من هي السلطانة ماه دوران؟
ماه دوران (بالتركيّة العثمانيّة: ماه دوران، حوالي (1500) - 3 فبراير (1581)؛ المعروف أيضًا باسم Gülbahar) كانت زوجة السلطان سليمان القانوني سلطان الإمبراطوريّة العثمانيّة وأم شهزاد مصطفى.
ماه دوران (بالتركيّة العثمانيّة: ماه دوران، حوالي (1500) - 3 فبراير (1581)؛ المعروف أيضًا باسم Gülbahar) كانت زوجة السلطان سليمان القانوني سلطان الإمبراطوريّة العثمانيّة وأم شهزاد مصطفى.
خلال فترة تدريب أحمد نيازي في أكاديميّة الحرب في اسطنبول، قام ضابط عثماني وهو زميل أحمد نيازي إسماعيل إنفر بك بتسجيل نيازي في جمعية الاتحاد والترقي
كان سيزايرلي غازي حسن باشا أو حسن باشا الجزائري (1713-19 مارس 1790) أميرالًا عثمانيًا كبيرًا (كابودان باشا) (1770-90)، وشغل منصب الصدر الأعظم في الدولة العثمانيّة
اليمن معروفة بأنها أُم الحضارات، لإحتوائها على كثير من المعالم الشيقة والغريبة بعض الشيء، التي تعرف اليمن بتفردها ببعض من تلك الأماكن العريقة.
كان حكيم أوغلو علي باشا (1689 - 13 أغسطس 1758) رجل دولة وقائدًا عسكريًا عثمانيًا شغل منصب الوزير الأعظم للإمبراطوريّة العثمانيّة ثلاث مرات، كان والده، نوح، فينيسيًا اعتنق الإسلام وعمل في القسطنطينيّة (اسطنبول حاليًا) كطبيب، وكانت والدته صفية تركيّة.
كانت الحكومة البريطانية قبل الحرب العالمية الأولى تتبع سياسه عدم التدخل في شؤون الجزيرة العربية، في حين كانت سياسة الإمام عبد العزيز في ذلك الوقت تهدف إلى تأمين وضعه الداخلي ضد الأتراك العثمانيين وضد ولاءات القبائل المتقلبة،
الحرب النمساويّة التركيّة، وقعت في (1788-1791) بين ملكيّة هابسبورغ والإمبراطوريّة العثمانيّة، بالتزامن مع الحرب الروسيّة التركيّة
باختشيساراي هي مدينة في وسط شبه جزيرة القرم، وهي منطقة تعترف بها غالبية البلدان كجزء من أوكرانيا وضمتها، روسيا جمهورية القرم
بالتحالف الفرنسي التركي، وهو تحالفًا وقع في عام (1536) بين فرنسا وكان ملكها آنذاك فرانسيس الأول و الدولة العثمانيّة وكان سلطانها سليمان القانوني
الوزير الأعظم (باللغة الفارسية: وزير أعظم، التركيّة العثمانيّة: صدر أعظم sadr-ı aʾzam، بالتركيّة: sadrazam) كان بكري مصطفى باشا وزير أعظم في الإمبرطورية العثمانية.
حسين حلمي باشا (١ أبريل ١٨٥٥ - ١٩٢٢) وهو رجل دولة عثماني ومسؤول إمبراطوري، شغل منصب الصدر الأعظم مرتين في الإمبراطوريّة العثمانيّة في وقت قريب من العصر الدستوري الثاني.
أحمد مختار باشا (بالتركية العثمانية: احمد مختار شاشا، 1 نوفمبر 1839 - 21 يناير 1919) هو مشيرًا عثمانيًا وصدرًا عظيمًا، خدم في حربي القرم والروسية التركيّة.
محمد كامل باشا (التركية العثمانية: محمد كامل شاشا، التركيّة: Kıbrıslı Mehmet Kâmil Paşa، "محمد كامل باشا القبرصي")
معركة مانزيكرت أو معركة ملازغرد (بالروسية: Битва при Манцикерте Bytva pri Mantsikerte)، (بالتركية:Malazgirt Muharebesi).
كانت معركة كارا كيليس والمعروفة أيضًا بالكنيسة السوداء المضاءة، (بالتركية: Karakilise Muharebesi)، والمعروفة أيضًا باسم معركة ملازغرد.
