النمو الاتصالي لدى الأطفال ذوي الإعاقة الشديدة والمتعددة
يختلف تطور الاتصال للأصم الكفيف تماماً عن الأطفال الآخرين، إلا أن بعض الأطفال الذين يمتازون بوجود بعض البقايا السمعية والبصرية يكتسبون بعض الألفاظ.
يختلف تطور الاتصال للأصم الكفيف تماماً عن الأطفال الآخرين، إلا أن بعض الأطفال الذين يمتازون بوجود بعض البقايا السمعية والبصرية يكتسبون بعض الألفاظ.
يوجد لدى بعض أولياء أمور الشباب ذوي الإعاقات الشديدة الرغبة والقدرة في إبقاء أبنائهم مع العائلة هذا يتيح للمعوقين الراشدين أن يشاركوا في الحياة العائلية.
ويجب أن يتم تقييم طلبة التربية الخاصة من قبل فريق متعدد التخصصات ومع السنين جرت عدة تعديلات على قانون الأطفال ذوي الإعاقة.
قد لا يتمكن بعض الأطفال من الكلام نظراً لوجود إعاقة حركية أو إدراكية، ففي هذه الحالة لا يستطيع الطفل التواصل اللفظي بشكل مؤقت أو دائم تبعاً لطبيعة الإعاقة التي يعاني
فحص الأعضاء في حال السكون وأثناء الحركة، وتتم ملاحظة حركة الشفتين واللسان والفك السفلي وسقف الحلق اللين.
يقوم الاخصائي بتزويد الوالدين بنماذج خاصة للحصول على معلومات شخصية عن الطفل، الأسرة إضافة إلى معلومات عن فترة الحمل.
معظم الأطفال ضعاف السمع يولدون لآباء يسمعون بشكل طبيعي، فمعظم هؤلاء الآباء لا يعرفون الكثير عن ضعف السمع قبل إصابة ابنهم.
ن حاسة السمع مهمة لإتمام عملية اكتساب اللغة وإنتاجها بشكل سليم، فهي تمكن الطفل من فهم الكلام واللغة في محيطة، كما أن الإنسان يحتاج لحاسة السمع كي يتمكَّن من مراقبة كلامه
تستخدم هذه الفئة من الأطفال الإيماءات والإشارات والأصوات أو الكلمات والجمل البسيط للتواصل، بالنظر الى إمكانات لغتهم المحدودة.
تختلف أنواع الإعاقة الذهنية "المعرفية" تبعاً لنوع الإعاقة لدى الأطفال، فمنها ما هو متعلق بإلاعاقة العقلية وبطء التعلم ومنها ما هو متعلق بالشلل الدماغي، أي أنَّ من الممكن أنَّ الأطفال الذين لديهم شلل دماغي لديهم إعاقة ذهنية.
يتم الاستفادة من هذا الأسلوب مع الأطفال الذين لديهم مشكلات في الصوت المكبوت والكلام الطفولي والصوت الرفيع وضعف الرنين.
يعتبر التعليم المريض هو الأساس في علاج جميع اضطرابات الصوت؛ ذلك لأنه يزود المريض بالمعرفة الضرورية للاستجابة إلى العلاج بدافعية عالية.
تعود اضطرابات التواصل العصبية إلى اضطرابات في إنتاج اللغة والكلام ناتجة عن خلل في عمل الجهاز العصبي العضلي؛ بسبب المرض أو الإصابة.
كذلك لا غنى عنه في عملية التغذية الراجعة التي يستطيع المتحدث من خلالها أن يحكم على صحة الرسائل الصوتية التي ينتجها أثناء عملية التواصل.
تصدر جميع الحيوانات أصواتاً إلا الإنسان هو الكائن الوحيد الذي يمتلك القدرة على إنتاج مدى واسع من الأصوات التي تستخدم في التواصل اللغوي.
يعاني العديد من الأطفال ذوي الإعاقات المتعددة من صعوبات في تناول طعامهم، فقد تؤدي إلى اضطراب في التوتر العضلي إغلاق الشفتين يكون أمراً صعباً.
إن إعادة تأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة بموجب القانون يستوجب أن تطبق التربية الخاصة ممارسات وإجراءات قد أثبتت فعاليتها.
يعرف الطالب ذوي الحاجات الخاصة بما في ذلك الطالب المتميز أو الموهوب، بأنه الطالب الذي ينحرف عن المتوسط أو الطالب العادي في الخصائص العقلية.
إن تاريخ التربية الخاصة مليء بالجدل حول تعريف الإعاقة العقلية وتعريف صعوبات التعلم وتعريف جميع الأنواع والأنماط الخاصة بالأطفال والشباب الأخرى.
بالنسبة للعديد من هؤلاء الطلبة الصم المكفوفين فإن التواصل يصبح وسيلة للتفاعل ويسمح لهم بدمج التواصل اليدوي والشفوي.
لتسهيل فهم مشكلة اكتشاف البيئة المحيطة، فإن المكفوف يواجه مشكلات في التعرف على البيئة رغم امتلاكه لحاسة السمع.
يركز هذا المنهج في تعليم القراءة للطلبة الصم وضعاف السمع على كافة أشكال اللغة الاستقبالية والتعبيرية التي تعمل مع بعضها.
التأتأة: هو اضطراب في الطلاقة ويتصف بالتقطيع أو التكرار أو الإطالة في نطق أصوات الكلمة أو المقاطع الكلامية لدى الأطفال ذوي اضطراب الطلاقة.
إبدال صوت طبقي بصوت لثوي لدى الاطفال ذوي اضطراب النطق، أي نطق التاء بدل الكاف في كلمة (كرة) أي نطق (ترة) بدل (كرة).
توجد العديد من السلوكيات اللغوية للأطفال العاديين في مراحل عمرية مختلفة، حيث يجب على الأسرة ملاحظتها للتاكد من عدم وجود مشكلات لدى أطفالهم.
قدرة الأطفال الذين يمتلكون قدرات عقلية جيدة على اكتساب اللغة تكون أفضل من غيرهم ممن يمتلكون قدرات عقلية متدنية.
تكون السنة الأولى من عمر الطفل هي المرحلة الأكثر أهمية في إرساء دعائم اللغة الاستقبالية التي تبنى عليها فيما بعد اللغة التعبيرية.
إن الأطفال المضطربين لغوياً قد يعانون من مشكلات عاطفية أو سلوكية أو نفسية هذه المشكلات تظهر عند الأطفال المصابين بالتوحد.
يكون اكتساب الكلمات الملموسة والمحسوسة أسرع من الكلمات المجردة لدى الأطفال ذوي اضطرابات اللغة.
اضطرابات النطق: هو الاضطراب الذي يجعل كلام الطفل مختلفاً عن كلام الآخرين بما يلفت الانتباه إلى وجوده، حيث يواجه الطفل صعوبات في مظاهر الإنتاج الحركي للكلام.