تقدير الذات لدى النساء ذوات الإعاقة
تم الربط بين تقدير الذات لدى النساء والوضع الوظيفي ويرتبط الوضع الوظيفي بدوره عادة مع الموارد الاقتصادية للبيئة.
تم الربط بين تقدير الذات لدى النساء والوضع الوظيفي ويرتبط الوضع الوظيفي بدوره عادة مع الموارد الاقتصادية للبيئة.
يتم إثبات أن تقنيات التقييم التي هي مشتركة في إعدادات إعادة التأهيل صحيحة بالنسبة للمرأة ذات الإعاقة.
ابدأ التدريب بإنتاج الصوامت اللثوية المهموسة مثل( س، ت، ك)، اطلب من الطفل أو الشخص المريض القيام بهمس سلسلة سريعة من الأصوات( دا، تا، كا).
يتم الاستفادة من هذا الأسلوب مع الأطفال الذين لديهم مشكلات في الصوت المكبوت والكلام الطفولي والصوت الرفيع وضعف الرنين.
يعتبر التعليم المريض هو الأساس في علاج جميع اضطرابات الصوت؛ ذلك لأنه يزود المريض بالمعرفة الضرورية للاستجابة إلى العلاج بدافعية عالية.
فاختصاصي اللغة والكلام هو شخص مؤهل مهنياً لتقييم اضطرابات الصوت وتقديم علاج فعال، يقوم الاختصاصي بإحالة الحالة حسب طبيعتها إلى الطبيب المختص.
فالصوت المهموس والخشن يعبران في الأصل عن طبقة صوت منخفضة، فالأمراض الحنجرية لدى الأطفال تمنع علو الصوت.
هو مجموعة من اضطرابات الكلام نتيجة شلل أو ضعف أو عدم تناسق في عضلات الكلام، حيث لا يعاني مرضى عسر التلفظ من صعوبة في الوظائف اللغوية.
عندما يقوم الطفل بنزع وارتداء ثيابه لوحده ويصبح مستعد للتدريب على مهارة دخول الحمام، وأيضاً عندما يكون قادراً على الذهاب إلى الحمام لوحده.
تتلقي عملية استخدام الحمام قدراً كبيراً من الاهتمام لكونها مهارة يجب تعلمها كباقي المهارات الأخرى، ومع الحرص على تنفيذ هذه المهارات بعناية وحذر وجعلها خبرة سارّة لدى الطفل.
فلا بد أن يعلم المعالجين والمختصين والآباء أنهم أشخاص لديهم تأثير كبير على حياة الفرد الذي لديه إعاقة، يحتاج الطفل الذي لديه إعاقة شديدة ومتعددة للتعرف المبكر.
يستخدم هذا النظام كنظام تواصل معزز وبديل للأشخاص الذين يستخدمون اللغة أو الذين لم تتطور لديهم اللغة أو الذين ليس لديهم لغة.
هذه المتلازمة تنتج في الأساس عن شذوذ جيني، حيث يوجد لديه شذوذ في شكل بؤبؤ العين مع وجود شذوذ آخر في الشبكية أو العصب البصري.
تتعدد أسباب الإعاقة السمعية البصرية لدى الأطفال منها أسباب أثناء الحمل وما قبل الولادة وما بعد الولادة.
الأطعمة المهروسة لا تسمح بتطور مهارات الأكل الطبيعية، تؤدي إلى حدوث الإمساك، تشوه وضعف في الأجهزة الشفهية.
يعاني العديد من الأطفال ذوي الإعاقات المتعددة من صعوبات في تناول طعامهم، فقد تؤدي إلى اضطراب في التوتر العضلي إغلاق الشفتين يكون أمراً صعباً.
ذوي الإعاقات الشديدة يعانون من ضعف التواصل بشكل طبيعي كثيرمن متعددي الإعاقة بحاجة لأنظمة بديلة ليتواصلوا بها مع العالم الخارجي المحيط بهم.
تعرف الأبراكسيا بأنها اضطراب عصبي عضلي في الحركة المنتظمة لأجزاء الجسم رغم سلامة العضلات نفسها وهناك أنواع مختلفة منها.
فلا تسبب كل الجلطات الدماغية شللاً للشخص المريض، فمثلاً لا تظهر علامات الشلل على مرضى حبسة فيرنك رغم حدوث التلف العصبي.
يجب أن يراعى توحيد مستويات الأرض للطابق الواحد في المبنى وتوحيد ارتفاع الدرجة في الشاحط الواحد.
في الأنفاق المخصصة للمشاة يجب أن توجد منحدرات خاصة يتفق تصميمها مع احتياجات المعرضين لتحدي حركي، و أن تكون بعرض وانحدار مناسبين.
التعليم المشترك هو عبارة عن ممارسات وخدمات خاصة تقدم إلى الطلبة الذين تم دمجهم في برامج التعليم العام بعد تلقيهم للتدخل والعلاج لتلبية احتياجاتهم المختلفة.
يحتاج المعلمون إلى استراتيجيات فعالة لمجموعات التدريس الصغيرة عوضاً عن الاعتماد على تعليمات واحد لواحد للطلبة الذين يعانون من الحاجات الخاصة الشديدة.
إن الطفل الأصم الكفيف بحاجة إلى من يعلمه ويدربه على اكتساب المهارات المختلفة، ويقع هذا بالدرجة الأولى على عاتق الأسرة وبخاصة الأم فهي المسؤول الأول.
تلعب ردود فعل الآخرين دوراً بالغاً في نمو الفرد، ومن المعروف بأن الإعاقة الشديدة والمتعددة تؤثر على اكتساب المهارات الحياتية اليومية كالعناية بالذات.
يختلف تطور الاتصال للأصم الكفيف تماماً عن الأطفال الآخرين، إلا أن بعض الأطفال الذين يمتازون بوجود بعض البقايا السمعية والبصرية يكتسبون بعض الألفاظ.
إن غياب التدخل المبكر يؤدي إلى زيادة المشكلة المعرفية للطفل فقد يجد الطفل صعوبة في إدراك الأشياء في أماكنها، وقد يفتقر إلى الكثير من التدريب لتحقيق ذلك.
هناك برامج عامة للتدخل المبكر للأفراد ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة وتشدد هذه البرامج على أهمية شعور الطفل بالأمان وبأنه محبوب ومرغوب مما يعزز ثقته بنفسه.
لا شك بأن التدخل التربوي والطبي والدعم الخاص بالأطفال والأسر بشكل مبكر يخفف كثيراً من الضغوط المتولدة لدى الأهل عن ولادتهم طفلهم.
الطلبة ذوي الاضطرابات لديهم أهداف تعليمية وسلوكية مختلفة وقد يوضعون في صفوف مخصصة لهم أو في صفوف مع الطلبة العاديين لدمجهم.