أخطار وتحديات تواجه الأسرة المسلمة
يجب التأكد من صحبة الأبناء، ويجب التأكد من الأصدقاء والرفاق الذين يختلطون بالأبناء، لكن ربما سيكون الأمر ممتعًا وأفضل بكثير إذا تمكنت العائلات من الجلوس معًا ومعرفة الأشخاص
يجب التأكد من صحبة الأبناء، ويجب التأكد من الأصدقاء والرفاق الذين يختلطون بالأبناء، لكن ربما سيكون الأمر ممتعًا وأفضل بكثير إذا تمكنت العائلات من الجلوس معًا ومعرفة الأشخاص
يجادل علماء آخرون بأن سلطة هؤلاء المحكمين الوسطاء تقتصر على تقرير كيفية تسوية الخلافات بين الزوجين، ولا تمتد إلى فسخ الزواج، حيث أن الوسطاء لا يتمتعون بسلطة كاملة
يجب أن يعم التماسك الأسري بين جميع أفراد الأسرة،من أبناء أو آباء أو أجداد أو أقارب؛ لكي نكون مطبقين لأوامر الله تعالى ومرضاته.
الإسلام دين الكمال والشمولية حيث ركز على جميع جوانب الأسرة من بينها العلاقات بينهم، فقد حذر النبي صلى الله عليه وسلم من قطع هذه العلاقات، كما اكد القران الكريم على وجوب التواصل في العلاقات
يجب تعزيز هذه الفضائل في الأسر؛ حتى تصبح عميقة الجذور في وعي الأبناء، ويتم استيعابها بالكامل حتى تتحول إلى سلوك ملموس يتجلى في الواقع، بدلاً من أن يظل
الزواج ضرورة طبيعية لكل إنسان، الأسرة هي التي من خلالها يمكن للمرء أن يجد الأمن وراحة البال،الإنسان غير المتزوج يشبه طائرًا بلا عش، الزواج بمثابة مأوى لمن يشعر بالضياع من صعوبة الحياة؛
إن من المهام الصعبة هي إعادة بناء الروابط الأسرية المكسورة، ومن المستحيل إصلاح ما تمّ كسره إذا لم يعرف أفراد الأسرة بالضرر والأسباب،
بقدر ما تكون الحياة الأسرية ناضجة، يكون التطبيق العملي للدين الحنيف أكثر وأعمق، وإن الإسلام قد كشف كل مشكلة في نظام الأسرة بمهارة لدرجة أن على المرء أن يقبل أنه لا يمكن
الزواج من أجل الزواج فقط مخالف لتوجيهات الله تعالى، أنه قانون غير المسلمين، الذي لا يجب على المسلمين إخضاع أنفسهم له، يجب البحث والاعتماد على
حين نعيش في عصر أصبحت فيه طبيعة الأسرة ووظيفتها وبنيتها موضع تساؤل، كثيرون من الآباء، قد يعتبرون أنفسهم غير متزوجين، وهو سبب مهم لفشل بناء الأسرة
قد لا يكون آباؤنا بالضرورة حنونين في إظهار الحب مثل أمهاتنا، ولكن يكفي أن آبائنا وأمهاتنا ربّونا على الأخلاق السليمة التي هم أيضًا اكتسبوها من آبائهم