تقييم وتشخيص الإعاقة الذهنية الشديدة
إن تشخيص الإعاقة العقلية ليست مهمة سهلة، حيث يختلف سلوك الأطفال حسب درجة إعاقتهم البسيطة أو المتوسطة أو الشديدة.
إن تشخيص الإعاقة العقلية ليست مهمة سهلة، حيث يختلف سلوك الأطفال حسب درجة إعاقتهم البسيطة أو المتوسطة أو الشديدة.
يعتبر المنحى التشخيصي العلاجي أحد الأساليب العلاجية استخداماً لمعالجة مشاكل التواصل وتصحيح الأخطاء الكلامية واللغوية لدى الأطفال ذوي الإعاقات.
وفي هذا المجال نشير إلى القضايا المتعلقة بمفهوم الموهوبين والمتفوقين الذي يحول دون الاتفاق على وضع تعريف للموهوبين والمتفوقين.
هناك من يرى أن الإنجاز الأطفال والشباب الموهوبين والمتفوقين هو شبيه ما يكون بومضة برق الذي يتلاشى بسرعة.
الثقة بالنفس أحدى العوامل المهم في التفكير الإبداعي؛ لأن تدني الثقة بالنفس يؤدي إلى الخوف من الفشل وتجنب المخاطرة والمواقف غير الآمنه وعواقبها.
تشير أحداث كثيرة في سير حياة المبدعين ومدة الأعمال الإبداعية لفترات من الوقت إلى أن الصدفة أو الحظ لها دوراً ما في عملية الإبداع.
أثناء اكتساب الطالب للسلوك المستهدف والبدء في استخدامه أكثر يجب على المعلم ضمان أن السلوك المستهدف في تحول إلى سياق آخر.
التصحيح الزائد هو إجراء يستخدم لإحداث تغيير في السلوك غير المرغوب استناداً إلى استخدام العقاب الإيجابي.
السلوك المستهدف الذي نريد تسجليه وحتى نعرف السلوك المستهدف لشخص ما فإن هذا يتطلب منا أن نحدد بدقة ماذا يقول أو ماذا يفعل.
نموذج سلوكيات التنافس يوفر الجسر المفاهيمي للانتقال من معلومات التقييم الوظيفي إلى تصميم خطة دعم السلوك الشامل.
ظهرت هذه البحوث لدراسة الظواهر المختلفة وتوثيقها ووصفها وتحليلها ولسنوات عديدة سيطرت أساليب البحث الكمي في مجال التربية الخاصة.
فإن المشارك يخضع لمرحلة تلقي العلاج ومرحلة عدم تلقي العلاج ويتم قياس الأداء في كل مرحلة ويرمز لمرحلة عدم تلقي العلاج بالرمز(A) ولمرحلة نلقي العلاج(B).
تحدد البحوث التجريبية الأشخاص الذين سوف يتلقون العلاج ومتى يتلقونه إنها تعكس الاختيار والتعيين وظروف العلاج وأساليب القياس.
النتائج التعليمية رغبة المعلمين وأولياء الأمور في حماية الطلبة ذوي الإعاقة ومن حالات الاختبار المجهدة.
ومن الأهمية بمكان أن يدرج الطلبة ذوي الإعاقة في تطوير الاختبار والمعايير بحيث يمكن استخدام الاختبارات مع هؤلاء الطلبة.
من المهم أن يدرك التربويين أن العديد والكثير من الأنواع المختلفة للاختبارات في المدارس تستخدم لغرض واحد وبعضها الآخر لأغراض متعددة.
على الرغم من أن النتائج بالنسبة للبالغين ذوي الإعاقة آخذة في التحسن إلا أن كثيراً منهم ليس لديهم نوعية الحياة التي يعيشها أقرانهم غير ذوي الإعاقة.
والتعريف الفريد لنقاط القوة واحتياجات التعلم يجعل من الصعب التخطيط دون وجود الثغرات في التعليمات وإيجاد الوقت لتنمية المهارات التكيفية.
يستخدم مفهوم الضبط الذاتي ليصف العديد من أشكال العلاج الموجهة ذاتياً مثل العادات والأفكار والمشاعر والانفعالات.
يعرف البرنامج الفردي لذوي الحاجات الخاصة بأنه وثيقة قانونية تصف الخدمات التعليمية التي يتلقاها الطالب من ذوي الاحتياجات الخاصة.
تشمل الخدمات المساندة على مدى واسع من الخدمات التي تقدم للشخص ذوي الإعاقة وفي المكان والوقت الذي يحتاجها فيه.
تزداد فعالية الخدمات للطلبة ذوي الإعاقات إذا تعاون المهنيون وشبة المهنيين مع بعضهم بعضاً وكذلك مع أولياء الأمور وأفراد الأسرة.
تعتبر عملية تحليل البيانات واحدة من أصعب جوانب البحث وعندما نريد تحليل البيانات من مصادر البيانات الكمية والنوعية سواءً في وقت واحد أو بالتسلسل نقوم بإيجاد نقاط التشابه ونقاط الاختلاف.
البحث التجريبي يضبط المتغير المستقل بينما لا يضبط البحث السببي المتغير المستقل ولا يحأول تعديله لأنه حاصل بواقع الحال.
يتم بناء الأسس النظرية للتقييم الكلي عن طريق العمل على جعل النمو المعرفي نوعاً من الممارسة الاجتماعية التي تؤدي إلى الشعور بالمساواة.
أن استخدام العلاج المعرفي السلوكي مع البالغين في برنامج محو الأمية الأساسية ساعد على اهتمامهم بتعلمهم وتعزيز معرفتهم إزاء تعلمهم وبشكل عام.
إن الهدف من التدريس الفعال هو القيام بممارسات تدريسية فعالة لتحسين تحصيل الطلبة الأكاديمي ورفع مستوى أدائهم.
يحتاج المعلمون إلى استراتيجيات فعالة لمجموعات التدريس الصغيرة عوضاً عن الاعتماد على تعليمات واحد لواحد للطلبة الذين يعانون من الحاجات الخاصة الشديدة.
بذلك فإن تصنيف (ICF) أعطى أهمية للمظاهر الاجتماعية للعجز كما زود بآلية لتوفيق أثر البيئة الاجتماعية والمادية على القدرات الوظيفية للفرد.
أما النشاط فهو يعني طبيعة ومدى القدرات الوظيفية على المستوى الشخصي وقد تكون الأنشطة محددة في طبيعتها ومدتها ونوعيتها.