فلسفة بوفوار في المحدودية والشغف والجسد ومفهوم الآخر
عرّفت سيمون دو بوفوار نفسها على أنّها فيلسوفة ومؤلفة ونسوية، وأخذت الأفكار الظاهراتية للجسد الحي ووضعت الحرية والقصدية والضعف بين الذات
عرّفت سيمون دو بوفوار نفسها على أنّها فيلسوفة ومؤلفة ونسوية، وأخذت الأفكار الظاهراتية للجسد الحي ووضعت الحرية والقصدية والضعف بين الذات
كانت سيمون دو بوفوار أحد أبرز الفلاسفة والكتاب الوجوديين الفرنسيين، ومن خلال العمل جنبًا إلى جنب مع الوجوديين المشهورين الآخرين مثل جان بول سارتر وألبرت كامو وموريس ميرلو بونتي،
ولدت سيمون دو بوفوار في باريس لأبوين جورج برتران دي بوفوار وفرانسواز براسور، حيث كان والدها جورج الذي كانت عائلته لديها بعض الادعاءات الأرستقراطية
تبدأ أخلاقيات الغموض للفيلسوفة الفرنسية سيمون دو بوفوار بالفرضية الوجودية المركزية القائلة بأنّ (الوجود يسبق الجوهر)،
ولدت الفيلسوفة سيمون دو بوفوار في باريس عام 1908، وقد ترك عملها الأدبي والفلسفي بصمة دائمة على فكر القرن العشرين لا سيما من خلال عملها في النسوية والنوع.
غالبًا ما تزعم الفيلسوفة سيمون دو بوفوار في سيرتها الذاتية أنّه على الرغم من أنّ شغفها بالفلسفة كان مدى الحياة، إلّا أنّ قلبها كان دائمًا مصممًا على أن تصبح مؤلفة لأدب عظيم،
يتفق معظم الفلاسفة على أنّ أعظم إسهامات سيمون دو بوفوار في الفلسفة هي إبداعها الثوري الذي يحمل عنوان الجنس الثاني،