كيفية صياغة المشكلة البحثية؟
إن ادراك الباحث بالمشكلة من كل اتجاهاتها يساعده في التمكن من كتابة المشكلة وإمكانية بحثها، أي أن تعين المشكلة متعلقة بإمكانية معرفة الباحث لها.
إن ادراك الباحث بالمشكلة من كل اتجاهاتها يساعده في التمكن من كتابة المشكلة وإمكانية بحثها، أي أن تعين المشكلة متعلقة بإمكانية معرفة الباحث لها.
تُعتبر الاتجاهات النفسية احدى القدرات المحددة للسلوك، والتي تعني الاستعداد الضمني للاستجابة بطريقة معينة في مواجهة مثير معين.
لا بد أن يمتلك الكاتب المهارات الأساسية للاتصال، ويجب أن تتوافر لديه العديد من المهارات مثل، القدرة على الكلام والكتابة، القدرة على القراءة والاستماع.
وأن الكتابة في العلاقات العامة تجمع بين الابتكارية والوظيفية في توازن وتكامل، وأن البعض يطلقون عليها مصطلحاً واحداً وهو الكتابة الإعلامية.
سلامة الجسم من العيوب والأمراض ومتانة الترتيب والبيئة الجسمية والحيوية وحسن المظهر ولياقة الملبس إلى غير ذلك من الصفات المرتبطة بالجانب الجسمي وبالشكل الخارجي.
حيث أن الأخبار والطرائف ليست مجالاً لنشر آراء المنظمات والدفاع عن مواقفها يصفة عامة، ومن ثم أن الآراء والمواقف لها مواد خاصة بها.
وتكون كتابة الطرائف على عكس القصة الخبرية حيث تلخص قصة الخبر، وتأتي التفاصيل بحسب أهميتها النسبية في جسم الخبر.
تحديد الجمهور المستهدف تحديداً دقيقاً، فلكل جمهور الهدف من مخاطبته وليكن واضحاً أن الجمهور العام مصطلح لا يوجد في العلاقات العامة.
حيث تكون أول خطوة في الكتابة هي تحديد بدقة الفكرة التي تدور حولها، وأن يبلورها في جملة واحدة قصيرة، وبعدها يستطيع أن يختار كلماته التي يجب أن يعبر بها عن فكرته.
حيث يجب جمع أكبر قدر ممكن من المعلومات عن الخطيب الذي سيلقي الخطبة التي ستكتبها، فالخطبة لا يقرأ نصها للجمهور مباشرة.
إن المنظمات بمختلف أشكالها تحتاج إلى دعم العلاقة فيما بينها وبين جمهورها الداخلي والخارجي، وتعزيز التفاهم الصادق والمشترك مع ذلك الجمهور.
يُقصد بهذا البُعد النظرة التي ينظر بها المجتمع إلى المهنة وممارسيها والأخلاقيات التي تحكم علاقتهم به؛ وذلك لأن كل جماعة مهنية هي جزء من مجتمعها
یقصد بالاتجاه الاجتماعي في العلاقات العامة وظيفة ذات طابع خاص كل ما یصدر عن المؤسسة من أعمال وتصرفات وقرارات وكل ما یتصل بها من مظهر واستعدادات وتكوینات مادیة.
إن النظام البيروقراطي بمفهومه الشائع الذي يدل على الإهمال والتقصير والتمسك بالمفاهيم البالية والتهرب من اتخاذ القرارات وتعطيل مصالح المواطنين.
تسهم العلاقات العامة في أنشطتها المهنية أنواع اتصال عديدة ومتنوعة، منها وسائل الإعلام مطبوعة كالصحف، المجلات، الكتيبات، النشرات، الخطابات.
لا نستطيع القول بأن الكاتب يكون ناجح، إذا لم تصل كتابته في أي شكل منها إلى الجمهور، لأنه إذا قرأ لا يفهم، وإذا تكلم على في خطبة ما لا يسمع.
ويعد معيار هذا التقسم هو مكان وقوع الحدث، وحيث يُعد هناك نوعين من الأحداث في العلاقات العامة أولهما، الحدث داخل المنظمة.
هو تخطيط بعيد الأجل يأخذ في المحتوى المتغيرات الداخلية والخارجية ويخصص القطاعات والطبقات المستهدفة وطريقة المنافسة
وتضمن هذه الوظيفة تعين الاهداف التي يرغب من خلالها الوصول إلى وظيفة العلاقات العامة في ضوء الحلول الموضوعة من وسائل البحث.
وتُعد التقارير الطويلة أشبه في كتابة البحوث العلمية فهي تبدأ بتحديد المشكلة التي دعت إلى بحثها ويجب أن يكون هذا التحديد على شكل سؤال عام بكل جوانب المشكلة وأبعادها.
تختلف نظرة وكالات العلاقات العامة إلى حجم النشاط الخارجي ومجاله، فيرى موريس فيلدمان، مؤسس وكالة مستشاري نيويورك.
يجب تحليل مشكلة أخلاقيات العلاقات العامة، ويجب علينا أن نتصور على أنها ممارسة عملية لخدمة متخصصة من جل المنظمات التي يقوم عليها مجتمع معين.
يُعتبر القانون الأخلاقي لكل جمعية أو اتحاد أو معهد، موجه أساساً إلى الأعضاء في كل منها وتتفاوت نوعية العضوية هنا، قد تكون أفرادها أو شركات أو اتحادات معنية.
حيث لا يقتصر مصطلح العلاقات العامة على إدارة مواقع التواصل الاجتماعي للمنظمة أو أي وسائل تواصل أخرى قد تمتلكها المنظمة.
يجب أن تقوم العلاقات العامة على الوحدة الفكرية نفسها التي قامت عليها العلاقة نفسها بين الاتصال وعلومه الفرعية بصفة عامة
يُعتبر دور العلاقات العامة دور مهم في صنع سمعة المنظمة أو تحسين صورتها وإصلاح نقاط الضعف فيها، فلا شك أن ذلك يعتبر من الأدوار الأساسية في عمل العلاقات العامة.
ترجع الأصول الأولى للعلاقات العامة إلى الولايات المتحدة الأمريكية فقد حدث لها متغيرات اجتماعية خلال الربيع الأخير من قرن التاسع عشر.
يُستخدم هذا النوع من العينات في المجتمعات غير المتجانسة والتي تختلف مفرداتها وفقاً عوامل معينة، مثل الدرجة التعليمية لعينات مجتمع الدراسة، النوع، التخصص.
من المشاكل التي التي تواجه الباحثين أثناء تقديم بحوثهم لمناقشها أو تقييمها، هو عدم تحديد العنوان الواضح والشامل للبحث.
تنظيم مؤسسات الاتصال وطرق الحيازة الاجتماعية عليها ومراكزالمؤسسة في تنظيم الاجتماعي العام وظيفتها وجمهورها ومسؤولياتها وطرق قياس تلك المسؤوليات.