قصيدة - لعمري لقدما عضني الجوع عضة
عندما توفي أبو حاتم الطائي، كان حاتم مازال صغيرًا، فترعرع ونشأ في بيت جده سعد بن الحشرج، وعندما ضيق جده عليه من المال تركه ورحل، أمَّا بالنسبة لكاتبة هذه القصيدة.
عندما توفي أبو حاتم الطائي، كان حاتم مازال صغيرًا، فترعرع ونشأ في بيت جده سعد بن الحشرج، وعندما ضيق جده عليه من المال تركه ورحل، أمَّا بالنسبة لكاتبة هذه القصيدة.
أمَّا عن شاعر هذه القصيدة فهو أمية الثقفي، شاعرًا من شعراء العصر الجاهلي فقد أدرك عصر الإسلام ولكنه لم يسلم ولكن كان يلتزم بما جاء فيه الإسلام فكان يجحرم على نفسه الخمر وعبادة الأصنام.
وأما عن مناسبة قصيدة " يَقولُ لِيَ الواشونَ لَيلى قَصيرَةٌ " فيروى بأن قيس بن الملوح قد خرج في يوم إلى الصحراء وأطال البقاء فيها، فخرج أبوه وإخوته وساروا إلى الصحراء لكي يعيدوه إلى منزله وأهل بيته.
أمَّا عن زهير بن أبي سلمة: فهو زهير بن أبي سلمى ربيعة بن رباح المزني ولد عام خمسمائة وعشرون ميلادية وتوفي عام ستمائة وتسعة ميلادية، وهو من مضر
عندما تفرق بني حِمْيّرٌ عن ملكهم حسان، كان ذلك بسبب بغي حسان وتكبره عليهم، وكان أسلوبة في معاملتهم سيء للغاية، فبعد أن رأووا هذه المعاملة منه لم يستطيعوا تحمل هذا الوضع
هذه القصة من أجمل القصص الشعر العربي فهذه القصيدة للأصمعي، يحكى أن ذات يومًا جاء إعرابي إلى الأصمعي فأحب الأصمعي أن يصعب عليه الشعر.
أن هذه القصيدة تبين أحوال العشاق وحياتهم التي يعيشونها ويبين أنها صعبة وشديدة فهذه كله لا يعلم به إلا الله، فإن العاشق لا يهدأ تفكيرهُ لا تنام عينه من كثرة التفكير، فقد يكون غريبًا ووحيدًا بين الناس فيكون في حالة حزن وقلق.
وأما عن قصيدة " فإن تسألوني عن النساء فإنني " فمنذ قالها علقمة الفحل وهي تردد على ألسنة العرب منذ يومها وحتى يومنا هذا، فقد ترددت في كتب الأدب كلما تحدثوا عن طبائع النساء
أما عن مناسبة قصيدة"لعمري لقد لاحت عيون كثيرة" فقد عرف عن الأعشى بأنه لا يمدح أحدًا إلا رفع من شأنه، ولا يهجو أحدًا إلا حطّ من شأنه، وكان من يريد أن يرفع من شأنه، يذهب إلى الأعشى ويستميله إلى جانبه.
هو لبيد بن ربيعة بن عامر بن مالك، من قبيلة هوازن، ولد في نجد في الجزيرة العربية في عام خمسمائة وستون ميلادي، ويعد أحد الشعراء الجاهليين، وقد مدح لبيد الكثير من الملوك الغساسنة.
وأما عن شاعر هذه القصيدة فهو لقيط بن يعمر بن خارجة الإيادي، وهو من شعراء الجاهلية عاش في القرن الرابع قبل الميلاد، وكان يعيش في الحيرة، كان فارسًا شجاعًا
وأما عن مناسبة قصيدة " يقـول التبـع الملـك اليمـانـي " فيروى بأن الملك التبع اليماني قد طلب الزواج من جليلة إبنة مره وأنهم إن لم يزوجوها له سوف يقوب بمحاربتهم ويأخذها منهم بقوة السيف
وأما عن مناسبة قصيدة " حييت أهل الدار كلهم " فيروى أنه في يوم من الأيام في أحد مدن العرب رأى أعرابي فتاة ضربت الأمثال في جمالها، فقد كانت فائقة الجمال
أما عن مناسبة قصيدة "أتاني أبيت اللعن أنك لمتني" فيروى بأن حسان بن ثابت رضي الله عنه في يوم من أيام الجاهلية خرج يريد النعمان بن المنذر، وعندما وصل إلى دياره، لقيه رجل، وسأله قائلًا: من أنت، ومن أين أتيت؟، فقال له: أنا حسان بن ثابت، وأتيت من الحجاز، فقال له: ومن تريد من هنا؟، فقال له: النعمان بن منذر.
أما عن الشاعر عنترة بن شداد فهو عنترة بن شداد العبسي، ولد في نجد في عام خمسمائة وخمسة وعشرين للميلاد، أمه كانت حبشية، ولذلك كان مختلفًا عن اخوانه فقد كان ضخمًا، صلب العظام.
وأما عن قصة قصيدة "إن الرجال الناظرين إلى النسا" فإنه يحكى بأن أحد الأعرابيين في الجاهلية في يوم زفافه قد زفت إليه عروسه على ظهر فرس
أمَّا عن قصة قصيدة "الناس للناس مادام الوفاء بهم *** ﻭﺍﻟﻌﺴﺮ ﻭﺍﻟﻴﺴﺮ ﺃﻭﻗﺎﺕ ﻭﺳﺎﻋﺎﺕ " يحكى أن أحدى الخلفاء قد استدعى مجموعة من الشعراء.