قصة العصفور والبيت
كان هنالك مجموعة من العصافير التي تعيش مع بعضها البعض في عش جميل، وكانت العصفورة الأم قد اعتادت على الذهاب صباحاً من أجل البحث عن طعام لصغارها
كان هنالك مجموعة من العصافير التي تعيش مع بعضها البعض في عش جميل، وكانت العصفورة الأم قد اعتادت على الذهاب صباحاً من أجل البحث عن طعام لصغارها
كان هنالك شجرة زيزفون كبيرة في العمر، هذه الشجرة لديها أغصان كثيرة وممتدّة، وهي تشكّل الغيم لكثير من الحيوانات مثل الخراف وغيرها، حتّى رعاة الأغنام
مازن طفل في الحادية عشرة من عمره، كان في يوم من الأيام في المدرسة مع أخوه خالد الشقي، ركض خالد وقام بأخذ حقيبة أخوه مازن وآلة لعبة الكلاركيت
هيا هي طالبة مدرسية مجتهدة ومتفوّقة، كانت تحب الدراسة كثيراً ولا تتوقّف عن الاجتهاد والمثابرة، وكانت أمّها تحاول توفير كل سبل الراحة لأجل ابنتها المدلّلة، ولكن بنفس
كان هناك رجل صادق يعمل كخادم لأحد المزارعين، كان هذا المزارع بخيل للغاية فلمدة ثلاث سنوات لم يتقاضى أجرًا. وفي أحد الأيام خطر على بال الرجل بأنَّه لن يستمر على هذا النحو بعد الآن
في إحدى القرى تسكن الأم والأب مع ابنتهم الصغيرة، كانت هذه العائلة تعيش في حالة متوسطّة بالكاد تحصل على قوت يومها، في يوم من الأيّام جائت الفتاة لأمّها لتطلب
في إحدى الغابات يعيش الأرنب السريع والنشيط سعيداً في الغابة، وتعيش بقية الحيوانات جميعها في سلام، ولم يكن هنالك ما يعكّر مزاجها
ليان فتاة صغيرة وجميلة وتعشق الرسم كثيراً، كانت أمّها دائماً تجدها تجلس في غرفتها وهي تنظر من نافذة المنزل وترسم؛ فهي تحب الطبيعة وألوانها، وفي يوم ميلادها دعت ليان أصدقائها
كانت السيدة كلير في حديقتها المطلة على البحر وكان يومًا صيفيًا وكانت العديد من الفراشات الملونة تتطاير تحت الأشجار وبين الزهور ذات الرائحة الطيبة.