهتم فلسفة القانون (أو الفلسفة القانونية) بتقديم تحليل فلسفي عام للقانون والمؤسسات القانونية، تتراوح القضايا في هذا المجال من الأسئلة المفاهيمية المجردة حول طبيعة القانون
في التاريخ الفلسفي للقانون في اليونان القديمة لا يجب المزج بين القانون والعدالة، فالعدالة فكرة والقانون ثمرتها، والعدالة قبل القانون وهي متفوقة عليه،
فلسفة القانون والتي تسمى أيضًا الفقه، وهي فرع من الفلسفة التي تبحث في طبيعة القانون لا سيما في علاقته بالقيم الإنسانية والمواقف والممارسات والمجتمعات السياسية