قصة حادثة شق الصدر للنبي محمد
في بادية قبيلة بني سعد حدثت هناك حادثة غريبة ومدهشة ومهمة، في صغر عمره عليه الصلاة والسلام خرج خير الخلق والمرسلين الرسول محمد صلّی الله عليه وسلم في أحد الأيام حتى يلعب مع أخيه من الرضاعة ابن السيدة حليمة السعدية.
في بادية قبيلة بني سعد حدثت هناك حادثة غريبة ومدهشة ومهمة، في صغر عمره عليه الصلاة والسلام خرج خير الخلق والمرسلين الرسول محمد صلّی الله عليه وسلم في أحد الأيام حتى يلعب مع أخيه من الرضاعة ابن السيدة حليمة السعدية.
كان رسول الله محمد صلّى الله عليه وسلم يحب مكة المكرمة حباً جماً كبيراً، فهي وطنه وبلده الذي قد ولد ونشأ فيها عليه الصلاة والسلام،
وفي يوم الخميس وذلك قبل وفاة النّبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم بأربعة أيام قال عليه الصلاة والسلام وقد اشتد وزاد بالنّبي الوجع: "هلموا أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده".
بعد أن أمر النبي بقتل اليهودي كعب بن الأشرف، أمّر لتلك المهمة الصحابي الجليل محمد بن سلمة رضي الله عنه وأرضاه مع مجموعة من الأنصار من قوم الأوس.
وفي شهر ذي القعدة أو ذي الحجة من السنة السنة التاسعة للهجرة النبوية الشريفة أرسل رسول الله صلى الله عليه وسلم سيدنا الصحابي الجليل أبو بكر الصديق رضي الله عنه وأرضاه أميراً على الحج؛ حتى يقيم بالمسلمين المناسك.
عندما اقترب رسولنا الكريم محمد صلّى الله عليه وسلم من عمره أربعين عاماً حُبِّب إليه الخلاء (الجلوس لوحده)،
وعندما وصل مالك بن عوف بأوطاس حينها اجتمع إليه الناس، وكان معهم دريد بن الصمة.
نظراً إلى سيرة رسول الله صلّى الله عليه وسلم العطرة والجميلة والرائعة نُدرك حينها نقاء حياة النّبي الكريم محمد صلّى الله عليه وسلم وحِفْظ الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم.
كان النّبي الكريم محمد صلّى الله عليه وسلم رحيماً حليماً، وكان الرسول محمد عليه الصلاة والسلام يداعب أصحابه الكرام
في أحد الأيام كانت أم المؤمنين السيدة زينب بنت جحش رضي الله عنها تطعم النّبي الكريم محمد صلّى الله عليه وسلم العسل.
كان رسولنا محمد صلّى الله عليه وسلم في عبادة الصوم يَزِيدُ البذلَ والعطاء، حيث كان النبي الكريم في العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك يتعهَّد نفسه بزيادة ومضاعفة قيامه بالعبادة، فقد روت أم المؤمنين السيدة عائشة -رضي الله عنها- فقالت: "كَانَ النَّبِيُّ إِذَا دَخَلَ الْعَشْرُ شَدَّ مِئْزَرَهُ، وَأَحْيَا لَيْلَهُ، وَأَيْقَظَ أَهْلَهُ".
دخل العديد من القادة والزعماء والملوك والأمراء في دين الله الإسلام بعد ما شاهدوه من جيش المسلمين في الغزوات والمعارك التي خاضوها،
وفي السنة التاسعة للهجرة النبوية الشريفة وقعت وحدثت العديد من الوقائع والأحداث التي لها أهمية كبيرة في تاريخ الدين الإسلامي، ومن هذه الأحداث
كان رسولنا محمد صلّى الله عليه وسلم شاكرًا لكل نِعَمِ الله الكريمة العظيمة، والتي وهبها ورزقها اللهُ سبحانه وتعالى له وأحاطه بها أيضاً.
وفي يوم الأربعاء والذي كان قبل خمسة أيام من وفاة سيد الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، اتقدت ( اشتدت) حرارة العلة (مرض مجهول الأصل أو السَّبب ) في بدن النّبي (جسمه)،
عندما هاجر النّبي الكريم صلّى الله عليه وسلم هو وصاحبه سيدنا أبو بكر الصديق في قصة الهجرة المشهورة إلى المدينة المنورة.
بعد أن أخذ النبي محمد صلى الله عليه وسلم بمشورة الصحابي عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه أن يعود الجيش من تبوك بعد أن تفرق الجيش الرومي عندما سمعوا بقدوم جيش المسلمين أمر حينها النبي الجيش الإسلامي بالرجوع والعودة إلى المدينة المنورة.
إن لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم،
منْ صور حِفْظ اللهِ سبحانه وتعالى للنّبي الكريم محمد صلّى الله عليه وسلم أنّه لم يقوم بأعمال اللهو ولم يكن يسمع الغناء.
كان الرسول محمد صلّى الله عليه وسلم جالساً وسط أصحابه الكرام، عندها دخل شاب يتيم إلى الرسول محمد عليه الصلاة والسلام يشكو إلى النّبي الكريم محمد صلّى الله عليه وسلم.
في العام الثامن من الهجرة النّبوية الشريفة نصر الله سبحانه وتعالى عبده ونبيه ورسوله سيدنا محمد صلّی الله عليه وسلم على كفار ومشركي قريش