لماذا يحتاج العالم إلى المدن الذكية؟
البحث عن التقدم ظاهرة مستمرة لن تنتهي، واليوم يعيش 54٪ من الناس حول العالم في المدن، وهي نسبة من المتوقع أن تصل إلى 66٪ بحلول عام 20501
البحث عن التقدم ظاهرة مستمرة لن تنتهي، واليوم يعيش 54٪ من الناس حول العالم في المدن، وهي نسبة من المتوقع أن تصل إلى 66٪ بحلول عام 20501
للذكاء الاصطناعي دوره الفعّال في تحقيق السلامة العامة في مختلف القطاعات، وكما هو الحال في واحد من أكثر الطرق السريعة المزدحمة
قد انتشر في السنوات الأخيرة مصطلح "المدن الذكية"، بما تعمل على تحقيقه لساكنيها من بيئة رقمية صديقة للبيئة ومحفزة للتعلم والإبداع،
العديد من مدن العالم تعاني من مشكلة الازدحام المروري الذي يأرق ساكنيها، حيث لا يتوقف الوقت اللازم لوصوله لوجهتهم على المسافة فقط
يًعرّف إنترنت الأشياء (Internet of Everything) بأنه مفهوم حاسوبي يُعبّرعن فكرة اتصال مختلف الأجهزة المادية بشبكة الإنترنت وقدرة كل جهاز على التعريف بنفسه لباقي اللأجهزة الأخرى ويشار له اختصاراً (IoT)، وهي شبكة افتراضية تجمع بين مختلف الأشياء التي تصنف ضمن الإلكترونيات، البرمجيات، أجهزة الاستشعار، المحرّكات بحيث يكون الاتصال بينها عن طريق الإنترنت، الأمر الذي يجعل لهذه الأشياء إمكانية بالارتباط بينها ليتم تبادل البيانات.
إمكان الحكومات والبلديات أن تقوم باستخدام تقنيات المعلومات والاتصالات، وغيرها من التقنيات للعمل على إنشاء وتطوير مدن أكثر ذكاءً، وأكثر استدامة،
يطلق مصطلح المدن الذكية على الأنظمة الإقليمية التي تستخدم تقنيات المعلومات والاتصالات (ICT) لزيادة الكفاءة التشغيلية، ومشاركة المعلومات مع الجمهور
كون المدن مدناً ذكية حين تحقق الاستثمارات في البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، مثل أنظمة مرور ذكية تُداربشكل آلي
دخلت مختلف دول العالم في سباق بين المجتمعات الذكية التي تستخدم البيانات وأجهزة الاستشعار والأجهزة المتصلة لتحسين الخدمات في مدنها
تنشأت المدن الذكية من خلال تكامل ثالثة مستويات هي: النشاطات القائمة على المعرفة ومؤسسات حل المشاكل والبنية التحتية للاتصالات الرقمية، وهذه المستويات تشمل مايلي
يتزايد انتشار كاميرات المراقبة في العديد من دول العالم، ويزداد حاجة الناس لها في مختلف المؤسسات، حيث وصول عددها إلى مليار كاميرا بحسب الخبراء صناعة معالجات الرسوميات
تقوم التقنيات الحديثة والأجهزة الذكية باختلافها من أجهزة الكمبيوتر وهواتفنا الذكية بتولي مهام تنظيم حياتنا اليومية، وكما تتحكم التقنيات الألفية الثالثة بالمساكن البشرية
المشاريع على مستوى المدينة بحاجة إلى العديد من الخدمات مثل إدارة الطاقة، والاتصال بين مختلف الإدارات والمستفيدين،
في هذا المقال سوف نتعرف على الجانب الإيجابي لمجال انترنت الأشياء وشمول الإنترنت لكافة جوانب الحياة، حيث لم تعد شبكة الانترنت مقصورة على الترفيه والتعارف والدردشة وتضييع الوقت في أمور قد لا تكون بهذه الأهمية، مع إنترنت الأشياء أصبح الاتصال بالشبكة ضرورياً وواحدة من المزايا التي تميز المجتمعات المعاصرة، حيث الأفراد والشركات والمؤسسات تعتمد عليه بشكل يومي.
يظن العديد من الناس أنّ المدن الذكية بوجه عام هي أحياء للأثرياء فقط من الطبقة العليا إلى المتوسطة، والتي تحتوي على أحدث التقنيات، وعندما نقول منزل ذكي، فإن ذلك بالطبع يشمل كل الأدوات الرائعة
تزداد حاجتنا لشبكات الانترنت يوماً بعد يوم، قد نواجه العديد من الصعوبات في حال تم قطع الاتصال بشبكة الانترنت، وذلك لما أضافه الإنترنت من القدرة على دمج التقنيات
ساس نجاح أي مدينة ذكية قائم بشكل رئيسي على مشاركة المستفيدين الأساسيين، بحيث يشمل المستفيدون الرئيسيون في المدن الذكية كل من المواطنين والحكومات