ما هو عسر التلفظ لدى الأطفال؟
يتم علاج وضع التوتر وقوة العضلات من خلال التمارين الجسدية، حيث يمكن علاج زيادة توتر العضلة عن طريق تمارين الاسترخاء لدى الأطفال.
يتم علاج وضع التوتر وقوة العضلات من خلال التمارين الجسدية، حيث يمكن علاج زيادة توتر العضلة عن طريق تمارين الاسترخاء لدى الأطفال.
حيث أن الأفراد الذين يعانون من التأتأة لا يأخذون كمية كافية من الهواء قبل البدء بالكلام فلا تكفيهم هذه الكمية لإنها الجملة بشكل سليم.
حيث تنقسم النظريات إلى قسمين قسم فسر التأتأة بناءاً على أسباب عضوية أو عصبية، قسم فسرها بناءاً على أسباب بيئية أو نفسية أو اجتماعية.
لقد تنوعت طرق علاج التأتاة تبعاً لتنوع النظريات التي حاولت تفسير حدوث التأتأة، فلم تثبت أي من هذه الطرق صلاحيتها لجميع حالات التأتأة.
التقييم الشامل: هي عملية تقييم دقيقة تتضمن عدداً من الخطوات التي تنتهي بتشخيص دقيق وتفصيلي لحالة الاضطراب النطقي لدى الأطفال.
حيث يطلب من المريض إخراج لسانه وتحريكه في اتجاهات مختلفة وإغلاق الفكين وتحريك الشفاه بطرقية مختلفة.
تعتبر سرعة نطق الكلمات لدى المصاب التي تتكون من أكثر من مقطع واحد بطيئة في معظم الأحيان.
إن الأطفال المضطربين لغوياً قد يعانون من مشكلات عاطفية أو سلوكية أو نفسية هذه المشكلات تظهر عند الأطفال المصابين بالتوحد.
يكون اكتساب الكلمات الملموسة والمحسوسة أسرع من الكلمات المجردة لدى الأطفال ذوي اضطرابات اللغة.
تعتبر اللغة نظاماً معقداً من الرموز المشفرة تستخدم لنقل المعلومات وتبادلها مع الآخرين، يعد علم اللغويات من الأنظمة ذات الرموز المشفرة التي تساعد على توضيح الأشياء.
فالأشخاص يسيئون استعمال صوتهم من خلال طرق متعددة، فمثلاً الطفل الذي يتكلم كثيراً يتعلم سوء استعمال الجهاز الصوتي منذ الطفولة.
اضطرابات النطق: هو الاضطراب الذي يجعل كلام الطفل مختلفاً عن كلام الآخرين بما يلفت الانتباه إلى وجوده، حيث يواجه الطفل صعوبات في مظاهر الإنتاج الحركي للكلام.
إن نجاح العلاج يعتمد على طريقة ومدة التدريب والخصائص الفردية للطفل، فقبل البدء بعملية التدخل يقوم اختصاصي اللغة والكلام بتقييم جميع جوانب الضعف للطفل ذو اضطراب اللغة.
يساعد الأطفال ذوي اضطراب التواصل على إدراك أن المعلم يتحدث معهم، حيث يساعدهم أيضاً على فهم ما يقول المعلم بشكل أفضل.
يواجه الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة صعوبة في تعلم واستخدام اللغة بسبب؛ المشكلات النفسية والبيولوجية والمعرفية والاجتماعية والبيئية.
تعد اللغة من أهم أدوات التواصل ولا سيما للمشاركة في المحادثات، بعبارة أخرى يمكن القول أن اللغة أداة اجتماعية تستخدم في التفاعلات التواصلية.
إن الأطفال يتعلمون على الأقل إنتاج (50) كلمة قبل البداية بوضع الكلمات مع بعضها لتكوين الجمل من كلمتين أو أكثر.
يعاني الأفراد ذوي صعوبات التعلم من صعوبات تبادل الأدوار، حيث لا يمتلكون المهارات الكافية للإجابة على أسئلة الآخرين.
التأتأة: هو اضطراب في الطلاقة ويتصف بالتقطيع أو التكرار أو الإطالة في نطق أصوات الكلمة أو المقاطع الكلامية لدى الأطفال ذوي اضطراب الطلاقة.
حيث أن الأطفال يكتسبون اللغة من آبائهم سمعاً، علية فيجب توفير الأصوات المراد علاجها في كلمات كثيرة ونطقها أمام الطفل.
هو اضطراب خلقي ومزمن، فقد يبدي الأطفال تحسناً مع تقدم العمر خاصة إذا تم تقديم الخدمات الطبية المناسبة لهم في الوقت المناسب.
حيث يعاني المريض من صعوبة في واحدة أو في جميع هذه الأنشطة الضرورية لبلع الطعام، حيث يقوم اختصاصي اللغة والكلام بالمشاركة في تقييم وعلاج اضطرابات البلع.
تعتبر إصابات الدماغ من الإصابات القاتلة، تظهر معظم إصابات الدماغ في مرحلة المراهقة والرشدما بين أعوام (15-19) سنة، يكثر انتشارها لدى الذكور أكثر من الإناث.
مشكلات في اللغة البراجماتية و تشتمل على صعوبة تبادل الأدوار في المحادثة، صعوبة البدء بالمحادثة، الحفاظ على موضوع المحادثة.
إنتاج جمل من كلمتين تبدأ كل منها بنفس الصوت وإنتاج جمل من كلمتين تنتهي كل منها بنفس الصوت.
تقوم مقاييس الاضطرابات اللغوية على جمع المعلومات عن اضطراب اللغة لدى الفرد، المحتوى اللفظي واستخدام اللغة والطلاقة اللغوية. والهدف من المقاييس التشخيصية هو تحديد اضطراب التواصل.
في بعض الأحيان يمكن تحديد أسباب اضطرابات التواصل وأحيان أخرى يصعب تحديد حالات اضطرابات التواصل؛ بسبب عدم وضوح الأسباب المؤدية لها.
تحدث اضطرابات النطق عند الأطفال من عمر (3_10) سنوات، حيث تكون مشكلات النطق في بعض الكلمات أو تكرار الكلمات وحركات غير ارادية بالأطراف.
إن الهدف من طرق العلاج هو تدريب الطفل على إصدار الأصوات غير الصحيحة بطريقة مناسبة، حيث تكون البرامج المقدمة للعلاج على شكل جلسات فردية.
تتكوَّن دراسة الحالة من معلومات حول حالة الطفل ويتم التعبئة من قبل الأخصائي، حيث تحتوي دراسة الحالة على معلومات عامة عن الطفل مثل تاريخ الولادة.