في عام (729) تمكن الحاكم العربي الجديد أشرس بن عبد الله السلمي، من عبور نهر أوكسوس ودخول بخارى ضد مقاومة كبيرة من قبل التورجيه وحلفائهم الصغديين
كان النظام المملوكي مثل النظام الإنكشاري في الإمبرطورية العثمانية، والذي يسمح بالوصول إلى أعلى الوظائف للعبيد من أصل مسيحي
ولأن السلاطين لم يعودوا قادرين على السيطرة على السلطة من خلال مواجهتها للأعيان الأتراك.
وفقًا للتقاليد التركيّة، كان من المتوقع أنّ يعمل جميع الأمراء كحكام إقليمي (سنجق بك) كجزء من تدريبهم، أُرسل الأمير مصطفى إلى مانيسا عام (1533)، في الاحتفال الرسمي ورافقته السلطانة ماه دوران
محمد سعيد باشا (التركية العثمانية: محمد سعيد شاشا 1838-1914)، كان معروف أيضًا بإسم كوجوك سعيد باشا ("سعيد باشا الأصغر") أو صابر جلبي أو في شبابه بإسم مابين باسكتيبي سعيد باي
كان أوزدمير أوغلو عثمان باشا ("عثمان باشا، ابن أوزدمير" 1526 - 29 أكتوبر 1585) رجل دولة وقائدًا عسكريًّا عثمانيًّا شغل أيضًا منصب الوزير الأعظم لمدة عام واحد.
مراد الخامس، (ولد في 21 سبتمبر 1840، القسطنطينيّة، الإمبراطوريّة العثمانية (الآن اسطنبول ، تور.] - توفي في (29) أغسطس (1904)، القسطنطينيّة)، السلطان العثماني من مايو إلى أغسطس (1876)، الذي أوصله حكمه الليبرالي إلى العرش بعد تنحية عمه الاستبدادي عبد العزيز.
ليس بغريب على بلد معراج الرسول والأرض المباركة التي نقدسها وفيها قبلة المسلمين أن يكون لها مجد وتاريخ الذي خلد عبر العصور هذا التاريخ في هذه البلد العظيمة بلد سيدنا وحبيبنا وشفيعنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام. ومن المعالم الأثرية الموجودة في المملكة العربية (السعودية) وأهمها قلعة الدوسرية
تُعرف نقوش Orkhon أيضًا باسم نقوش Orhon، ونقوش Orhun، وآثار Khöshöö Tsaidams، وهما نصب تذكاري نصبهما Göktürks مكتوب بالأبجديّة التركيّة القديمة في وقت مبكر القرن الثامن في وادي أورخون في منغوليا
كانت معاهدة سيفر(بالفرنسية: Traité de Sèvres) واحدة من سلسلة من المعاهدات التي وقعتها القوى المركزية مع دول الحلفاء بعد هزيمتها في الحرب العالميّة الأولى.
معركة تريمبولا، المعروفة أكثر باسم الدفاع عن تريمبولا وقعت بين(20)سبتمبر- (11) أكتوبر(1675)، خلال الحرب البولنديّة العثمانيّة (1672-1676).
في عام (1371) نظم اثنان من اللوردات الإقطاعيين في مقدونيا حملة ضد الأتراك، جمع الأخوان الصربان فوكاشين وأوغليشا، على التوالي ملك بريليب ومستبد سير، جيشًا مسيحيًّا عديدًا يهدف إلى إيقاف الغزاة المسلمين.
كان لدى العثمانيين مهارة دبلوماسيّة كبيرة وقدرة على جمع أعداد كبيرة من القوات في البداية، أعطتهم غاراتهم دعمًا كبيرًا من الأتراك الآخرين بالقرب من نطاق عثمان الصغير ولكن مع مرور الوقت،
وقع حصار كمرجة في عام (729) بين الأمويين وخاقان الترك التورجش وهم إتحاد قبلي من أتراك الدولو
كان بالتاجي محمد باشا (Pakçemüezzin Baltacı Mehmet Pasha)) رجل دولة عثماني شغل منصب الوزير الأعظم للإمبراطوريّة العثمانيّة من (1704 إلى 1706)