دراسة الكواكب وأقمارها
تعد دراسة الكواكب وأقمارها مجالًا رائعًا ومعقدًا في علم الفلك أسرت العلماء لقرون. مع تقدم التكنولوجيا وإطلاق العديد من البعثات الفضائية
تعد دراسة الكواكب وأقمارها مجالًا رائعًا ومعقدًا في علم الفلك أسرت العلماء لقرون. مع تقدم التكنولوجيا وإطلاق العديد من البعثات الفضائية
يمتلك زحل أكثر من 60 قمراً معروفاً وقد قام الجيولوجيين بترتيبها، حيث يتم سرد الأسماء والأرقام التقليدية والخصائص المدارية والفيزيائية بشكل فردي
يمكن تقسيم الكواكب الثمانية إلى فئتين متميزتين على أساس كثافتها (الكتلة لكل وحدة حجم)، فالكواكب الأربعة الداخلية أو الأرضية (عطارد والزهرة والأرض والمريخ) لها تراكيب صخرية
يؤدي النمو المستمر عن طريق التراكم إلى أجسام أكبر وأكبر، ستكون الطاقة المنبعثة أثناء التأثيرات التراكمية كافية للتسبب في التبخر والذوبان على نطاق واسع
يتكون نظام الأقمار لكوكب زحل من سبعة عشر جسماً لكل منها (عدة اثنين فقط) مدارات دائرية تقريباً عند منطقة مدار زحل في اتجاه معاكس لعقارب الساعة
تحتوي مجموعة المشتري على 15 قمراً مكونه بذلك مجموعة شمسية صغيرة جداً، ولقد اكتشف جاليلو أكبر أربعة من هذه الأقمار والتي تتحرك في مدارات دائرية