تهتم فلسفة ثيودور أدورنو الأخلاقية بتأثيرات التنوير على كل من احتمالات عيش الأفراد حياة جيدة أخلاقياً، وقدرة الفلاسفة على تحديد ما قد تتكون منه هذه الحياة،
تفترض فكرة الفيلسوف ثيودور أدورنو عن محتوى الحقيقة الفنية الادعاءات المعرفية والميتافيزيقية التي يعمل بها بشكل أكثر شمولاً في عمله الفلسفي الديالكتيك السلبي،
قبل فترة طويلة من ظهور ما بعد الحداثة على الموضة، كتب الفيلسوفان الألمانيان ثيودور أدورنو وماكس هوركهايمر أحد أكثر انتقادات الحداثة بحثًا والتي ظهرت بين المثقفين الأوروبيين التقدميين،
كان ثيودور أدورنو فيلسوفًا غير تقليدي للغاية، حيث كتب مجلدات عن موضوعات فلسفية مثل العقل والأخلاق، وقام أيضًا بتوسيع كتاباته وتركيزه النقدي ليشمل الترفيه الجماعي،
